03-02-2014, 08:03 AM
المهاجرون الجزائريون ヅAlgerian Immigrants
الكلام الاتي مجرد إستنتاج شخصي نسمع آرائكم و نرى...
سوف أشرح كيف يتم التخطيط لبسط السيطرة على الجزائر من جديد ، وإعادة الحكم الفرعوني للأشخاص المسيطريين على البلاد من وراء الستار، أي أنّّ أصحاب الشركات العملاقة والمشاريع و اللصوص في الدولة، سوف يحاولون إبقاء البلاد تحت أيديهم من جديد بسبب الإنفلات الأمني المفتعل...
أوﻻ: إن نجاح الإنتخابات المقبلة سوف يترتب عنه رئيس حر، و ليس محسوب على السلطة مدعوم من الشعب، يكون قادر على عزل ومواجهة الديناصورات الحالية، وبما أنّ الشعب لا يمكنه المواجهة، إذن الحل هو عدم السّماح بوصول ممثل شرعي للشعب بما أنّه ليس هناك مرشحهم الخاص.
الطريقة هي ، إحداث بلبلة في البلاد قبل إختيار رئيس جديد إن أمكن، كيف ذلك، تم توفير عدة عوامل لهيحان الشعب من بينها غلاء الحليب، غلاء المعيشة، نشر [shadow=blue]قناة النهار[/shadow] لعدة روبورتاجات في الأشهر الأخيرة تثبث للشعب سوء الحياة، مشاكل غرداية، و الكثير من المشاكل...
كل هذه حقيقة، وﻻ يمكن إنكار الروبرتاجات ولكن الهدف واضح، و بما أنّ الشعب يحب بلاده وﻻ يريد تدميره، وكره و تعب من المشاكل، تجده صابرا و غير قابل بفكرة الثورة، وهذا ما أغضب الديناصورات، إذن الورقة الأخيرة هي إستفزاز الشعب بترشيح بوتفليقة، و بالوكالة ومن منضم لجنة الإنتخابات [dropshadow=blue]اللي ممنوع عليه هذا التصرف[/dropshadow] .
وكل هذا متعمد ومخطط له بدقة، و بعده يسخن الشعب، ولكنه مازال خائف من الخروج، إذن الآن يجب تشجيع الشعب على التضاهر، الشعب مازال صابر، إذن الحل هو الأطفال المراهقين في المدارس، و قد بدأت الشرارة، و الشرارة الأخرى إرسال عميل للتحريض على التضاهر أمام الجامعات، لست أجزم أنّه الشخص الفلاني عميل، و لكن مسار تصرفاتهم يخيفيني،
أوﻻ كيف لبعضهم أن يخرج أمام الجامعات ويتضاهرون بدون خوف وهذا مخالف للقانون الجزائري، و أمر خطير ، و من بعد يشيّعون القضية في التلفاز ليعلم كل الشعب و يسمحون لهم بالدعوة إلى التجمهر علنا في التلفاز، و الآن ينشرون الدعوة هذه بين الشباب في الفيسبوك، للأسف العملاء و الديناصورات واقفون على نشر و إنجاح الخطة، و الباقي على الشباب الغاضب الغافل،
يحاولون إيقاعه في الفخ و يقضي على نفسه بنفسه، هم ينشرون الفتيل والباقي على الشعب الغاضب، المهم بالنسبة لهم أن تكون هناك مضاهرات وقد يجحوا، و إن لم ينفلت الوضع الأمني وسوف يدعون لمضاهرات أخرى و يضعون شرط إنسحاب بوتفليقة، و بوتفليقة غائب و لم يسمع عن ترشحه...
هؤلاء الديناصورات، بعدما كان شريكم الأن يستخدمونه طعم للحفاض على مصالحهم، بعد أن إنتهت صلاحيته، طبعا هم خائفون من القضاء الجزائري و الرئيس الجديد، إذن هم يحاولون تخريب الوضع الأمني لكي ﻻ يتمكّن من محاسبتهم...
الخطة واضحة يا ناس واضحة...
لا تبخلوا علينا بآرائكم و أنيرونا بتعليقاتكم...
الكلام الاتي مجرد إستنتاج شخصي نسمع آرائكم و نرى...
سوف أشرح كيف يتم التخطيط لبسط السيطرة على الجزائر من جديد ، وإعادة الحكم الفرعوني للأشخاص المسيطريين على البلاد من وراء الستار، أي أنّّ أصحاب الشركات العملاقة والمشاريع و اللصوص في الدولة، سوف يحاولون إبقاء البلاد تحت أيديهم من جديد بسبب الإنفلات الأمني المفتعل...
أوﻻ: إن نجاح الإنتخابات المقبلة سوف يترتب عنه رئيس حر، و ليس محسوب على السلطة مدعوم من الشعب، يكون قادر على عزل ومواجهة الديناصورات الحالية، وبما أنّ الشعب لا يمكنه المواجهة، إذن الحل هو عدم السّماح بوصول ممثل شرعي للشعب بما أنّه ليس هناك مرشحهم الخاص.
الطريقة هي ، إحداث بلبلة في البلاد قبل إختيار رئيس جديد إن أمكن، كيف ذلك، تم توفير عدة عوامل لهيحان الشعب من بينها غلاء الحليب، غلاء المعيشة، نشر [shadow=blue]قناة النهار[/shadow] لعدة روبورتاجات في الأشهر الأخيرة تثبث للشعب سوء الحياة، مشاكل غرداية، و الكثير من المشاكل...
كل هذه حقيقة، وﻻ يمكن إنكار الروبرتاجات ولكن الهدف واضح، و بما أنّ الشعب يحب بلاده وﻻ يريد تدميره، وكره و تعب من المشاكل، تجده صابرا و غير قابل بفكرة الثورة، وهذا ما أغضب الديناصورات، إذن الورقة الأخيرة هي إستفزاز الشعب بترشيح بوتفليقة، و بالوكالة ومن منضم لجنة الإنتخابات [dropshadow=blue]اللي ممنوع عليه هذا التصرف[/dropshadow] .
وكل هذا متعمد ومخطط له بدقة، و بعده يسخن الشعب، ولكنه مازال خائف من الخروج، إذن الآن يجب تشجيع الشعب على التضاهر، الشعب مازال صابر، إذن الحل هو الأطفال المراهقين في المدارس، و قد بدأت الشرارة، و الشرارة الأخرى إرسال عميل للتحريض على التضاهر أمام الجامعات، لست أجزم أنّه الشخص الفلاني عميل، و لكن مسار تصرفاتهم يخيفيني،
أوﻻ كيف لبعضهم أن يخرج أمام الجامعات ويتضاهرون بدون خوف وهذا مخالف للقانون الجزائري، و أمر خطير ، و من بعد يشيّعون القضية في التلفاز ليعلم كل الشعب و يسمحون لهم بالدعوة إلى التجمهر علنا في التلفاز، و الآن ينشرون الدعوة هذه بين الشباب في الفيسبوك، للأسف العملاء و الديناصورات واقفون على نشر و إنجاح الخطة، و الباقي على الشباب الغاضب الغافل،
يحاولون إيقاعه في الفخ و يقضي على نفسه بنفسه، هم ينشرون الفتيل والباقي على الشعب الغاضب، المهم بالنسبة لهم أن تكون هناك مضاهرات وقد يجحوا، و إن لم ينفلت الوضع الأمني وسوف يدعون لمضاهرات أخرى و يضعون شرط إنسحاب بوتفليقة، و بوتفليقة غائب و لم يسمع عن ترشحه...
هؤلاء الديناصورات، بعدما كان شريكم الأن يستخدمونه طعم للحفاض على مصالحهم، بعد أن إنتهت صلاحيته، طبعا هم خائفون من القضاء الجزائري و الرئيس الجديد، إذن هم يحاولون تخريب الوضع الأمني لكي ﻻ يتمكّن من محاسبتهم...
الخطة واضحة يا ناس واضحة...
لا تبخلوا علينا بآرائكم و أنيرونا بتعليقاتكم...
لكل شيء إذا ما تمّ نقصان .... فلا يغّر بطيب العيش إنسان
هي الأمور كما شاهدتها دولٌ .... من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُ
هي الأمور كما شاهدتها دولٌ .... من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُ
