02-22-2015, 06:23 AM
مع الشيخ الألباني في عدم جواز الخروج عن الحاكم و ضذ بلحاج و الذي يعتبر سياسي بدرجة كبيرة و قد أضل كثيرا من الشباب ألا و قد صح فيه قول رسول الله أن اللسان سيصبح وقعه أكثر من وقع حد السيف
اذا دعوت لصلاح الأمة فلا يجوز أن تهدد السلطان بالكلاش و العصا الله حسبي في دماء سفكت باسم الإسلام عن ضلالة بفتوى هؤلاء الساسة. أصلا و كحكم عام الساسة المستسلمين أكثر سعيهم تبوء المناصب و ليس للتجديد و هذا ما تأصل فيهم منذ حلول الأساتذة المصريين أتباع البنا و الإخوانيين بأرض الجزائر بعد الإستقلال.
خاوتي نصيحة مني إسمعوا للألباني العلامة الرباني و أهجرواهذا السياسي لأنه سيضلكم و ستسألون و إلزموا البيوت درءا للفتنة و هو ما أوصى به رسول الله.
الإنسان يجتهد في الدنيا هذي و يعمل للإصلاح لعل الله يصلح به حال المسلمين لكن لا و الله ليس بتكفير الحاكم لأنه و لله الشهادة و بالرغم من كل الفساد إلا أن لنا الحرية في عبادة الله عزوجل و لا يجوز الخروج عن الحاكم إلا برؤية الكفر البواح و كيف لنا أن نحاسب الحكام القلة و نحن الكثرة المفسدون و الله أعجبتني مقولة تشرتشل ونستون الذي قال أن كل شعب يستحق الحكومة التي تسوسه. إخوتي الناس لي ازدهرت بلدانهم السبب ماكانش الساسة بل وعي الشعب لأنه كون يتوعى الشعب لن يرضى بأي حاكم أقل منه شأنا.
أيضا لم و لن يقنعني أي لاهث وراء المنصب حتى و إن بلغ دقنه الأرض لأنه لو كان فيه صلاح لترك السياسة و إلتزم بما هو مكلف به من الدعوة لدين الله.
وأنه إن أريد ببلد أن تطبق حدود الله لكان الشعب أولى منه بالدعوة لإقامتها ذلك أن الشعب في حد ذاته يخاف على روحوا من الحدود فالسواد الأعظم يقدف المحصنات و يشرب الخمر و يأتي الزنا الخ.
أصلا ورد عن الإخوان أنهم يدعون لإسقاط حدود الله فأي صلاح فيهم و الحمد لله أن كتب الله لأحد أتباعهم أن يتبوء الكرسي ليوضح إعتقادتهم جليا.
جازي الله عنا كل خير الشيخ العلامة الألباني و الذي حقن الله به الكثير من دماء المسلمين وهو الشيء الأهم و الله يا أخوة تصديقا لقول نبينا المصطفى : لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم. و الخروج عن الحاكم سيؤدي لقتل الكثرة و الله.
اذا دعوت لصلاح الأمة فلا يجوز أن تهدد السلطان بالكلاش و العصا الله حسبي في دماء سفكت باسم الإسلام عن ضلالة بفتوى هؤلاء الساسة. أصلا و كحكم عام الساسة المستسلمين أكثر سعيهم تبوء المناصب و ليس للتجديد و هذا ما تأصل فيهم منذ حلول الأساتذة المصريين أتباع البنا و الإخوانيين بأرض الجزائر بعد الإستقلال.
خاوتي نصيحة مني إسمعوا للألباني العلامة الرباني و أهجرواهذا السياسي لأنه سيضلكم و ستسألون و إلزموا البيوت درءا للفتنة و هو ما أوصى به رسول الله.
الإنسان يجتهد في الدنيا هذي و يعمل للإصلاح لعل الله يصلح به حال المسلمين لكن لا و الله ليس بتكفير الحاكم لأنه و لله الشهادة و بالرغم من كل الفساد إلا أن لنا الحرية في عبادة الله عزوجل و لا يجوز الخروج عن الحاكم إلا برؤية الكفر البواح و كيف لنا أن نحاسب الحكام القلة و نحن الكثرة المفسدون و الله أعجبتني مقولة تشرتشل ونستون الذي قال أن كل شعب يستحق الحكومة التي تسوسه. إخوتي الناس لي ازدهرت بلدانهم السبب ماكانش الساسة بل وعي الشعب لأنه كون يتوعى الشعب لن يرضى بأي حاكم أقل منه شأنا.
أيضا لم و لن يقنعني أي لاهث وراء المنصب حتى و إن بلغ دقنه الأرض لأنه لو كان فيه صلاح لترك السياسة و إلتزم بما هو مكلف به من الدعوة لدين الله.
وأنه إن أريد ببلد أن تطبق حدود الله لكان الشعب أولى منه بالدعوة لإقامتها ذلك أن الشعب في حد ذاته يخاف على روحوا من الحدود فالسواد الأعظم يقدف المحصنات و يشرب الخمر و يأتي الزنا الخ.
أصلا ورد عن الإخوان أنهم يدعون لإسقاط حدود الله فأي صلاح فيهم و الحمد لله أن كتب الله لأحد أتباعهم أن يتبوء الكرسي ليوضح إعتقادتهم جليا.
جازي الله عنا كل خير الشيخ العلامة الألباني و الذي حقن الله به الكثير من دماء المسلمين وهو الشيء الأهم و الله يا أخوة تصديقا لقول نبينا المصطفى : لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم. و الخروج عن الحاكم سيؤدي لقتل الكثرة و الله.
إذا كنت في نعمة فارعها
فإن الذنوب تزيل النعم
و حطها بطاعة رب العباد
فرب العباد سريع النقم
و إياك و الظلم مهما استطعت
فظلم العباد شديد الوخم
و سافر بقلبك بين الورى
لتبصر أثار من قد ظلم.
فإن الذنوب تزيل النعم
و حطها بطاعة رب العباد
فرب العباد سريع النقم
و إياك و الظلم مهما استطعت
فظلم العباد شديد الوخم
و سافر بقلبك بين الورى
لتبصر أثار من قد ظلم.