Oselni.com
تقييم الموضوع :
  • 0 أصوات - بمعدل 0
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
سامحك الله، هل هكذا كان الخليفة العباسي هارون الرشيد؟
#1
[center]بسم الله الرحمن الرحيم،و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة التسليم،
إبنتي الغالية ليــــليــــا، السلام عليك و على من هو في عمرك و رحمة الله تعالى و بركاته، ثم أما بعد،
إنه ليحزنني أن أسمع ممن أثق أنك هاتفته باكية، مستاءة من حدث، ماكان ليكون في بلد مسلم، و ما كان أن يتحدث به - من هو حقيق أن يعرف الغثّ من السمين - من هو في مرتبة معلّم في اللغة العربية في متوسطة محترمة، إن المعلّم هو المدرسة ! و هو العلم !! و هو المعلومة !! و هو التاريخ !! و هو التربية !! و هو المرجع !! إنه ذلك الشخص الذي ... لا يخطئ - في نظر تلميذه -.
أن تصدر المعلومة من مسلم معلّم للغة الضاد و دون ان يبذل جهدا في تنقيحها و التأكد منها و من مصادرها ثم يقتنع بها و يتلفظ بها أمام تلميذه ثمّ يصّر على أنها الحقيقة المجردة دون إكتراث لمشاعره أو إعتذار حتى، فهذا إما ان يكون ذا فكر تغريبي، أو جاهل بالتاريخ، أو غير ملّم بطرق البحث و التقصي و التنقيح.
ألا فليعلم الجميع و ليعي ما أقول إن رجلا مثل الخليفة هارون الرشيد الذي وصف من طرف هذه المعلمّة بأنه " لاهمّ له سوى الجواري والخمر والسكر" جاعلة نفسها في خدمة من دسّ على هارون الرشيد من يشوّه صورته بحكايات و تلفيقات حاولوا إلصاقها بشخصه و التي تولى كبرها الروافض مثل "المسعودي في مروج الذهب" و الذي لم يسلم منه حتى بعض صحابة النبيّ صلى الله عليه و سلم ، والمستشرقين - و من لا يعرفهم و هم تعلموا اللغة العربية و درسوا التاريخ الاسلامي لهدف واحد فقط و هو التدليس و التشكيك، و يأتي في الأخير أذنابهم من العلمانيين بقصد أو بغير قصد، لسان عربي و دين غير إسلامي مثل كتابات "جرجي زيدان فى التاريخ الإسلامى" التى شوهت التاريخ الإسلامي، أو هؤلاء الألعبانيين و الأدباء الذين لا يتحروا ما يحكونه و همهم الوحيد أن يسّلوا الناس و لو بالأكاذيب مثل كتاب "الأغاني للأصفهانى" الذي فيه الكثير من الأساطير حول مجون هارون الرشيد وتمتعه بالجواري وإدمانه للخمر حاشاه و رحمه الله....

إبنتي الغالية ليـــليـــا،أبنائي و بناتي، إخواني و اخواتي،
إليك حقيقة الخليفة العباسي المجاهد هارون الرشيد رحمه الله تعالى الذي طأطأ الروم رؤوسهم له ، وأحنوا هاماتهم رهبة منه...
قال ابن "خلكان عنه في كتابه وفيات الأعيان": "كان من أنبل الخلفاء وأحشم الملوك ذا حج وجهاد وغزو وشجاعة ورأي".
نسبه ومولده:
هو أمير المؤمنين أبو جعفر هارون بن محمد المهدى بن عبد الله المنصور بن محمد بن على بن عبد الله بن العباس رضى الله عنهما .، كان مولده بالري حين كان أبوه أميرا عليها وعلى خرا سان في سنة ثمان وأربعين ومائة، وأمه أم ولد تسمى الخيزران وهى أم الهادي ، عرف بالشجاعة والقوة ، وقاد الحملات في عهد أبيه ، ولم يتجاوز العشرين.

خلافة هارون الرشيد :
استخلف بعهد أبيه عند موت أخيه الهادى ليلة السبت لأربع عشرة بقيت من ربيع الأول سنة سبعين ومائة 170هـ وفى نفس تلك الليلة وُلد له ابنه عبد الله المأمون , وكان عمر هارون الرشيد لما ولى خلافة المسلمين 22 سنة فقط !!

عبـادتـه:
ذكر "الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد": [كان رحمه الله عابدا متهجدا , فكان يصلى فى خلافته كل يوم مائة ركعة الى ان فارق الدنيا لا يتركها إلا لمرض , وكان يتصدق كل يوم من صلب ماله بألف درهم , وكان إذا حجّ أحجّ معه مائة من الفقهاء وأبنائهم , وإذا لم يحج أحج فى كل سنة ثلاثمائة رجل بالنفقة السابغة والكسوة الظاهرة رحمه الله .].
قال "الغزالي في فضائح الباطنية": وقد حُكي عن إبراهيم بن عبد الله الخراساني أنه قال: حججت مع أبي سنة حج الرشيد فإذا نحن بالرشيد وهو واقف حاسرٌ حافٍ على الحصباء، وقد رفع يديه وهو يرتعد ويبكي ويقول يا ربّ أنت أنت وأنا أنا، أنا العوّاد إلى الذنب وأنت العوّاد إلى المغفرة، اغفر لي.
يقول منصور بن عمار : ما رأيت أغزر دمعا عند الذكر من ثلاثة : الفضيل بن عياض , وأبو عبد الرحمن الزاهد , وهارون الرشيد.
و لقد كتب على قلنسوة له : غاز وحاج وكان نقش خاتمه : "كن مع الله على حذر".
يقول أبو معاوية الضرير : حدثت هارون الرشيد بهذا الحديث , يعنى قول النبى صلى الله عليه وسلم : ((وددت أنى أقتل فى سبيل الله ثم أحيا ثم أقتل .. )) الحديث , فبكى هارون الرشيد حتى انتحب رحمه الله !!

ورعه و زهده:
وهذه القصة العجيبة التى أوردها الإمام ابن كثير فى تاريخه وتدل على ورع الرشيد وخشيته :
يقول ابن كثير : " وروى ابن عساكر، عن إبراهيم المهدي، قال: كنت يوما عند الرشيد فدعا طباخه فقال: أعندك في الطعام لحم جزور؟
قال: نعم، ألوان منه.
فقال: أحضره مع الطعام.
فلما وضع بين يديه أخذ لقمة منه فوضعها في فيه فضحك جعفر البرمكي، فترك الرشيد مضغ اللقمة وأقبل عليه فقال: مم تضحك؟
قال: لا شيء يا أمير المؤمنين، ذكرت كلاما بيني وبين جاريتي البارحة.
فقال له: بحقي عليك لما أخبرتني به.
قال: حتى تأكل هذه اللقمة.
فألقاها من فيه وقال: والله لتخبرني.
فقال: يا أمير المؤمنين ! بكم تقول إن هذا الطعام من لحم الجزور يقوم عليك؟
قال: بأربعة دارهم.
قال: لا والله، يا أمير المؤمنين بل بأربعمائة ألف درهم.
قال: وكيف ذلك؟
قال: إنك طلبت من طباخك لحم جزور قبل هذا اليوم بمدة طويلة فلم يوجد عنده.
فقلت: لا يخلون المطبخ من لحم جزور فنحن ننحر كل يوم جزورا لأجل مطبخ أمير المؤمنين، لأنا لا نشتري من السوق لحم جزور.
فصرف في لحم الجزور من ذلك اليوم إلى هذا اليوم أربعمائة ألف درهم، ولم يطلب أمير المؤمنين لحم جزور إلا هذا اليوم.
قال جعفر: فضحكت لأن أمير المؤمنين إنما ناله من ذلك هذه اللقمة. فهي على أمير المؤمنين بأربعمائة ألف
قال: فبكى هارون الرشيد بكاءً شديدا وأمر برفع السماط من بين يديه، وأقبل على نفسه يوبخها ويقول: هلكت والله يا هارون.
ولم يزل يبكي حتى آذنه المؤذنون بصلاة الظهر، فخرج فصلى بالناس ثم رجع يبكي حتى آذنه المؤذنون بصلاة العصر، وقد أمر بألفي ألف تصرف إلى فقراء الحرمين في كل حرم ألف ألف صدقة، وأمر بألفي ألف يتصدق بها في جانبي بغداد الغربي والشرقي، وبألف ألف يتصدق بها على فقراء الكوفة والبصرة.
ثم خرج إلى صلاة العصر ثم رجع يبكي حتى صلى المغرب، ثم رجع، فدخل عليه أبو يوسف القاضي فقال: ما شأنك يا أمير المؤمنين باكيا في هذا اليوم؟
فذكر أمره وما صرف من المال الجزيل لأجل شهوته، وإنما ناله منها لقمة.
فقال أبو يوسف: لجعفر هل كان ما تذبحونه من الجزور يفسد، أو يأكله الناس؟
قال: بل يأكله الناس.
فقال: أبشر يا أمير المؤمنين بثواب الله فيما صرفته من المال الذي أكله المسلمون في الأيام الماضية، وبما يسره الله عليك من الصدقة، وبما رزقك الله من خشيته وخوفه في هذا اليوم، وقد قال تعالى: { وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ } [الرحمن: 46] .
فأمر له الرشيد بأربعمائة ألف.
ثم استدعى بطعام فأكل منه فكان غداؤه في هذا اليوم عشاء.أ.هـ.

حبه للعلم وتوقيره للعلماء:
كان الرشيد يحوطه علماء كبار وأئمة عظماء , فكان أبو يوسف القاضى صاحب الخراج وله كتابه (الخراج) ألفه لهارون الرشيد , ومحمد بن الحسن الشيباني قاضى القضاة , وكان يعظم عبد الله بن المبارك , وقابل الإمام مالك وكان يقرع بابه صغيرا فى خلافة ابيه المهدى يطلع عليه العلم , فكان الإمام مالك شيخ هارون الرشيد , وللإمام مالك رسالة طويلة الى هارون الرشيد معلومة ومطبوعة.
ولما مات عبد الله بن المبارك , وبلغ خبر وفاته الرشيد قال : إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ، مات سيد العلماء , ثم جلس للعزاء , وأمر الأعيان أن يعزوه فى ابن المبارك.
وكان الرشيد عالما دينا فاضلا , لا نعلم أحد من ملوك المسلمين قديما وحديثا له رحلة فى طلب العلم إلا اثنين :
1- هارون الرشيد لما ارتحل لمالك لسماع الموطأ
2- صلاح الدين الأيوبي ارتحل للأسكندرية لسماع الموطأ على الحافظ السِّلفي.

وكان العلماء يبادلونه التقدير، روي عن الفضيل بن عياض أنه قال: ما من نفس تموت أشد علي موتا من أمير المؤمنين هارون ولوددت أن الله زاد من عمري في عمره، قال فكبر ذلك علينا فلما مات هارون وظهرت الفتن وكان من المأمون ما حمل الناس على القول بخلق القرآن قلنا الشيخ كان أعلم بما تكلم .
وهذا نادر فى سير الخلفاء والقادة , أن نجد فى سيرهم مثل هذا الكلام من العلماء والفقهاء , فضلا ان يخرج هذا الكلام من الفضيل بن عياض سيد التابعين رحمه الله !! ... وإن لم يكن فى ترجمة هارون الرشيد سوى هذا لكفى .

[img=center]http://img13.imageshack.us/img13/4311/450pxmustansiriyauniver.jpg[/img]

محاربته للبدع و معقابته للزناديق:
أخرج ابن عساكر عن أبن علية , أخذ هارون الرشيد زنديقا , فأمر بضرب عنقه , فقال له الزنديق : لم تضرب عنقى ؟ فقال الرشيد : أُريح العباد منك , فقال الزنديق : فأين أنت من ألف حديث وضعتها على رسول الله كلها ما فيها حرف نطق به !!
فقال الرشيد : فأين أنت يا عدو الله من أبى اسحق الفزاري , وعبد الله بن المبارك , فينخلانها فيخرجانها حرفا حرفا !!

ويروى عنه أيضا قال: دخلت على هارون الرشيد وبين يديه رجل مضروب العنق , فقال هارون الرشيد : قتلته لأنه قال القرآن مخلوق , فقتله على ذلك قربة الى الله عز وجل . وبلغه عن بشر المريسي القول بخلق القرآن , فقال : لئن ظفرت به لأضربن عنقه .

جهاده وغزوه :
كان رحمه الله كثير الغزو والجهاد , وجرى فى عهد هارون الرشيد أول فكاك للأسرى فى التاريخ الإسلامي , فلم يبق أسيرا مسلما واحدا فى بلاد الروم !!
وغزا الرشيد ووغل فى أرض الروم عام 179هـ , ففتح الصفصاف وبلغ جيشه أنقرة !
وفى عام 187هـ , نقضت الروم العهد بينهم وبين هارون الرشيد , وتسلط على الحكم الملك النقفور (نيكوفوريس) فأرسل الى هارون الرشيد رسالة هذا نصها :
من نقفور ملك الروم , الى هارون ملك العرب , أما بعد ...
فإن الملكة التى كانت قبلي , أقامتك مقام الرخّ – الطائر الكبير- وأقامت نفسها مقام البيْدق – الطائر الصغير – فحملت اليك من أموالها ما كنت حقيقا بحمل أمثالها اليها , لكن ذاك ضعف النساء وحمقهنّ , فإذا قرأت كتابي فاردد ما حصل قِبلك من أموالها , وافتدِ نفسك بما يقع به المصادرة لك , والا فالسيف بيننا وبينك.أ.هـ
فلما قرأ الرشيد الكتاب , استفزه الغضب حتى لم يمكن لأحد أن ينظر إليه دون ان يخاطبه , وتفرق جلساؤه خوفا من زيادة قول او فعل يكون منهم , واستعجم الرأى على الوزير من أن يشير عليه او يتركه يستبد برأيه دونه , فدعا بداوة وكتب على ظهر الكتاب :
بسم الله الرحمن الرحيم , من هارون الرشيد أمير المؤمنين الى نقفور "كلب" الروم , قد قرات كتابك "يابن الكافرة" , والجواب ما تراه دون ان تسمعه , والسلام .
ثم شخص من يومه وسار حتى أناخ بباب "هِرَقْلَة" ففتح وغنم واصطفى وخرّب وحرّق , فطلب النقفور الموادعة على خراج يؤديه فى كل سنة , فأجابه الى ذلك .
ولقد نقل هارون الرشيد عاصمته من بغداد الى الرقة ليكون بجانب البيزنطيين ليسهل عليه غزوهم و ردّ عدوانهم.
ومازال ذلك ديدن الرشيد مع بلاد الروم , فقد كان طيلة خلافته يغزوهم ويرسل السرايا والجيوش ويستخلص الأسرى ويثخن فى الروم حتى ارتعدت فرائصهم رعبا من المسلمين . وكان كما سبق : يغزو عاما ويحج عاما.
و لقد ذكر أحدهم انه كان يشاهد برنامجا تاريخيا على قناة من التلفزيون الروسي فأتوا على ذكر هارون الرشيد قائلين أنه مكث في داغستان 8 اشهر محاربا للصقالبة.
ففيه يقول أبى المعالي :
فمن يطلب لقائك أو يرده *** فبالحرمين أو أقصى الثغورِ

وفاة هارون الرشيد رحمه الله :
توفى هارون الرشيد - رحمه الله غازيا - , ووافته المنية بطوس – مدينة مشهد فى إيران اليوم – فى ثالث جمادى الآخرة سنة ثلاث وتسعين ومائة 193هـ , وله خمس وأربعون سنة !! ودامت خلافتة رحمه الله 23 سنة ..
وكان رحمه الله قد أمر ببناء قبره - في حياته - وكان ينظر فيه ويبكى ويقول : واسؤتاه من رسول الله صلى الله عليه وسلم !! ثم يقول : يابن آدم تصير الى هذا !!

فرحمة الله على أمير المؤمنين أبو جعفر هارون الرشيد وجزاه عن الإسلام والمسلمين خيرا , وغفر الله له زلاته .

بعض اقوال العلماء و المؤرخين في هارون الرشيد رحمه الله:

يقول الصفدي : كان يحب العلم وأهله , ويعظم حرمات الله فى الإسلام .
يقول الذهبي : كان من أنبل الخلفاء , وأحشم الملوك , ذا حجٍ وجهاد , وغزو وشجاعة ورأى .
يقول السيوطي : كان أمير الخلفاء وأجلّ ملوك الدنيا , وكان كثير الغزو والحج . وقال ايضا : وكان يحب العلم وأهله ويعظم حرمات الإسلام ويبغض المراء فى الدين والكلام فى معارضة النص .
يقول ابن كثير : كان من أحسن الناس سيرة وأكثرهم غزوا وحجا بنفسه .
يقول ابن العماد الحنبلي : قال ابن الفرات : كان الرشيد يتواضع لأهل العلم والدين , ويكثر من محاضرة العلماء والصالحين.
ويقول ابن العماد : وكان الرشيد رحمه الله يحب الحديث وأهله , وسمع الحديث من مالك بن أنس , وإبراهيم بن سعد الزهري , وأكثرُ حديثه عن آبائه , وروى عنه القاضى أبو يوسف والإمام الشافعي رضى لله عنهما . ذكر ذلك ابن الجوزى
وقال ايضا : وكان كثير البكاء من خشية الله , سريع الدمعة عند الذكر , محبا للمواعظ
يقول القرماني : وهو من أجل ملوك الأرض , له نظر فى العلم والآداب , وكان يصلى فى كل يوم وليلة مائة ركعة , وكان يحب العلم ويوقر أهله , وكانت أيام الرشيد كلها خيرا , كأن من حسنها أعراس .أ.هـ

إبنتي الغالية ليـــليـــا،
أرجو ان أكون قد أشفيت غليلك، و مسحت دمعتك، و اذهبت حزنك فلا تؤاخذي معلمتك على جهلها او تجاهلها ف( فاقد الشيئ لا يعطيه)، و السلام عليك و رحمة الله تعالى و بركاته.[/center]
الحكمة ضالة المؤمن.....

https://www.facebook.com/fatawacheikhAbuabdessalem
الرد



#2
بارك الله فيك اخي والله المستشرقين والمتغربون بالفكر العلماني يطعنون في عضماء الاسلام يوميا والاغبياء منا يرددون ولهم عذاب عسير لطعنه في موتى المسلمين زورا وبهتانا

التوقيع: اي رسالة على الخاص سوف يتم  تجاهلها ماعدا الادارة حتى يستفيد الجميع لنتناقش في المواضبع وشكرا.قناتي على موقع ياكولاين  
الرد



#3
[img=center]http://photos.azyya.com/store/up2/0812091137595Iwq.gif[/img]

[img=center]http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1333352683_434.gif[/img]
لكل شيء إذا ما تمّ نقصان .... فلا يغّر بطيب العيش إنسان
هي الأمور كما شاهدتها دولٌ .... من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُ
الرد





المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة .
الموضوع : الكاتب الردود : المشاهدات : آخر رد
  أسماء الله و صفاته على المقاس dr.mounir 1 4,328 04-09-2014, 09:52 AM
آخر رد: nadjma

التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 2 ) ضيف كريم