02-17-2015, 10:56 PM
يا أخي هذا الفيسبوك لعنة كبيرة حلت على بيوت المسلمين
فضحتهم و أخرجت أسرارهم و صورهم و خصوصياتهم إلى حد لم يكن يتصوره عقل إنسان
فصارت المرأة تصاحب كل الناس و تحكي أسرار بيتها و كل ما يتعلق بعائلتها لأصدقاء الفيسبوك
ظنا منها أنهم لا يعرفونها و هذا إعتمادا على بروفايلات مزيفة
و كل هذا راجع للتخلي عن مبادئ ديننا الحنيف،
و الأخلاق التي إكتسبوها من عند الصهيوني الذي صار يلقب عمو مارك زوكربورغ
و تخليهم عن مكارم الأخلاق التي رسخها فينا الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم
فكيف لزوجة شريفة و عفيفة أن تحكي أمرا خطيرا كهذا في الفيسبوك و تترك زوجها الذي هو الوحيد الذي بإمكانه حمايتها من هذا الماكر
الذي لولا عصيانها لزوجها لما تجرأ و طلب منها أمرا كهذا
و أخطر ما صرنا نشاهده يوميا في حياتنا هو الخيانة الزوجية
معظم الناس يظن أن الخيانة لا تعتبر خيانة إلا إذا صاحب أحد الطرفين طرفا ثالث لنية غير حسنة
لكن هذا أمر لا يحدث إلا إذا مُهد له
و التمهيد لهذا الأمر عبارة عن خيانة
سوف أحاول أن ألخص بعض النقاط التي تتغافل عنها السيدات رغم إحساسهن بخطرها
دون علم زوجها
-خروج المرأة من بيتها لبيت جارتها خيانة
-ذهاب المرأة للمتجر و خضوعها بالقول لكي ينقص لها من سعر البضاعة و الكلمة الشائعة عند المرأة ساعدني شوية خيانة
-قيام المرأة بتهوية بيتها فتح نوافذ البيوت كلّ صباح دون إرتدائها للباسها الشرعي ألا و هو الحجاب الشرعي خيانة
-تحدث المرأة مع جارتها بصوت عال من باب المنزل أو من النافذة أو على الدرج خيانة
-بقاء المرأة في حفل زفاف به كاميرات تصوير خيانة
.
.
.
.
و
و
لهذا وجب على كل زوج مراقبة زوجته حتى لو كان هذا دون علمها
فغرض هذه المراقبة أن يصونها من نفسها الأمارة بالسوء
و حمايتها من شياطين الإنس
و الله موضوع أثّر في كثيرا و أحزنني كثيرا
فما آل إليه حال أمة محمد صلى الله عليه و سلم محزن جدا و مخيف أو بالأحرى مرعب
فشياطين الإنس محيطون بنا في كل مكان و المرأة أكثرضعفا لهم و أكثر هذه الشياطين من النسوة
أعطيكم مثال
أسكن في عمارة و معظم الجارات كبيرات في السن أي أنا أصغرهن
منذ سكنت هذا البيت أي حوالي 5 سنوات لم أدخل لأي منزل إلا مرتين مرة مات الجار و دخلت لأعزي زوجته
و مرة مرضت جارتي و دخلت كي أقيس لها الضعط
من يسمع هذا الكلام يظن أننى منيش مرأة نتاع واجب مع جيراني
أقول و الحمد لله أن معظم الأعراس التي جرت في العمارة حوالي 7
يطيبو العشا عندي في داري و يخبو الحلويات عندي
لكنني لم أدخل بيوتهم و لم أحظر أفراحهم و أنتم تعلمون لماذا لأن أعراسنا و إن كانت خالية من الإختلاط
إلا أنها مليئة بالكاميرات و العري و الرقص الفاضح و الموسيقى و التبهديل.و ....
من بين الكلمات التي تحاول بها النسوة هدم بيوت غيرها بها
تقول لي إحدى السيدات
وعلاه ميخليكش زوجك تجي لعراسنا ياك نساء مع نساء
و من بين المقولات التي ترددت على أسماعي كثيرا هي أواه زوجك مزير بزاف
و أشهرها أيضا عندما تطرق إحداهن الباب
أتأخر قليلا في فتحه
و عندما أفتح الباب تقول لي أسمحيلي نوضتك من النوم نقول لها لا كنت ألبس حجابي
كلهن يستغربن لما ألبس حجابي كي أفتح الباب
الموضوع مؤلم فعلا و الكلام فيه يطول
أدعو الله أن يصلح حال هذه الأمة و السلام
فضحتهم و أخرجت أسرارهم و صورهم و خصوصياتهم إلى حد لم يكن يتصوره عقل إنسان
فصارت المرأة تصاحب كل الناس و تحكي أسرار بيتها و كل ما يتعلق بعائلتها لأصدقاء الفيسبوك
ظنا منها أنهم لا يعرفونها و هذا إعتمادا على بروفايلات مزيفة
و كل هذا راجع للتخلي عن مبادئ ديننا الحنيف،
و الأخلاق التي إكتسبوها من عند الصهيوني الذي صار يلقب عمو مارك زوكربورغ
و تخليهم عن مكارم الأخلاق التي رسخها فينا الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم
فكيف لزوجة شريفة و عفيفة أن تحكي أمرا خطيرا كهذا في الفيسبوك و تترك زوجها الذي هو الوحيد الذي بإمكانه حمايتها من هذا الماكر
الذي لولا عصيانها لزوجها لما تجرأ و طلب منها أمرا كهذا
و أخطر ما صرنا نشاهده يوميا في حياتنا هو الخيانة الزوجية
معظم الناس يظن أن الخيانة لا تعتبر خيانة إلا إذا صاحب أحد الطرفين طرفا ثالث لنية غير حسنة
لكن هذا أمر لا يحدث إلا إذا مُهد له
و التمهيد لهذا الأمر عبارة عن خيانة
سوف أحاول أن ألخص بعض النقاط التي تتغافل عنها السيدات رغم إحساسهن بخطرها
دون علم زوجها
-خروج المرأة من بيتها لبيت جارتها خيانة
-ذهاب المرأة للمتجر و خضوعها بالقول لكي ينقص لها من سعر البضاعة و الكلمة الشائعة عند المرأة ساعدني شوية خيانة
-قيام المرأة بتهوية بيتها فتح نوافذ البيوت كلّ صباح دون إرتدائها للباسها الشرعي ألا و هو الحجاب الشرعي خيانة
-تحدث المرأة مع جارتها بصوت عال من باب المنزل أو من النافذة أو على الدرج خيانة
-بقاء المرأة في حفل زفاف به كاميرات تصوير خيانة
.
.
.
.
و
و
لهذا وجب على كل زوج مراقبة زوجته حتى لو كان هذا دون علمها
فغرض هذه المراقبة أن يصونها من نفسها الأمارة بالسوء
و حمايتها من شياطين الإنس
و الله موضوع أثّر في كثيرا و أحزنني كثيرا
فما آل إليه حال أمة محمد صلى الله عليه و سلم محزن جدا و مخيف أو بالأحرى مرعب
فشياطين الإنس محيطون بنا في كل مكان و المرأة أكثرضعفا لهم و أكثر هذه الشياطين من النسوة
أعطيكم مثال
أسكن في عمارة و معظم الجارات كبيرات في السن أي أنا أصغرهن
منذ سكنت هذا البيت أي حوالي 5 سنوات لم أدخل لأي منزل إلا مرتين مرة مات الجار و دخلت لأعزي زوجته
و مرة مرضت جارتي و دخلت كي أقيس لها الضعط
من يسمع هذا الكلام يظن أننى منيش مرأة نتاع واجب مع جيراني
أقول و الحمد لله أن معظم الأعراس التي جرت في العمارة حوالي 7
يطيبو العشا عندي في داري و يخبو الحلويات عندي
لكنني لم أدخل بيوتهم و لم أحظر أفراحهم و أنتم تعلمون لماذا لأن أعراسنا و إن كانت خالية من الإختلاط
إلا أنها مليئة بالكاميرات و العري و الرقص الفاضح و الموسيقى و التبهديل.و ....
من بين الكلمات التي تحاول بها النسوة هدم بيوت غيرها بها
تقول لي إحدى السيدات
وعلاه ميخليكش زوجك تجي لعراسنا ياك نساء مع نساء
و من بين المقولات التي ترددت على أسماعي كثيرا هي أواه زوجك مزير بزاف
و أشهرها أيضا عندما تطرق إحداهن الباب
أتأخر قليلا في فتحه
و عندما أفتح الباب تقول لي أسمحيلي نوضتك من النوم نقول لها لا كنت ألبس حجابي
كلهن يستغربن لما ألبس حجابي كي أفتح الباب
الموضوع مؤلم فعلا و الكلام فيه يطول
أدعو الله أن يصلح حال هذه الأمة و السلام
لكل شيء إذا ما تمّ نقصان .... فلا يغّر بطيب العيش إنسان
هي الأمور كما شاهدتها دولٌ .... من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُ
هي الأمور كما شاهدتها دولٌ .... من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُ