المفيـد

نسخة كاملة : للعاطلين عن العمل و للعاملين فرصة العمل الحر في شركة OPES
أنت حالياً تتصفح نسخة خفيفة من المنتدى . مشاهدة نسخة كاملة مع جميع الأشكال الجمالية .
لمن يريد أن يزود دخله …. – لمن يريد أن يستغل وقت فراغه ويحوله إلى دخل مادي .. – لمن يريد أن يحقق اهدافه وامنياته في وقت زمني قصير … لمن يريد ان يتحرر من الوظيفة وتسلط المدير عليه … – لمن يريد ان يخرج احلامه إلى الواقع … – لمن يريد … ويريد … ويريد …. كلما تريده سوف تحققه بإذن الواحد القهار وتوفيقه معنا في شركة opes .. • opes انت مدير نفسك . • opes انت المتحكم في اوفات عملك .. • opes طريقك لتطور نفسك وتخرج الى عالم الحرية المالية والتنمية البشرية .. .opes تقدم لك الان فرصة قد تغير من نمط حياتك وافكارك . مع opes تحقق اهدافك التي طالما كانت احلاما … opes دخل مادي لا تقارن مع اي وظيفة …وهناك الكثير والكثير … كلما ما عليك هو اتخاذ القرار والالتزام بأهدافك … .لمعرفة المزيد والمزيد عن opes وكيفية الانضمام معنا في كل ما عليك هو أن تتواصل معي على أحدى هذه الوسائل للانطلاقه للحريه الماليه لا عليك سوى الاتصال :
skype;karim.armoni

<!-- m --><a class="postlink" href="https://www.youtube.com/watch?v=dB5A0Cgmjm4">https://www.youtube.com/watch?v=dB5A0Cgmjm4</a><!-- m -->
أنظر لرأي الدين فيها أخي أعتقد أنه يستحسن عليك النظر أولا. بالتوفيق
Robson كتب :أنظر لرأي الدين فيها أخي أعتقد أنه يستحسن عليك النظر أولا. بالتوفيق
أحسنت أخي الحبيب ، لابد من معرفة الحكم الشرعي و لكن من يلتفت لهذا إنهم أقل القليل و الله المستعان
هذه الشركة تونسية و هي تعمل في مجال التسويق الشبكي و كل تكون عضو فيها يجب أن تدفع رسوم اشتراك و تسجيل و الله المستعان
و هذه الآن فتاوى العلماء في حكم العمل مع مثل هذه الشركات التي تأكل أموال النس بالباطل
الحكم الشرعي في التسويق الشبكي برسوم اشتراك
<!-- m --><a class="postlink" href="http://islamqa.info/ar/201234">http://islamqa.info/ar/201234</a><!-- m -->
الجواب :
الحمد لله
هذه الصورة هي واحدة من تطبيقات فكرة التسويق الشبكي في بعض شركات التسويق والإعلان ، تقوم فكرتها على جمع المال من خلال اشتراكات المشتركين الجدد ، ثم التربح من الفرق بين هذه الأموال الضخمة المجموعة ، وبين النفقات التي تشمل رواتب من انطبقت فيهم الشروط . فالمسألة في حقيقة الأمر تشتمل على محاذير عدة ، منها : أكل أموال الناس بالباطل ، فمن يدفع الاشتراك يدفعه من غير مقابل تقريبا ، إلا دورة تدريبية غير مقصودة للمتدرب ، وإنما المقصود جمع مشتركين ( دافعين ) جددا لتعزيز أرصدة الشركة أكثر فأكثر ، كما يشتمل على المقامرة ، حيث يدخل المشترك في مخاطرة النجاح في تحصيل الزبائن واسترجاع ما دفعه ، أو الفشل في تحقيق الشرط وخسارة اشتراكه المدفوع .
ولا ينكر أصل جواز التسويق بطريقة شبكية تدفع فيها العمولات التي تسمى في الفقه الإسلامي (الجعالة)، ولكن من غير اشتراط دفع اشتراك خاص في بداية الأمر ، فالجعالة في الفقه الإسلامي لا يدفع فيها العامل شيئا ، وقد سبق في الموقع فتوى بجواز بعض أعمال التسويق الشبكي لخلوها من المحذور السابق ، ينظر : (170594) .
أما إذا اشترط الدفع المسبق بقيت فتوى التحريم ، سواء غطي دفع الاشتراك بحضور دورة أم بشراء بضاعة ، فهي ليست سوى أقنعة لمقامرة ضخمة تتم على مستوى مئات الأشخاص ، وتضمن نجاحها عمليات حسابية دقيقة .
وقد صدر بتحريم هذه الطريقة من التسويق الشبكي الكثير من الفتاوى ، صدرت عن لجان الفتوى ومؤسسات البحث الشرعي في العالم الإسلامي ، كاللجنة الدائمة في المملكة العربية السعودية ، ودار الإفتاء المصرية في فتوى جديدة تراجعت فيها عن فتوى الجواز القديمة ، وذلك على الرابط الآتي :
<!-- m --><a class="postlink" href="http://dar-alifta.org/ViewFatwa.aspx?ID=3861">http://dar-alifta.org/ViewFatwa.aspx?ID=3861</a><!-- m -->
ودار الإفتاء الأردنية على الرابط الآتي :
<!-- m --><a class="postlink" href="http://www.aliftaa.jo/index.php/ar/fatwa/show/id/1995">http://www.aliftaa.jo/index.php/ar/fatwa/show/id/1995</a><!-- m -->
وفي موقعنا العديد من الفتاوى الموسعة التي تشرح موجبات التحريم ، وتفاصيل المسألة ، ينظر:
(40263) ، (41620) ، (42579) ، (45898) ، (46595) ، (87500) ، (87596) ، (96708) ، (178498) ، (179548) .
والله أعلم .
-------------------------------------

<!-- m --><a class="postlink" href="http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=181891">http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.p ... &Id=181891</a><!-- m -->
..... فدفع رسوم مقابل الاشتراك في التسويق الشبكي لا يجوز ولا عبرة بالتسميات المختلفة لهذا الاشتراك، وأما إن كان بذل المبلغ المذكور مقابل منفعة مباحة وخدمة تقدمها الشركة للمشترك تساوي قيمتها الفعلية ذلك المبلغ ولم يكن الحامل على بذله الطمع في مجرد كسب المال من التسويق وغيره فلا حرج في ذلك.
بارك الله فيك أخي reda إن شاء الله الإخوان ينتبهون لهذه المسألة لأن الرسول صلى الله عليه و سلم ذكر أنه سيأتي زمان لا يبالي فيه الناس من أين إكتسبوا مالهم أمن حلال أو من حرام و قال أيضا أن كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به لا تستسهلوا المسألة يا إخوتي.
و صلى الله و سلم على خير خلقه كلهم