Oselni.com
تقييم الموضوع :
  • 0 أصوات - بمعدل 0
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
عرب فينيقيُّون كنعانيون في امريكا البرازيل Fenicios en Brasil
#1
Shocked 
Fenicios en Brasil فينيقيُّون في البرازيل - الجزء الأوَّلْ




Colonización fenicia

Hace unos 11,000 años (9500 A.C.), nuestro planeta fue golpeado por un gran cataclismo, cuando una buena parte de la Cordillera de los Andes se elevó

El gran lago donde hoy el desierto del Sahara se secó, los límites del mar Mediterráneo fueron alterados, y el gran continente-isla que existía en el medio del océano Atlántico, conocido como La Atlántida, se hundió.

Las causas de la catástrofe no son no son completamente conocidas, sin embargo se cree que una de sus causas probables fue la llegada de una gran masa de un cuerpo celeste que podría haber pasado cerca de la Tierra provocando enormes tensiones en el magma interno del planeta.

Esas reales "mareas" de magma han sometido la delgada corteza sólida del planeta a presiones más fuertes de lo que pudo soportar. En muchos puntos, el suelo se distendió, y en otros se arrugó

Había, además, hundimientos y elevaciones en algunas otras partes del suelo.

Atlantis fue la principal víctima de los cataclismos que provocaron la caída de su poderosa civilización. Es suficiente decir que varios textos antiguos afirman que después del hundimiento del continente-isla, los sobrevivientes fueron a África.

Platón nos habla de las luchas que tenían con los egipcios y griegos, y cómo finalmente fueron derrotados.

Sin embargo, dejaron marcas indelebles en la cultura de los antiguos pueblos, tales como la civilización fenicia que fue su sucesor en el comercio marítimo

[b]Los fenicios habitaron las costas del Mediterráneo, la tira estrecha y fértil situada entre el mar y las montañas del Líbano y Anti-Líbano

[/b]





[صورة: 111111111111111111.jpg]










الاستيطان الفينيقيّ



منذ حوالي 11000 عام { بحدود 9500 قبل الميلاد } أصاب كوكبنا كارثة كبرى: وذلك إثر ارتفاع قسم كبير من سلسلة جبال الآنديز عن سطح الأرض.


جفّت البحيرة الكبرى التي كانت بموقع الصحراء الكبرى اليوم، تغيّرت ملامح البحر المتوسِّط وحدوده، وغرقت الجزيرة- القارة أطلانطس والتي كانت وسط المحيط الأطلسيّ. لا تكون كل أسباب الكارثة معروفة حتى الآن، ولكن تكون فرضيّة مرور جسم فضائيّ ضخم قرب الأرض، ربما قد تسبّب بحدوث ضغوطات ضخمة على الصهارة الجوفية لكوكبنا، هي الأكثر ترجيحاً. وهذا ما أدَّى، بدوره، لتعريض القشرة الأرضيّة الرقيقة المتماسكة لضغوطات قويّة لم تتحملها. ولهذا جرى هبوطات في كثير من المواقع وارتفاعات في مواقع أخرى من سطح الأرض.



كانت أطلانطس الضحيّة الرئيسيّة، والتي سقطت حضارتها القويّة جرّاء تلك الكارثة. فيكفي أن تُشير عدّة نصوص قديمة لأنّ من تبقى على قيد الحياة من سكانها قد ذهبوا إلى أفريقيا بالنهاية.



يحدثنا أفلاطون عن صراعات أهل اطلانطس مع المصريين واليونانيين، وكيف تعرضوا للهزيمة. مع هذا، فقد تركوا آثار لا تُمحى في ثقافة الشعوب القديمة، كما حصل مع الحضارة الفينيقيّة التي تُعتبر خليفة أطلنطس في التجارة البحريّة.



سكن الفينيقيُّون سواحل المتوسط، سيما في المناطق الضيِّقة والخصبة بين جبال لبنان والبحر المتوسّط.



ربما ساهمت مساحة الأرض الصغيرة، حضور الجيران الأقوياء وتوفُّر الكثير من شجر الأرز { الممتاز لبناء السفن }: العوامل التي دفعت الفينقيون باتجاه استكشاف عالم البحار. 



ولهذا قاموا ببناء الكثير من الأساطيل القويّة. فزاروا شواطيء شمال أفريقيا وسواحل جنوب أوروبا، اشتغلوا بالتجارة مع إيطاليا ودخلوا البحر الأسود، خرجوا من البحر المتوسط عبر مضيق جبل طارق { سميّ قديماً بأسماء عديدة منها: أركان ملقرت أو ملقارت وأعمدة هرقل } وبلغوا المحيط الأطلسيّ والشاطيء الأفريقي المطلّ عليه، كما أنهم وصلوا لجزر القصدير البريطانيّة.



عملوا بالتجارة دوماً، بنوا الأسواق والمخازن في كل كل طرقهم البحرية. كانوا يسرقون القليل عندما يتمكنون، لكنهم لم يحاولوا استفزاز أعداء أقوياء محتملين أبداً، وتفادوا شرورهم بالذهب لا بالسيف أو المعارك دوماً.


مارس الفينقيون الدبلوماسيّة في كل الحروب التي خاضوها بذاك الزمن، وقد تعودوا على تحصيل المنافع منها.


أبحر الفينيقيُّون على الساحل الأفريقي بقصد السير بطريق مُعاكس للطريق الذي سلكه البحّار البرتغالي فاسكو دي غاما بوقت متأخِّر جداً. ويبدو أكثر تأكيداً هو أنّ الفينيقيين قد استخدموا هذا الطريق لاجتياز المحيط الأطلسيّ لزيارة " قارة جديدة ".



استعمل الفينيقيون تقنية التوجيه بوساطة النجوم خلال إبحارهم، اضافة للتيارات البحرية ومجرى الرياح.



بالتالي وبأخذ تلك العوامل بعين الاعتبار، فقد أبحر قباطنتهم لمسافات هائلة تحديداً. وقد نمت قوتهم بحدود العام 2000 قبل الميلاد، وبلغت حدّها الأقصى مع أبي بعل { بحدود العام 1020 قبل الميلاد } على خطى حيرام.


شكّلت بيبلوس، صيدون وطرابلس عواصم متتابعة لامبراطورية الدولة – المدينة التجارية، وهي المتحدة بروابط مصالح، عادات ودين بدلاً من البنية السياسية الأكثر جمود.


[صورة: 44444444444.jpg]




فينيقيُّون في البرازيل




يوجد الكثير من الآثار في البرازيل التي تدل على حضور الفينيقيين بأراضيها، ومن الواضح أنّ هذا الحضور يتميّز بنشاط مركّز في المنطقة الشمالية الشرقية.


وبعيداً عن التقاء بارنايبا بالأنهار بمسافة قليلة في ولاية بياوي، يوجد بحيرة اكتشفوا بها أحواض بناء سفن فينيقية وميناء مع مكان مخصص لفحص المراكب الشراعيّة المسماة Carpássios { وهي مراكب قديمة تُبحر لمسافات طويلة }.


[صورة: 33333333333.jpg]




خلال الإبحار في نهر Mearim بالشمال بولاية مارانهاوMaranhão وعند الوصول لنقطة التقاء أنهار PindaréوGrajaú، نجد بحيرة Pensiva والمسماة سابقا باسم Maracu. يُعثر عند حدود هذه البحيرة على أحواض بناء سفن مصنوعة من خشب مُتحجِّر فيه مسامير ضخمة واوتاد نحاسيّة.


[صورة: 1111111111.jpg]



نقَّبَ الباحث Raimundo Lopesالمولود في ولاية مارانهاو، بهذا الموقع بنهاية عشرينيّات القرن الماضي، واكتشف أدوات فينيقيّة تقليدية. وفي نهر الشمال الكبير وإثر إبحار بقناة مائية لمسافة 11 كيلومتر، اعتادت القوارب الفينيقيّة الرسوّ في بحيرة Extremoz.



[صورة: 22222222.jpg]



درس الباحث النمساوي Ludwig Schwennhagen الأجزاء تحت الأرضيّة والسدود في الموقع باهتمام شديد، اضافة لمواقع قرب منطقة Touro، والتي رسى بها البحارة الفينيقيون إثر إبحارهم لمسافة  10 كيلومتر بقناة مائيّة.


ويخبرنا الباحث النمساوي ذاته بأنه عُثِرَ على نقوش فينيقية في منطقة الامازون، والتي احتوت على إشارات لكثير من ملوك صيدا وصور { 887 – 856 قبل الميلاد }.


يرى الباحث النمساوي Schwennhagen بأنّ الفينيقيين قد استخدموا البرازيل كقاعدة خلال 800 عام على الأقلّ، وقد تركوا اضافة للأدلة الماديّة: تأثير لغويّ هائل بين سكان البرازيل الأصليين المولودين فيه.


في أنهار Camocim { بولاية Ceará }، بارانايبا Parnaíba { بولاية Piauí و نهر Mearim { بولاية Maranhão }: يوجد مداخل حجرية وبجدران كلسية قد بناها الفينيقيون القدماء.



سافر الباحث الفرنسيّ Apollinaire Frot عبر كامل الريف البرازيلي، وذلك لأجل جمع نقوش فينيقية بمناطق Minas Gerais, Goiás،  Mato Grosso و Bahía sierras. وبحسب الباحث الفرنسي فإن تلك النقوش كثيرة العدد وربما سيحتاج نشرها للكثر من المجلدات.



[صورة: 555555555555.jpg]



تُشير ترجمة تلك النقوش لأعمال الفينيقيين في البرازيل، ونشاطهم التجاري القائم بمناطق بعيدة وفي قارة أطلنطس الغارقة. تُبيّن بعض تلك النقوش، وبحسب الحوادث الجيولوجية التي أثرت بأطلنطس، ذهاب الباقين على قيد الحياة من سكانها إلى شمال أفريقيا لأجل تأسيس الامبراطورية المصرية، وكثير من بلدان المنطقة المعروفة اليوم باسم " الشرق الأوسط Oriente Medio".


تذكر بعض تلك النقوش الطوفان المذكور بالكتاب المقدس، والذي لم يكن كارثة عالمية بحسب تلك النقوش، بل عبارة عن اضطراب محليّ بمنطقة وادي الرافدين فقط. وهذا واقع يقبله الاخصائيون علمياً بوصفه صحيحاً بالوقت الراهن.


سمحت القيادة الاقتصادية، من خلال اعتماد آخرين على تجارتها، بنوع من الاستقرار لفينيقيا وبالتالي لاستمراريتها لوقت طويل دون امتلاك قوى مسلحة قويّة. فقد بقيت فينيقيا على قيد الحياة بظلّ الهيمنة المصرية، الآشورية وحتى الفارسيّة.


وبالنهاية ظهر عنصر عرقيّ غريب بالنسبة للغزاة الأوروبيين، فواجهت فينيقيا بداية الغزو اليوناني بقيادة الاسكندر الأكبر، وبوقت لاحق واجهت فيالق روما القوية. وبظل تلك الحروب، تراجع العمل التجاريّ وهُجِرَتْ المستوطنات البعيدة والأسواق، وجرى تدميرها على أيدي الجماعات المحليّة.


عادت جماعات المناطق البعيدة عن العاصمة إلى حالتها البدائيّة. بالرغم من كون هذا مجرّد فرضيّات، فهو سيفسّر حضور الشعر الأشقر وبعض الملامح الجسدية التي يمكن العثور عليها بسكّان الغابات من قبائل الهنود البرازيليين بمناطق الأمازون. كذلك سيفسّر حضور لون الجلد الفاتح والعدد الكبير من الكلمات والتعابير الفينيقية المستخدمة من قبل قبيلة Tiriós الهندية بولاية بارا البرازيلية.


بقيت قرطاجة كأكبر مستوطنة فينيقية، وازدهرت عندما ورثت العمل التجاريّ البحريّ بين المستوطنات القديمة.


كما أنّ المؤرّخ اليوناني الشهير هيرودوت، يقول لنا:



" فقد أصدر مجلس الشيوخ القرطاجي قانوناً – ينصّ على الإعدام – لمن ينظِّم أو يقوم برحلات بحرية للجانب الآخر من المحيط الأطلسيّ، وذلك لتكرار القيام بتلك الأسفار لأشخاص وموارد وإفراغ العاصمة ".



أخيراً لدينا النقش الشهير على " صخرة Gavea " في ريوديجانيرو، يقول:" هنا Badezir ملك صور، الإبن الأكبر ".



لا يوجد أيّ عمل علميّ أو ثقافيّ في البرازيل: يقدم معطيات قاطعة حول قدوم الفينيقيين لأراضيها.



مع هذا، يوجد إشارات غريبة بمصادر ملاحية فينيقية لأراضي البرازيل قبل أن يكتشفها الأوروبيين. بالرغم من إمكان ظهور المعلومة بوصفها غير واقعية، خيالية واسطورية، أميل لتصديقها.



توجد النقوش الفينيقية التي عُثِرَ عليها في مدينة صور { ساحل لبنان الجنوبي على المتوسط } على لوحات { بمثابة شواهد قبور } وهي في لندن حالياً.


تُشير ملاحظات بحّار فينيقي لمناطق أبعد مما يُعرف اليوم بمضيق جبل طارق، بمكان حيث " يتداخل البحر مع الأرض .. " حيث توفّر الطعام بكثرة وكان يوجد كميّات هائلة من الأخشاب.


يوجد لدينا واقعة أخرى: ففي الحفريات التي أجريت بمدينة صيدا، عثر آثاريون فرنسيون في العام 1860 على أدوات خشبية يمكن أن تكون مأخوذة من البرازيل فقط، وذلك بحسب الاختبارات الأثرية التي أجروها. 


وهنا يحضر الخشب المأخوذ من شجر quebracho كما هو معروف بالبرازيل. كذلك عُثِرَ على خشب أحمر اللون يسمى بالعربية ما أسماه الفينيقيون " بالشجر الأحمر " والمعروف بالبرتغالية Pau-Brasil وهي اللغة الرسمية بالبرازيل. وهنا نتساءل: ما هو أصل الاسم الذي أعطي لنهر الامازون إثر ولادته؟


[صورة: 222222222222.jpg]



يحضر الجواب على هذا السؤال في أرشيف متحف اللوفر الفرنسي الأشهر، وفي المتحف الملكي بلندن وكذلك في مكتبة الفاتيكان ووثائق تاريخية في لشبونة، وتشير كلها إلى أنّ اسم النهر الأوّل هو río Solimõesويمكن أن يكون نهر " سليمان "، وهو شرف كبير لملك " اسرائيل " الأكبر سليمان حيث وصل بعض انصاره لتلك المناطق وبرفقة أدلائهم من الفينيقيين وهذا بوقت سابق للحقبة المسيحية.


كل النقوش المسمارية المُكتشفة في مناطق الأمازون العديدة: تحمل إشارات واضحة لأصلها الآرامي، السرياني وحتى السنسكريتي.


نرى في متحف التاريخ الوطنيّ كثير من الصورة لنقوش ضخمة متوزعة على مناطق واسعة في نهر سليمان Río Solimõesوصولاً للنقطة التي يتغير فيها اسم النهر ليصبح نهر الأمازون Río Amazonas. تثبت تلك النقوش شيء من عظمة أولئك الذين تواجدوا في البرازيل في الماضي البعيد.


حاول البعض، في ريودي جانيرو، إثبات أن قبائل المايا هي من صنعت تلك النقوش القائمة على صخور حي Gaveaمع ذلك، تكون تلك النقوش هروغليفية ممزوجة بالأبحدية الفينيقية وقد طبعها بالاصل بحّارة فينيقيون. تشتمل أدلة أخرى من خلال أربعة علامات فينيقية مميزة مطبوعة بأعلى صخرى كبرى معروفة باسم خبز السكّر Pão de Açúcar.


يوجد العديد من التاكيدات في البرازيل، والتي تعتبر بأنها كانت معروفة من قبل كثير من البحارة القادمين من الشرق القريب، وحتى قبل اكتشافها من قبل البرتغاليين. 


كان أوّل بحّار أوروبي، قد وصل إلى تلك الأراضي، هو الروماني ،Pompeyo Severus ويتوفّر كل ما يتصل بهذه الرحلة من وثائق  في أرشيف الفاتيكان. وقد كان لدى هذا البحّار الروماني عبد " سوريّ " وهذا تقرير وتأكيد لوجود آخرين بتلك الأراضي. يكون مجهولاً سبب عدم قيام هذا البحّار بالتدقيق بتلك الروايات من قبله ذاته.


لم تحظَ تلك الأراضي باهتمام المُكتشفين الفينيقيين. فقد كانوا يهتمون اصلاً بمنتجاتهم وتسويقها، بمعنى أنهم لم يكونوا شعبا يغوى الاستيطان، بل شعب يحبّ التجارة والتنقُّل في سبيلها.


لم يكن كريستوف كولومبوس متواجداً في الأراضي التي اعتاد الحديث عنها سابقاً. مع ذلك، امتلك خط سير، خارطة ووثائق حقيقية أخرى حول تلك الأراضي، فمن أين أتى بها؟




Fenicios en Brasil فينيقيُّون في البرازيل - الجزء الثاني





Algunos historiadores antiguos cuentan la siguiente historia acerca de que





"Un día, en su casa, sin nada que hacer, Colón se dio cuenta de que en su zona residencial había algo enterrado en el suelo.





Así, empezó a excavar de forma rápida y se encontró con una caja de madera podrida. Dentro de ella había muchos huesos humanos (incluso un cráneo) y entre los huesos, Colón encontró algunos documentos en papiro





Debido a que ya tenía algunos conocimientos náuticos - él era muy buen marino - empezó a interesarse por el descubrimiento y fue en busca de información con un tío suyo quien pertenecía a una institución religiosa, y que también era una persona muy respetada en la realeza española.





Colón dio a su tío lo que había encontrado, y él los llevó a uno de sus colegas. Entonces ambos comprobaron que esos papeles eran mapas descriptivos realizados por un marinero de Trípoli (Trabulus), y que habían sido enterrados muchos siglos antes del siglo XV, cuando el lugar donde estaba la casa de Colón había sido la frontera del mar.





Después, Colón obtuvo una opinión de un cartógrafo muy importante sobre excepcionales resultados. Declaró esa región como un gran territorio situado más allá de las Columnas de Hércules (Estrecho de Gibraltar). También dijo que su riqueza era tan grande y había tantos valiosos tesoros guardados en ese lugar que aquel que pudiera dominarlos sería considerado "el Señor del Mundo





Entonces desde ese día en delante, y protegido por su tío, Colón empezó a visitar las cortes y tribunales portugueses y  españoles con el fin de obtener la concesión, la financiación y el apoyo a ser el "Señor del Mundo".





Se dice que dicho informe es una leyenda, pero creo que es cierto: Colón llegó y descubrió el continente americano.





Con  los "sambaquíes" repartidos por todo Brasil muchos objetos e inscripciones rupestres han sido encontrados.  Algunos autores, basados en el material paleontológico, han escrito que su origen es la India.





Otros paleontólogos que han buscado y penetrado en miles de cuevas, grutas y pozos negros de cal declararon que no es posible definir la erosión geológica exacta de las tierras brasileñas ni determinar un antiguo asentamiento en Brasil antes de su descubrimiento europeo





Sin embargo, los mayas, los toltecas y las civilizaciones aztecas predominaron en todo el continente americano.





Esas poblaciones no brotaron de la tierra y sólo otros dos pueblos pudieron ser sus antepasados:





los fenicios o





los chinos





De los fenicios, debido a que dominaron los mares occidentales y los chinos, porque que dominaron los mares del Lejano Oriente.





Sin embargo, esas bases son inciertas e imperfectas, porque hasta hoy los historiadores no han podido esclarecer un hecho tan vulnerable de la historia de la pre-civilización americana





Cuando el barón von Humboldt  a finales del siglo XVIII, hizo viajes de investigación para explorar el campo brasileño, llegó a las faldas del Orinoco y se sorprendió por la grandeza que las civilizaciones Maya, Inca y azteca ofrecieron a los ojos y la mente de cualquiera. Él verificó que las leyendas sobre la existencia de las mujeres Amazonas  - cuyo nombre fue dado al río - eran ciertas.





Beuchat cita la importante influencia Inca en la civilización de América del Sur, así como la influencia azteca en México y en las sociedades centroamericanas.





Nosotros todavía podemos hoy oír hablar de las ciudades perdidas en la región rural de Brasil,  ciudades petrificadas, tal como las conocidas como "Sete Cidades" (Siete Ciudades) en el estado de Piauí y otros en zonas silvestres como los estados de Mato Grosso, Goiás y Amazonas





Desde São Luis dos Cáceres hasta el norte del estado de Mato Grosso, hay lugares que muestran la existencia de ciudades enterradas que muestran muy bien los restos de una civilización milenaria.





Al Dr. Peter W. Lund, un gran erudito danés, se le ocurrió la teoría de una pre-civilización en Brasil y la contribución fenicia en su formación.





Los indios de Brasil, conocidos como Carajás y Carajá-ís, tienen en sus nombres la etimología de las palabras cuyo origen fenicio se puede encontrar en el idioma  árabe de hoy.  Algunas otras tribus indígenas brasileñas, como los guaraníes, los Tupis, el Guajajaras, los Chambicás, los Anajás, los Carijós, etc, tienen en su vocabulario miles de palabras árabes cuyo origen es fenicio





Las civilizaciones maya y azteca no difieren mucho de los fenicios. Sus comerciantes, gobernantes, la administración, los clanes y su educación moral nos muestran claramente la etnología de una forma de vida civilizada.





Los indios que tratar con aceite, en el norte de Brasil, y que aún hoy ejecutan perfectamente la obra marajoaras, adoptan los mismos sistemas utilizados por los trabajadores fenicios con la mezcla de aceite con madera y cenizas de vid con barro (arcilla) con el fin de producir cerámica. El parecido entre estos dibujos, formas las ollas, las pequeñas estatuas y otras obras indias y los artefactos fenicios son notables.





El mismo ritual fenicio de entierro - el que enterraba a los muertos con todos los objetos que les pertenecían - también fue adoptado por casi todas las tribus indígenas brasileñas





Los fenicios tenían una fábrica o de un centro comercial en una región, legendariamente conocido como La Atlántida, que en su idioma significa - según el término fenicio "Al-Atlántico":





enorme, grande, amplio, extenso, interminable





Y en árabe "Al-Atlántico" significa gigante y majestuoso.





Cuando fui en algunos viajes al campo brasileño, vi algunas monedas que habían sido encontradas en suelo brasileño, cuyo origen es totalmente desconocido. Haciendo una comparación entre estas monedas y monedas paraguayas, bolivianas y peruanas, su parecido con monedas de Sidón y Tiro es muy grande.





En el Museo Nacional de Río de Janeiro existen lápidas con inscripciones fenicias, siríacas y sánscrito encontradas en el campo brasileño.





Edmund Bleibel, un distinguido historiador libanés, en sus libros "Historia General del Líbano", publicó en Beirut, afirma:





"Cuando se establecieron los fenicios en África, y que Gibraltar era el límite de su imperio, ellos planeaban cruzar el gran océano hacia lo desconocido".





Entonces Ilu de Jbail (Biblos) y su esposa Harmonia (Harmony) preparó una gran flota y navegó el enorme mar en busca de las "Islas Eternas" (Islas Canarias), pero desapareció para siempre.





Se decía que sus almas encarnaban dos serpientes, lo que significaba que sus vidas habían sido renovadas por Dios, la voluntad de Baal.





Más tarde fue corroborado que habían cruzado el gran océano y descubierto la región donde hoy es América del Sur. Por lo tanto, esto sucedió 3,000 años antes de Cristóbal Colón.





Dieron a la primera nueva tierra que descubrieron el nombre de "Barr Ilu", que significa "El Continente de Dios".





Cuando se formó la nación y su administración fue organizada, la reina elegida para gobernar ese lugar era Mirinieh Mirubieh conocida como "la reina de las Amazonas", que significa "reina de los guerreros". Esa reina fue enviada al Líbano para salvar a Ilu de Jbail (Biblos) que se encontraba en una situación crítica





La "Reina de las Amazonas" llamado "El Gran Océano", el océano conocido antes como "Océano Mirubi", que hoy es el Océano Atlántico. Este último nombre fue en honor del Atlas, el gran rey fenicio de Libia Cadmo, el gran navegante de Tiro, que dejó su ciudad - Cadamiat - en una misión científica con el fin de estudiar el idioma Cuchite hablado en Brasil.





Algunos historiadores han estado investigando el origen de ese lenguaje y encontraron muchas evidencias que confirman que los fenicios que llegaron a Brasil trajeron consigo algunos trabajadores griegos antes que cualquier otro pueblo. El historiador Diodoro dijo la forma en que pudieran haber llegado hasta aquí.





Este hecho fue confirmado por Plutarco y fue mencionado por el gran historiador brasileño Rui Barbosa, así como por otros poetas brasileños que cantaban en sus arpas sobre los fenicios y sus monumentos en el territorio brasileño





Cada flota que partió de Sidón, Jbail y Tiro tenía 200 o 300 barcos que se dirigían a Brasil. El más pequeño fue utilizadio para llevar a los miembros de la tripulación con su material y equipo de apoyo. Normalmente se detuvieron para descansar y también para comprar suministros en Túnez y en las Islas Canarias.





Entre los monumentos de la civilización fenicia en Brasil hay una ciudad que se llamaba "Airo", hoy completamente perdida en la admirable inmensidad de este país.





Sus antiguos habitantes estaban orgullosos de pertenecer a la estirpe fenicia, al igual que el pueblo irlandés. Decían que eran descendientes de Tyria que, durante el tiempo del Rey Hiram, llegaron a conseguir oro. Llevaron este metal precioso a Tiro y al rey Salomón de Jerusalén desde la tierra de Ofir, donde este mineral era muy abundante. Se encuentra en las orillas del río Amazonas.





Finalmente, verificamos que la verdad es clara y positiva









Me gustaría que los honorables gobernadores brasileños pudiesen ayudar a los científicos del siglo XX, en las entrañas de Brasil, dedicados a la investigación, ya que su realidad pre-histórica, la de su arcaica civilización, y tal vez habríamos superado incluso a las civilizaciones griega y romana.





Referencias





1.  Extractos de:





Lisboa, Luiz C. y Andrade, Roberto P. "Grandes Enigmas de la humanidad" - Capítulo 5: "Los líderes antes de Colombo", páginas 96-100. Circle Book Editorial SA. Sao Paulo, 1969.





2.  Extractos del libro de: Lisboa, Luiz C. y Andrade, Roberto P. "Grandes Enigmas de la humanidad" - Capítulo 5: "antecesores Colón" páginas 96-100. Círculo do Livro Press. São Paulo, 1969.





3.  Extractos de: Bastani, Tanus Jorge "0 Líbano y los libaneses en Brasil" Parte octava: "Evidencia de los fenicios llegando a Brasil", páginas 155-159. Edición independiente. Río de Janeiro, 1945.





4.  Extractos del libro de: Bastani, Tanus Jorge "El Líbano y los libaneses en Brasil" - Octava parte: "Huellas de la llegada fenicia en Brasil", páginas 155-159 edición independiente. Río de Janeiro, 1945
















[صورة: 123.gif]



غلاف كتاب " الفينيقيون في البرازيل " للباحث  النمساوي Ludwig Schwennhagen

















يقصّ علينا بعض المؤرخين القدماء الآتي:





" بيوم من الأيام، أثار فضول كولومبوس شيء مطمور بالارض في منطقته، فبدأ الحفر بصورة سريعة ووجد صندوقاً خشبياً مهترئاً. وجد داخل الصندوق عظاما بشرية { بما فيها جمجمة } وعثر بين تلك العظام على وثائق مكتوبة على ورق البردي ".







وبناء على انه امتلك معارف ملاحيّة – فقد كان بحاراً جيداً – بدأ بالاهتمام بالاكتشاف وبحث عن معلومات مع عمه الذي كان منتسباً لمعهد ديني ويحظى باحترام العائلة الملكية الاسبانية. فقد أعطى لعمه ما عثر عليه، وقام عمّه بعرضه على زملائه. تحققا كلاهما من كون تلك الوثائق قد كاتت عبارة عن خرائط توصيفية محققة من قبل بحّار طرابلسيّ وقد كانت مطمورة لقرون كثيرة قبل القرن الخامس عشر ميلادي بمكان منزل كولومبوس الذي شكّل منطقة حدود بحرية.





[صورة: 125.jpg]









بوقت لاحق، حصل كولومبوس على رأي راسم خرائط مهم جداً ينطوي على نتائج استثنائيّة. فقد اعتبر أنّ المنطقة التي تقع فيما بعد مضيق جبل طارق تكون هائلة المساحة. كذلك قال بأنّها منطقة غنيّة فيها كثير من الكنوز المحفوظة، وأن من يسيطر عليها سيكون " سيِّد العالم ".







بدأ كولومبوس من وقتها، وبحماية عمّه، بزيارة المحاكم البرتغالية والاسبانية بقصد الحصول على منحة لتمويل رحلة تدعم تحقيق فكرة " سيّد العالم " آنفة الذكر. يُقال بأنّ ما ورد هو رواية لا أكثر، لكن أرى بأنها صحيحة: فقد سافر كولومبوس واكتشف القارة الأميركية فعلاً.







عثروا على كثير من النقوش بكثير من مناطق البرازيل، وقد توصّل بعض الباحثين الإحاثيُّين للكتابة عن أصل هنديّ لها. دخل باحثون إحاثيُّون آخرون آلاف الكهوف والآبار، تحدثوا عن عدم إمكان تحديد الانبثاق الجيولوجي الدقيق لأراضي البرازيل ولا تحديد استقرار قديم فيها قبل أن يكتشفها الأوروبيون.







مع هذا فقد نشأت وسادت قبائل المايا، التولتيك وحضارات الأزتيك بكامل القارة الأميركية. لم تنبت تلك الجماعات من الأرض وأمكن لشعبان، فقط، أن يشكلا أسلافها:







الفينيقيون أو الصينيون.





[صورة: 124.jpg]









فالفينيقيون سيطروا على البحار الغربية، أما الصينيون قد سيطروا على بحار الشرق الأقصى. مع ذلك، تكون هذه القواعد غير مؤكدة وناقصة، لأنّ المؤرخين حتى اليوم لم يتمكنوا من التوصُّل لإيضاحات قاطعة بمسألة تاريخية يكتنفها الغموض: هي مسألة ما قبل الحضارة الأميركية.







[صورة: 126.png]











عندما قام المستكشف الألماني von Humboldtبنهايات القرن الثامن عشر بتحقيق رحلات بحث لاكتشاف الريف البرازيلي، وصل لضفاف نهر الأورينوكو وتفاجأ بعظمة حضارات المايا، الإنكا والأزتيك. وقد تحقّق من روايات تتصل بوجود نساء أمازونيّات – وهي تسمية نسبة للنهر – وأنها كانت روايات صحيحة.







[صورة: 127.jpg]











وتجدر الاشارة للتأثير الهام لحضارة الإنكا بحضارة أميركا الجنوبية، كتأثير حضارة الأزتيك في المكسيك وفي مجتمعات أميركا الوسطى. ويمكننا حتى اليوم الاستماع والكلام عن مدن هائمة في مناطق البرازيل الريفية، مدن منحوتة حجرية مثل " المدن السبعة Sete Cidades" في ولاية بياوي ومدن أخرى بمناطق بريّة كولايات Mato Grosso، Goiás والامازون.







من منطقة São Luis dos Cáceres إلى شمال ولاية Mato Grosso: يوجد أماكن تبين وجود مدن مطمورة بها بقايا واضحة لحضارة ألفيّة { عمرها آلاف الأعوام }.





[صورة: 128.jpg]









يتفق الدكتور الدانمركي Peter W. Lund مع فرضية الحضارة السابقة بالبرازيل والإسهام الفينيقيّ بتكوينها. 







تمتلك أسماء هنود البرازيل المعروفين باسمCarajás و Carajá-ís أصول فينيقية يمكننا العثور عليها باللغة العربية اليوم. كذلك يستخدم أفراد قبائل هندية برازيلية أخرى مثل los guaraníes، los Tupis، el Guajajaras، los Chambicás، los Anajás، los Carijós، etc بأحاديثهم آلاف الكلمات العربية ذات الأصل الفينيقيّ.









لا تختلف حضارات المايا والأزتيك كثيراً عن حضارة الفينيقيين: فتجارها، حكامها، الإدارة، القبائل والتعليم الأخلاقي، كلها تبين لنا بوضوح وجود حياة إتنية بصيغة متمدنة حضارية.









يستخدم الهنود الزيت بشمال البرازيل، ولليوم يقومون بتصنيع الاواني، كما أنهم يستخدمون ذات الأنظمة التي استخدمها العمال الفينيقيون عبر مزج الزيت والخشب ورماد شجر الكرمة والوحل بغية إنتاج السيراميك. 





تكون أوجه الشبه هائلة بين رسوم، أشكال الأواني، التماثيل الصغيرة وأعمال هندية أخرى وما أنتجه الفينيقيون منها. حتى أنّ قبائل هنود البرازيل قد استنسخت طقس دفن الموتى الفينيقي – بحيث يُدفن الميت مع كل ما يمت له بصلة – ذاته بالضبط.





[صورة: 129.jpg]







امتلك الفينيقيون مصنعاً أو مركزاً تجارياً في منطقة معروفة باسم اطلانطس La Atlántidaوالتي تعني وفق اللغة الفينيقيّة { المصطلح الفينيقي " Al-Atlántico " }: الشاسع، الضخم، الواسع واللانهائيّ.









ويعني Al-Atlántico بالعربيّة الضخم والعملاق. وعندما ذهبت لمناطق الريف البرازيلي ببعض الرحلات، رأيت بعض قطع النقود، التي عثروا عليها بتلك المناطق والمجهولة الأصل بصورة كاملة. وبإجراء مقارنة لها مع قطع نقود بالباراغواي، بوليفيا، البيرو، سنجد أن شبهها سيكون أكبر مع قطع نقود تعود لصيدا وصور.









يوجد بالمتحف الوطني في ريوديجانيرو شواهد قبور عليها نقوش فينيقية، سريانية وسنسكريتية وكان قد عُثِرَ عليها بريف البرازيل.









يؤكّد المؤرّخ اللبناني  إدمون بليبيل بكتابه " سلسلة تاريخ لبنان العام " المنشور في بيروت في العام 1937 على أنّه: 







" عندما استقرّ الفينيقيون بأفريقيا، وقد شكّل جبل طارق حدود امبراطوريتهم، وقد أبحروا لاجتياز المحيط الأكبر باتجاه المجهول ".







وبحسب الاسطورة فقد حضّر قدموس وزوجته هرمونيا سفينة كبيرة وأبحرت في البحر الكبير بحثاً عن " الجزر الخالدات " { جزر الكانارياس }، لكنها اختفت إلى الأبد. ويقال بأن روحيهما قد تجسدتا بأفاعي، ما يعني أن حياتهما قد تجددت بإرادة الإله بعل. ثمّ جرى تأكيد اجتيازهم للمحيط الأكبر واكتشاف المنطقة التي تقع بها أميركا الجنوبية اليوم. وقد حدث هذا تقريباً قبل اكتشاف كريستوف كولومبوس بحوالي 3000 عام. وقد أسموا تلك الأرض الجديدة " Barr Ilu" والذي يعني " قارة الإله ". وعندما تكونت الجماعة وتأسست إدارتها، اختاروا الملكة Mirinieh Mirubieh الشهيرة " بملكة الأمازون " ويعني اسمها " ملكة المُحاربين ". 







جرى إرسال تلك الملكة إلى لبنان لإنقاذ قدموس الذي كان في وضع حرج.









أطلقت " ملكة الأمازون " مصطلح " المحيط الأكبر " على المحيط المعروف اليوم بالأطلسي والذي عُرِفَ قديماً تحت اسم " محيط Mirubi ". وقد جرت تسمية المحيط الأطلسي نسبة للملك الفينيقي الأعظم أطلس ملك ليبيا، وهو بحّار كبير من صور، وقد ترك مدينته في ذهابه بإرساليّة علمية تهدف لدراسة اللغة المحكية بالبرازيل والمسماة Cuchite. وقد درس بعض المؤرخون أصل تلك اللغة، ووجدوا كثير من الأدلة التي تؤكد وصول الفينيقيين إلى البرازيل وقد جلبوا معهم بعض العمال اليونانيين قبل أي شعب آخر.









وقد تحدث المؤرّخ الشهير ديودوروس عن الصيغة التي أمكنهم الوصول عبرها إلى هنا. 









كذلك أكّد الواقعة المؤرّخ بلوتارخ وتمت الاشارة لهذا من قبل المؤرّخ والكاتب البرازيلي الكبير Rui Barbosa، كما أنّ شعراء برازيليين قد تغنوا بمقاطع من أعماله حول الفينيقيين وآثارهم في أراضي البرازيل.







تكوّن كل إسطول قد غادر صيدا، جبيل، صور من 200 إلى 300 سفينة متوجهة للبرازيل.



وكانت تُستخدم السفينة الأصغر لحمل الملاحين وموادهم اضافة لفريق الدعم. كانوا يتوقفوا، بالعادة، للراحة وشراء لوازم في تونس وجزر الكاناري.







وقد بنى الفينيقيُّون في البرازيل مدينة أسموها Airo، ولا يوجد أثر لها اليوم في هذا البلد ذو التاريخ المثير للدهشة. وقد تفاخر سكانها القدماء بالانتماء لفينيقية، كما يعتزّ الإيرلنديُّون بالانتماء لإيرلنده اليوم.  قالوا بأنهم تحدّروا من صور Tyria وقد تمكنوا من الحصول على الذهب خلال عهد الملك حيرام. حملوا الذهب إلى صور وإلى الملك سليمان في القدس من أرض Ofir حيث توفّر فيها الذهب بكثرة وهي تقع على ضفاف نهر الأمازون.







بالنهاية نتأكد من وضوح الموضوع وإيجابيته







يسرُّني أن تقوم حكومة البرازيل بتقديم العون لأخصائيين علميين اشتغلوا في القرن العشرين، بغية إكمال أبحاثهم على طول الأراضي البرازيلية وعرضها والوصول لتأكيد وقائع تاريخية تخصّ حضارتها القديمة وربما سنتجاوز الحضارات اليونانية والرومانية حتى.







[صورة: 213.jpg]











المراجع





1- كتاب " أسرار البشرية الكبرى " للكاتبين Lisboa, Luiz C و Roberto P– الفصل الخامس " القادة قبل كولومبوس " صفحات 96 – 100. دار النشر Circle Book Editorial SA. Sao Paulo سان باولو، العام 1969 





2- ذات الكتاب السابق – الفصل الخامس " أسلاف كولومبوس " صفحات 96 -100  





3- كتاب " لبنان واللبنانيين في البرازيل "، للمؤلف جورج طنوس البستاني، الفصل الثامن " دليل وصول الفينيقيين للبرازيل "، صفحات 155 – 159. طبعة خاصة، ريوديجانيرو 1945 





4-  ذات الكتاب السابق – الفصل الثامن " بصمات وصول الفينيقيين للبرازيل "، صفحات 155 – 159


Fenicios en Brasil فينيقيُّون في البرازيل - الجزء الثالث والأخير



La teoría alternativa sobre la antigua presencia de los Fenicios en Brasil




Según la visión histórica ortodoxa, no hubo contacto entre el mundo medio-oriental y América antes de la llegada del navegante genovés Cristóbal Colón en 1492.


Sin embargo, hay muchas evidencias de que el mundo medio-oriental y también el céltico-megalítico tuvieron esporádicos contactos con Suramérica a partir de la época de los Sumerios.


La teoría del pre-contacto de los sumerios se apoya tanto en elementos de semejanza lingüística entre el antiguo idioma sumerio y la lengua aymara hablada todavía hoy en Bolivia, como en dos hallazgos muy particulares en el lago Titicaca. Me refiero a la Fuente Magna y al Monolito de Pokotia, los cuales contienen inscripciones sumerias que fueron descifradas por el epigrafista Clyde Winters.


La teoría del descubrimiento casual está apoyada en el hecho de que los pueblos antiguos, en este caso los sumerios, eran buenos navegantes y pudieron haber circunnavegado África en el mismo sentido de las agujas del reloj, o bien, partiendo del Mar Rojo y dirigiéndose inicialmente hacia el Cabo de Buena Esperanza. No obstante, apenas llegaron a las islas de Cabo Verde, los vientos contrarios, o bien los alisios, los habrían impulsado hacia Brasil y de esta manera habrían llegado por primera vez a la Amazonía.


Según esta teoría, el segundo pueblo de navegantes que llegó casualmente a Brasil fueron los Fenicios, quienes sin embargo dejaron en el continente suramericano muchas más evidencias arqueológicas y fonemas lingüísticos en las lenguas locales, como el Tupí Guaraní.


Uno de los primeros sostenedores de la teoría de la presencia antigua de los fenicios en Brasil fue el profesor de historia austríaco Ludwig Schwennhagen (Siglo XX), quien en su libro “Historia antigua del Brasil” citaba los estudios de Hunfredo IV de Torón (siglo XII), que a su vez había descrito los viajes del rey Hiram de Tiro (993 a.C.), y del rey Salomón de Judea (960 a.C.), al estuario del Río Amazonas.


Según Schwennhagen, la lengua Tupí Guaraní tiene el mismo origen de las lenguas medio-orientales y, específicamente, evidencia muchas semejanzas con la lengua sumeria.


En cuanto a las evidencias arqueológicas y documentales que probarían la llegada y la antigua presencia de Fenicios en Brasil, se debe ante todo mencionar la cuestión de la Piedra de Paraíba, que fue descubierta en 1872 en Pouso Alto (Paraíba).


La piedra que se partió en cuatro pedazos no se recuperó nunca, pero la copia de las inscripciones que, según quienes la descubrieron, tenía grabadas, fue enviada al vizconde de Sapuachay, que era el presidente del Instituto Histórico de Río de Janeiro.


[align=center][size=xx-small]En un principio la transcripción fue declarada falsa, pero luego, en 1960, el epigrafista Cyrus Gordon afirmó que el texto fenicio qu
[صورة: p_1866x7j1.jpg]
الرد



#2
Fenicios en Brasil فينيقيُّون في البرازيل - الجزء الثالث والأخير

La teoría alternativa sobre la antigua presencia de los Fenicios en Brasil




Según la visión histórica ortodoxa, no hubo contacto entre el mundo medio-oriental y América antes de la llegada del navegante genovés Cristóbal Colón en 1492.


Sin embargo, hay muchas evidencias de que el mundo medio-oriental y también el céltico-megalítico tuvieron esporádicos contactos con Suramérica a partir de la época de los Sumerios.


La teoría del pre-contacto de los sumerios se apoya tanto en elementos de semejanza lingüística entre el antiguo idioma sumerio y la lengua aymara hablada todavía hoy en Bolivia, como en dos hallazgos muy particulares en el lago Titicaca. Me refiero a la Fuente Magna y al Monolito de Pokotia, los cuales contienen inscripciones sumerias que fueron descifradas por el epigrafista Clyde Winters.


La teoría del descubrimiento casual está apoyada en el hecho de que los pueblos antiguos, en este caso los sumerios, eran buenos navegantes y pudieron haber circunnavegado África en el mismo sentido de las agujas del reloj, o bien, partiendo del Mar Rojo y dirigiéndose inicialmente hacia el Cabo de Buena Esperanza. No obstante, apenas llegaron a las islas de Cabo Verde, los vientos contrarios, o bien los alisios, los habrían impulsado hacia Brasil y de esta manera habrían llegado por primera vez a la Amazonía.


Según esta teoría, el segundo pueblo de navegantes que llegó casualmente a Brasil fueron los Fenicios, quienes sin embargo dejaron en el continente suramericano muchas más evidencias arqueológicas y fonemas lingüísticos en las lenguas locales, como el Tupí Guaraní.


Uno de los primeros sostenedores de la teoría de la presencia antigua de los fenicios en Brasil fue el profesor de historia austríaco Ludwig Schwennhagen (Siglo XX), quien en su libro “Historia antigua del Brasil” citaba los estudios de Hunfredo IV de Torón (siglo XII), que a su vez había descrito los viajes del rey Hiram de Tiro (993 a.C.), y del rey Salomón de Judea (960 a.C.), al estuario del Río Amazonas.


Según Schwennhagen, la lengua Tupí Guaraní tiene el mismo origen de las lenguas medio-orientales y, específicamente, evidencia muchas semejanzas con la lengua sumeria.


En cuanto a las evidencias arqueológicas y documentales que probarían la llegada y la antigua presencia de Fenicios en Brasil, se debe ante todo mencionar la cuestión de la Piedra de Paraíba, que fue descubierta en 1872 en Pouso Alto (Paraíba).


La piedra que se partió en cuatro pedazos no se recuperó nunca, pero la copia de las inscripciones que, según quienes la descubrieron, tenía grabadas, fue enviada al vizconde de Sapuachay, que era el presidente del Instituto Histórico de Río de Janeiro.


En un principio la transcripción fue declarada falsa, pero luego, en 1960, el epigrafista Cyrus Gordon afirmó que el texto fenicio que la Piedra de Paraíba reproducía no podía ser falso porque transmitía conceptos gramaticales de la lengua fenicia que eran todavía desconocidos en 1872, cuando el conocimiento del antiguo idioma medio-oriental era aún muy limitado en el mundo. He aquí la traducción de la Piedra de Paraíba:


Somos Cananeos de Sidón de la ciudad del rey mercante. Llegamos a esta isla lejana, una tierra montañosa. Sacrificamos un joven a los dioses y diosas celestes, en el decimonoveno año de nuestro rey Hiram y nos embarcamos en Ezión-Geber en el Mar Rojo. Viajamos con diez naves por dos años alrededor de África, luego fuimos separados por la mano de Baal y ya no estamos con nuestros compañeros. Así llegamos aquí, doce hombres y tres mujeres, a la isla del hierro, en una nueva playa que yo, el almirante, gobierno. Pero seguramente los dioses y diosas nos favorecerán.


Según Cyrus Gordon, el rey Hiram que se menciona sería Hiram III, lo que establecería que la fecha de la inscripción corresponde al 531 a.C. Además, cuando se refiere a la “mano de Baal” estaría aludiendo al dios de las tempestades, lo que avalaría la tesis de los vientos alisios que de las islas de Cabo Verde soplan constantemente hacia Brasil.


Hay otras fuentes documentales sobre la posible llegada de barcos fenicios a Brasil. Por ejemplo, las fuentes de Heródoto, que en sus Historias menciona una expedición fenicia contratada por el faraón egipcio Necao II (610 a.C. – 595 a.C), que partió del Mar Rojo y llegó al estrecho de Gibraltar tres años después. Además, hay que mencionar la expedición cartaginense del 425 a.C. dirigida por Hannón, que tenía que fundar colonias en el golfo de Guinea, durante la cual potencialmente también los Cartaginenses (descendientes de los Fenicios) habrían podido llegar a Brasil.


En lo que respecta a las evidencias documentales, se deben nombrar la Piedra da Gávea y la Piedra do Ingá.


La primera, ubicada en la Barra da Tijuca en el estado de Río de Janeiro, contiene petroglifos que fueron parcialmente descifrados por el especialista Bernardo de Azevedo da Silva Ramos. (Inscrições e Tradições da América Pré-Histórica, 1932). Según esta interpretación, la inscripción podría ser transliterada de la siguiente manera:


Que traducido significaría:


Aquí Badezir, rey de Tiro, el hijo más viejo de Jetbaal.


Por tanto, la inscripción se remontaría al 840 a.C. aproximadamente, ya que Jetbaal reinó hasta el 847 a.C.


Si bien algunos históricos ortodoxos consideran que la inscripción de la Pedra da Gávea es falsa, hay que preguntarse cómo fue posible, a principios del siglo XIX, cuando el petroglifo de la Pedra da Gávea se dio a conocer públicamente, reproducir una inscripción fenicia, teniendo en cuenta que el conocimiento de este idioma era muy limitado en el mundo (lo misma situación se dio con la Piedra de Paraíba).


La otra evidencia arqueológica de la posible antigua presencia de los fenicios (o quizás de los Hititas, como sostuvo el italo-brasilero Gabriel D’Annunzio Baraldi), en Brasil es el misterioso y complejo Petroglifo de Ingá que tuve la oportunidad de estudiar en un reciente viaje a Brasil.


Analizando la Pedra do Ingá se pueden observar muchos signos que, según Baraldi, fueron hechos utilizando moldes cuando todo el monolito era un enorme pedazo de lava fundida, luego de la erupción de un antiguo volcán.


Por ejemplo, se observa un signo muy parecido al qoph fenicio, o bien, un círculo con una línea vertical en el centro, que corresponde a la q latina.




La última evidencia, esta vez documental, sobre la posible presencia de pueblos medio-orientales (quizás cartaginenses) al interior de Brasil es el famoso Documento 512, el cual hace poco traduje integralmente del portugués antiguo.


Como puede verse, la posibilidad de que los fenicios hayan llegado en épocas antiguas a Brasil está apoyada en varias evidencias documentales, arqueológicas y lingüísticas. Falta verificar si realmente se establecieron en Suramérica y si pudieron explotar algunas minas de metales preciosos que fueron utilizadas por los Templarios en los siglos sucesivos, como lo sostienen algunos investigadores del Cono Sur.




YURI LEVERATTO










[صورة: 123.jpg]





الفرضيّة البديلة حول حضور الفينيقيين في البرازيل



بحسب الرؤية التاريخية الآرثوذكسية { التقليدية }، لم يحصل أيّ تماس بين عالم شرق المتوسِّط وأميركا قبل وصول كريستوف كولومبوس إليها في العام 1492.


مع هذا، فيوجد الكثير من الأدلة على حصول تماس لسكّان من شرق المتوسِّط وشعوب كلتية -  ميغالية مع أميركا الجنوبيّة واعتباراً من حقبة السومريين.


[صورة: 125.jpg]




يدعم فرضيّة التماس السابق للسومريين مع أميركا الجنوبية عناصر تشابه لغوية بين لغة سومر القديمة ولغة أيمارا المُتحدّث بها بيومنا هذا في بوليفيا، اضافة إلى العثور على قطعتين أثريتيين بالغتي الخصوصيّة في بحيرة تيتيكاكا



[صورة: 126.jpg]



وأقصد هنا وعاء خزفيّ ومنحوتة حجرية، حيث يحتوي كليهما على نقوش، فكّ شيفرتها عالم الكتابات المنقوشة القديمة Clyde Winters.




كذلك ما يدعم فرضيّة الاكتشاف الصدفويّ لأميركا، هو مسألة أنّ الشعوب القديمة كالسومريين هنا، قد كانوا بحّارة ماهرين وأمكنهم القيام برحلات حول أفريقيا وباتجاه مكافيء لاتجاه دوران الساعة، أو بعبور البحر الأحمر والاتجاه نحو رأس الرجاء الصالح. مع ذلك، بالكاد قد وصلوا لجزر الرأس الأخضر، وفي الغالب دفعتهم الرياح الموسمية التجارية نحو البرازيل، وبهذه الطريقة ربما قد وصلوا للمرّة الأولى إلى منطقة الامازون.



بحسب هذه الفرضيّة، فإنّ الشعب الثاني الذي وصل للقارة الأميركية بالصدفة الفينيقيين، الذين تركوا بدورهم الكثير من الأدلة الأثرية واللغوية في اللغات المحلية، مثل لغة  Tupí Guaraní.



كان أحد أهم الداعمين لفرضيّة الحضور الفينيقي القديم في البرازيل البروفيسور Ludwig Schwennhagen والذي أورد في كتابه " تاريخ البرازيل القديم " شهادات عن دراسات لحانفريدو الرابع Hunfredo IV التبنيني { قرية تبنين – جنوب لبنان اليوم } الذي عاش في القرن الثالث عشر ميلادي، والذي بدوره قام بتوصيف أسفار ملك صور حيرام { في العام 993 قبل الميلاد } والملك سليمان ملك يهودا { العام 960 قبل الميلاد }، التي وصلت إلى مصبّ نهر الامازون.




يعتبر البروفيسور Schwennhagen بأنّ اللغة Tupí Guaraníتمتلك ذات الأصل الذي تمتلكه اللغات المشرقية، سيما بوجود تشابهات كبرى مع اللغة السومرية.



[صورة: 124.jpg]




وبخصوص الأدلة الأثرية والوثائق المتعلقة بالحضور القديم للفينيقيين في البرازيل، فسيتوجب علينا الاشارة، قبل كل شيء، إلى قضيّة حجر بارايباالمُكتشف في العام 1872 بمنطقة Pouso Alto في بارايبا.



لم يُستعادْ الحجر المُقسّم لأربع أجزاء بصورة كاملة، لكن جرى نسخ النقوش الموجودة عليه، كما أًرسلَتْ نسخة النقوش تلك إلى رئيس معهد التاريخ في ريودي جانيرو Sapuachay.


[صورة: 127.jpg]



جرى اعتبار تلك النقوش، في البداية،  مزيّفة، لكن في العام 1960 أكّد الأخصائيّ بعلم النقائش أو النقوشCyrus Gordon بأنّ النص الفينيقي المنقوش على حجر بارايبا: لا يمكن أن يكون مزيّفاً لأنه حمل مصطلحات قواعدية باللغة الفينيقية، والتي بقيت مجهولة حتى العام 1872، عندما كان الإلمام بتلك اللغة المشرقية القديمة محدود للغاية في العالم كلّه. وإليكم ترجمة نص حجر بارايبا:



نحن كنعانيو صيدا مدينة الملك التاجر. نصل إلى هذه الجزيرة البعيدة ذات الأراضي الجبلية. نضحي بشاب للآلهة السماوية بمناسبة الذكرى التاسعة عشر لاعتلاء الملك حيرام العرش، توقفنا في منطقة Ezión-Geber في البحر الأحمر. سافرنا بعشر سفن ولمدة عامين حول أفريقيا، ثم تفرقنا بإرادة الإله بعل وابتعد اصدقاؤنا عنّا. هكذا وصلنا إلى هنا، كنا 12 رجل و3 نساء، في جزيرة الحديد وشاطيء جديد، قائد البحّارة، الحكومة. لكن الآلهة، وبكل تأكيد، ستحمينا.



بحسب السيِّد Cyrus Gordonفالملك حيرام المذكور بالنص هو حيرام الثالث، أي ما يعني أنّ تأريخ الوصول للبرازيل يعود لفترته بحدود العام 531 قبل الميلاد. اضافة لأنّ الاشارة إلى " يد الإله بعل " وهو إله الامطار والعواصف، فربما يدعم الرأي القائل بمسؤولية الرياح التجارية بمنطقة جزر الرأس الأخضر،  والتي تهبّ بصورة ثابتة باتجاه البرازيل.


[صورة: 128.jpg]



يوجد مصادر موثقة أخرى حول إمكانيّة وصول قوارب فينيقية إلى البرازيل. فعلى سبيل المثال، يُشير المؤرخ هيرودوت لقصة رحلة فينيقية بالاتفاق مع فرعون مصر نخاو الثاني قد غادرت البحر الاحمر ووصلت لمضيق جبل طارق بعد مرور 3 سنوات. كذلك تتوجب الاشارة إلى رحلة قرطاجية في العام 425 قبل الميلاد بقيادة الرحالة الأشهر حنون، الذي كان يجب عليه تأسيس مستوطنات في خليج غينيا، وخلال تلك الرحلة من المرجّح بأنّ القرطاجيين { متحدري الفينقيين } قد تمكنوا من الوصول إلى البرازيل.


وفيما يتصل بالوثائق، يتوجب تسمية حجر منطقة Gávea{ حي في جنوب العاصمة ريو دي جانيرو } وحجر منطقة Ingá { بمنطقة بارايبا }.


يقع الحجر الأوّل في Barra da Tijucaفي مدينة ريو دي جانيرو ويحتوي على نقوش، فكَّ الغازها جزئيا الاخصائي Bernardo de Azevedo da Silva Ramos. وبحسب تفسيره لتلك النقوش، يمكن قراءته على الشكل التالي:



LAABHTEJBARRIZDABNAISINEOFRUZT



والذي يمكن ترجمته إلى:



هنا Badezir، ملك صور، ابن جاتبعل الأكبر سناً.



وتعود النقوش للعام 840 قبل الميلاد تقريباً، حيث كان جاتبعل ملكاً حتى العام 847 قبل الميلاد.




فيما لو يعتبر بعض المؤرخين الآرثوذكسيين بأنّ نقوش حجر Gáveaمزيّفة، يجب أن يقولوا لنا كيف كان ممكناً ببدايات القرن 19 ميلادي،  إنتاج نقش فينيقي، مع اخذنا بالحسبان لأنّ الإلمام بتلك اللغة كان محدودا جداً بطول العالم وعرضه { وهو ما حصل مع حجر بارايبا }.




أما الدليل الأثريّ الآخر على الحضور المُفترض للفينيقيين { وربما الحثيين أيضاً .. بحسب رأي الباحث الايطالي – البرازيلي Gabriel D’Annunzio Baraldi }  في البرازيل، فهو النقوش الغامضة والمعقدة، المرسومة على حجر منطقة Ingá، والذي قمت بدراسته خلال زيارة حديثة لي إلى البرازيل.



يمكن من خلال تحليل حجر Ingá ملاحظة كثير من الاشارات، والتي بحسب Baraldi، قد صُنِعَتْ عبر استخدام قوالب، على اعتبار أن الحجر كان عبارة عن قطعة ضخمة من صهارة بركانية تبردت بعد القذف البركاني.


[صورة: 129.png]



فعلى سبيل المثال، يُلاحَظْ اشارة شبيهة بالقاف الفينيقية، او دائرة مع خط عمودي في المركز والتي تتوافق مع حرف q اللاتيني.



الدليل الأخير الموثّق حول حضور محتمل لشعوب مشرقية { ربما قرطاجية كذلك } في داخل البرازيل: هو الوثيقة الشهيرة باسم " الوثيقة 512 " والتي جرت ترجمتها مؤخراً من البرتغالية القديمة.




مما سبق، تكون إمكانيّة وصول الفينقيين للبرازيل بحقب قديمة مدعومة بوثائق عديدة، أثرية ولغوية.



يجب التحقُّق من إمكانية استقرارهم باميركا الجنوبية، وفيما لو أمكنهم استثمار مناجم معادن قيِّمة استخدمها فرسان الهياكل الدينية في قرون لاحقة، كما يطرح بعض باحثي المخروط الجنوبي { اميركا الجنوبيّة }.




[صورة: yuri-leveratto.jpg]



الكاتب: يوري ليفيراتو











Fenicios en Brasil hace 2.880 años




Bernardo de Azevedo recorrió durante varias décadas la selva amazónica localizando más de 2.800 inscripciones rupestres, entre las que en su inmensa mayoría reconoció textos en fenicio y griego (Inscripçoes e tradiçoes da America prehistorica, especialmente do Brasil. Río de Janeiro, Imprenta Nacional, 1930).


En Río Grande do Norte, después de recorrer un canal de 11 km., los barcos fenicios solían anclar en el lago Extremoz, según el profesor austriaco Sr. Ludwig Schwennhagen, que estudió partes subterráneas del lugar y distintos terraplenes próximos al lago y también algunos otros que existen cerca del pueblo de Touro y encontró inscripciones fenicias en el Amazonas en las que figuraban referencias a muchos reyes de Sidón y Tiro (887 a 856 a C).


Schwennhagen cree que los fenicios utilizaron Brasil como una base durante al menos 800 años, dejando durante este periodo numerosos restos y evidencias materiales, incluida una influencia lingüística importante

.






[صورة: 1210.gif]

ترجمة الباحث Silva Ramos للنقش الفينيقي على صخرة منطقة Gávea








أمضى Bernardo de Azevedoعدّة عقود متنقلاً في أحراش الأمازون بحثاً عن آثار، وقد عثر على 2800 نقشاً صخرياً، والتي تعرّف بغالبيتها على نصوص فينيقية ويونانية قديمة. وقد نشرها في العام 1930 وفق التسمية البرازيلية: 

 Inscripçoes e tradiçoes da America prehistorica, especialmente do Brasil. Río de Janeiro, Imprenta Nacional, 1930


بعد مسير حوالي 11 كيلومتر في النهر الكبير، شمال البرازيل، كانت ترسو سفن الفينيقيين عادة في بحيرة Extremoz، بحسب أستاذ التاريخ Sr. Ludwig Schwennhagen من النمسا، والذي درس منطقة البحيرة، سواء طبقات تحت الأرض أو المدرجات القريبة من البحيرة، وقد عثر بالقرب من بلدة Touro على نقوش فينيقيّة في منطقة الأمازون، والتي تضمنت إشارات لكثير من ملوك صيدا وصور بالفترة الممتدة ما بين 887 – 856 قبل الميلاد.


يرى الاستاذ Schwennhagen بأنّ الفينيقيُّون قد استخدموا البرازيل كقاعدة لهم خلال 800 عام على الأقلّ، وقد تركوا خلالها عدد من الآثار والأدلة المادية، إضافة لترك مؤثرات لغوية هامّة.
[صورة: p_1866x7j1.jpg]
الرد





التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 1 ) ضيف كريم