07-02-2014, 06:00 AM
[center]تخفيف إجراءات الهجرة إليها استجابة لمتطلبات سوق العمل
100 ألف جزائري مهاجر بكندا
وضعت السلطات الفدرالية الكندية، آليات جديدة، لمعالجة ملفات الهجرة على
مستواها من خلال تسريع مدة معالجة الملفات وتبسيط الإجراءات، وتأتي هذه
الآلية المستحدثة بناء على طلب عدد من أرباب العمل.
![[صورة: canda_428454257.jpg]](http://static.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/2014/canda_428454257.jpg)
ووفق الإجراءات المستحدثة، سيدفع الراغب في الهجرة، مبلغا قدره 100 دولار
كندي، تكلفة معالجة الملف، ليتم التحقق من المعلومات المقدمة من قبل المعني،
عبر الانترنت، وهو نفس الإجراء المعمول به في التأشيرات لفضاء شنغن، وقالت
السلطات الكندية أن الإجراء الجديد يهدف للحد من فترات الانتظار للمتقدمين للهجرة
التي كانت تصل إلى 15 شهرا، ولكن أيضا من اجل "الاستجابة بشكل أكثر فعالية
لمتطلبات عاجلة لسوق العمل في كندا"، وهو الأمر الذي أكده مدير مكتب الهجرة في
مقاطعة كيبيك، من أن التأخر في جلب اليد العاملة المهاجرة يتسبب في خسائر كبيرة
للاقتصاد الكندي، ولهذا يتم التحول للنمط التسهيلي الذي سيدخل الخدمة بداية السنة المقبلة.
وتعد كندا، من أهم الوجهات المفضلة للجزائريين الراغبين في الهجرة، نظرا للتسهيلات
التي تقدمها السلطات هنالك، وهو ما تعكسه الإحصائيات المقدمة من قبل رابطة الجزائريين
في الخارج، التي كشفت عن وجود 100 ألف مهاجر في كندا يشتغلون في عدة مجالات،
وغالبيتهم متواجدون في كيبيك، التي يتكلم سكانها الفرنسية، لما يمثله عامل اللغة من وسيلة
لتسهيل عملية اندماجهم، ورغم ذلك قال النائب عن "جبهة العدالة والتنمية" حسن عريبي أن
ما يزيد عن 3400 مهاجر غير شرعي جزائري يعانون عدم تسوية أوراقهم، ووضعيتهم
تراوح مكانها، وأشار في رسالة بعث بها إلى الوزير الأول عبد المالك سلال، أن هؤلاء
الجزائريين رهناء وضعهم غير الشرعي بكندا، وهم عرضة للسجن في أية لحظة.
المصدر : الشروق الجزائريه[/center]
100 ألف جزائري مهاجر بكندا
وضعت السلطات الفدرالية الكندية، آليات جديدة، لمعالجة ملفات الهجرة على
مستواها من خلال تسريع مدة معالجة الملفات وتبسيط الإجراءات، وتأتي هذه
الآلية المستحدثة بناء على طلب عدد من أرباب العمل.
ووفق الإجراءات المستحدثة، سيدفع الراغب في الهجرة، مبلغا قدره 100 دولار
كندي، تكلفة معالجة الملف، ليتم التحقق من المعلومات المقدمة من قبل المعني،
عبر الانترنت، وهو نفس الإجراء المعمول به في التأشيرات لفضاء شنغن، وقالت
السلطات الكندية أن الإجراء الجديد يهدف للحد من فترات الانتظار للمتقدمين للهجرة
التي كانت تصل إلى 15 شهرا، ولكن أيضا من اجل "الاستجابة بشكل أكثر فعالية
لمتطلبات عاجلة لسوق العمل في كندا"، وهو الأمر الذي أكده مدير مكتب الهجرة في
مقاطعة كيبيك، من أن التأخر في جلب اليد العاملة المهاجرة يتسبب في خسائر كبيرة
للاقتصاد الكندي، ولهذا يتم التحول للنمط التسهيلي الذي سيدخل الخدمة بداية السنة المقبلة.
وتعد كندا، من أهم الوجهات المفضلة للجزائريين الراغبين في الهجرة، نظرا للتسهيلات
التي تقدمها السلطات هنالك، وهو ما تعكسه الإحصائيات المقدمة من قبل رابطة الجزائريين
في الخارج، التي كشفت عن وجود 100 ألف مهاجر في كندا يشتغلون في عدة مجالات،
وغالبيتهم متواجدون في كيبيك، التي يتكلم سكانها الفرنسية، لما يمثله عامل اللغة من وسيلة
لتسهيل عملية اندماجهم، ورغم ذلك قال النائب عن "جبهة العدالة والتنمية" حسن عريبي أن
ما يزيد عن 3400 مهاجر غير شرعي جزائري يعانون عدم تسوية أوراقهم، ووضعيتهم
تراوح مكانها، وأشار في رسالة بعث بها إلى الوزير الأول عبد المالك سلال، أن هؤلاء
الجزائريين رهناء وضعهم غير الشرعي بكندا، وهم عرضة للسجن في أية لحظة.
المصدر : الشروق الجزائريه[/center]
التوقيع: اي رسالة على الخاص سوف يتم تجاهلها ماعدا الادارة حتى يستفيد الجميع لنتناقش في المواضبع وشكرا.قناتي على موقع ياكولاين