05-02-2014, 11:41 PM
بسم الله الرحمان الرحيم
وبه نستعين أشكر كل الإخوة اللذين تجاوب مع القصة سوى بالإيجاب أو السلب ,الهدف من قصتي هي أخد العبر وليس حث على الهجرة الغير شرعية أنا سعيت أن أنقل لكلم المغامرة في الجزء الأول والثاني تقريبا كليا رغم حدفي لبعض المواقف التي لايمكن ذكرها وذلك من أجل أمور أخرى من تتبع القصة و قرء مابين السطور بفهم وحده
بعد فتح باب سجن طلبوا منا الشرطة النزول من السيارات المهم كانت سيارات مدنية وليست تحمل شعار الشرطة حيث سلمونا لأعوان السجن وبعد ذلك قاموا بتودعينا عن طريق التلويح لنا بالأيادي bay bay المهم ضحك وقلت في نفسي لماذا أمسكتمونا المهم بدء عون السجن بتفتيشنا مرة أخرى ويقل لكل واحد أنت من أين حيث كانت له فراسة كبيرة حيث تعرف على من هو جزائري ومن هو سوري المهم أنا صنفني على أساس سوري هههههه بعدها شاهدت موقف ولله يحس الفرد بالفرق بينهم وبيننا حيث لما نادى علي وجد سجادة الخاصة بي فحملها ووضعها فوق الطاولة ولم يضعها فوق الأرض بعدها نزعوا البطاريات الخاصة بالهواتف النقالة المهم بعدها أخدوا لنا صور كل واجد يحمل لوحة مكتوب فيها إسمه و تاريخ الميلاد وربما جنسيته حيث توجهنا بعدها مع العون وكان يفتح زنزانات ويذخلنا فيها المهم كان تقسيمنا كالتالي 3 سوريين وضعوهم مع أفارقة 2 جزائريين وضعوهم مع أكراد و أنا وسوري وجزائري وضعونا في زنزانة في 3 ثلاثة مغاربة و أشخاص من أسيا لايمكن أن تفرقهم من أي بكستان و أفغنستان و بورما وكلهم يدعون أنهم من بورما المهم الإخوة المغاربة قاموا معنا بالواجب حيث منحوا لنا الأكل و قاموا بطرد أحد الأشخاص من جهتم من أجل أن نكون في جهة واحدة المهم دهشت من الأمر الإخوة المغاربة يتكلمون اللهجة الجزائرية العاصمية حيث كلهم كانوا مقيمين في أوروبا إسبانيا و إيطاليا و اليونان حيث كانوا يتكلمون على بطولات الجزائريين في المهجر وفضلهم المهم غير الضحك تاعنا وعرين بزاف في اليونان وإسبانيا المهم غذا نهار جديد حيث إستيقظت باكرا من شذة البرد القارص توجهت للحمام ماء بارد جدا المهم غسلت أطرافي وحدائي من الطين صليت ثم جلست أمام النافدة أتأمل في جمال الطبيعة وفي هذه اللحظة تذكرة دعاء سيدنا يونس في بطن الحوت (لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) وكنت أكرر الدعاء من أجل أن يرفع الله هذا الغم علي بعدها فتحا باب زنزانة توجهة لكي أفطر على فكرة أنا لا أشرب الحليب حيث كان الفطور شاي وجبز و زبدة المهم بدء الواحد يندمج نوعاما مع الموقوفين حيث وجدنا أولاد البلاد من كل جهة عنابة قالمة تبسة والعاصمة ومن وهران الشلف وتيارت المهم تبكي صديقي كل واحد وقصته لما سمعوا قصتنا قالوا لي نصب عليك المهم إخوتي يوجد جزائريين من لهم 7 أشهر في الحجز بعدها قمت بالتوجه إلى زنزانة حيث بدء المغربي يمازح أحد الأسياويين حيث كان يقول هذا الشخص الذي ترى فيه عمل في اليونان 8 سنوات بمقابل 50 é في اليوم حيث إشترى فيلا وقطعة أرضية فلاحية في بلاد ومكث مع زوجتة و أولاده 6 اشهر و الأن يسعى من أجل العودة إلى اليونان لكي يشتري شاحنة وأنا كل عمري في بلاد السبنيول بلا فائدة إلا الشر خمر بنات وسرقة ضحك وقلت في قلبي صديق أن لم ترحم نفسك فما دخله هو المهم بعدها قاموا بمنادتنا من أجل الغذاء فطلب من المغربي الإنتظار من أجل أن نذهب معنا حيث سمعت الاذان صليت الظهر وبعدها توجهت غلى المطعم و إذا بصديقي السوري الذي كان معي ينادي بإسمي حقيقي قال أين أنت منذ مدة وأنا أبحث عنك لقد كتبوا أسماء السوريين من أجل أن يطلقوا سراحنا المهم دلني على مكتب التحقيق الذي يتم فيه تحديد الهوية ويقرر من أي بلد أنت ولقد سمعت عن ظابط سوري تركي صعب إسمه لقمان المهم توكلت على الله كنت 4 شخص في الصف المهم كان السوري معي وإذا بفوضة عارمة في السجن تسمع إلا إنتحر المهم بقيت ثابت في مكاني فوجدت نفسي الأول حيث خرج من المكتب محقق لم أكن أعرفه المهم ذخلت فوجدت محقق تركي لا يتكلم العربية المهم بدءت أتكلم معه بالعربية فقال أنتظر لقمان فقلت أنا أتكلم الإنجليزية ولكن متوسط فقال ليس هناك المشكل كالعادة تكلمنا لمدة 2 دقيقة وكتب أني سوري وقال إذهب أجلب أمتعتك سوف تذهب إلى إسطنبول فصعت أجري إلى زنزانة أخدت أمتعتي ونزلت و أرشدت الجزائري الذي كان معي على المكتب المهم بعدها فهمت أنه أحد الفلسطنيين حاول الإتنحار له مدة 8 أشهر وهو في السجن و ذهب لقمان من أجل التحدث معه المهم الحمد لله على كل شيء (مصائب قوم عند قوم فوائد) وبعدها دخلت في نزاع مع أحد السوريين الأكراد من أجل مكان الوقوف حيث كنت أريد أن أفق وراء صديقي السوري ولكن الكردي رفص قلقني شتمته المهم كان يضن أني سوري وبعدها كشف أمري أن جزائري حيث كان هذا الكردي مع أبيه وعمه حيث هددني بأن يكشف أمري المهم أنا مت في هذه اللحظة و إذا بشخص جزائري لا أعرفه حتى تدخل وقال للأب إن فعلت شيء سوف أتصل بالجماعة في إسطنبول ينتظروك في otogar المهم خاف الكردي وضل الجزائري يترقب الوضع حيث نادوا علي قبل الكردي و مضيت على الخرطية ثم غمزني الجزائري (وعندها عرفت ماذا يسوى الجزائري ) ليس مثل اللصوص اللذين معي المهم بعداها قاموا بإركاب العائلات ثم نحن في حافلة صغيرة المهم جاء أحد الجزائريين يطلب من نقوذ بداعي أنه لايملك ثمن التذكرة المهم أعطبيه 5é تم تبين أنه يملك حيث قال لي السوري أنه كان يجمع في نقوذ من الجزائريين في الشجن المهم تقول عليه أنه ليس جزائري حيث كان ثمن التذكرة 10é بعدها جاءت حافلة كبيرة كي تنقلنا إلى إسطنبول وفي هذه اللحظة تذكرت أخي الكبير لم يريد أن يشتمني يقول لي يخي كردي هههههههه و أنا الأن مع الكراد الغناء والرقص في الحافلة المهم بني عداس تاع الجزائر حيث بدء السوري يفرغ في قلبه و يقص لي ماذا يحدث في سوريا وكيف يعذب الشيعة السنة حيث تذكر أمه وبدء يبكي المهم لم أفهم شيء لم أجد شيء سوى أقل وحد الله هذه مشيئة الرحمان وهذا قدر لايمكن رده حسب قوله أنه ابيه يملك محل للأثات ويسكن في فيلا فيها مسبح حيث كل شيء دمر حيث هربوا إلى لبنان وتركوا كل شيء .
بعدها وصلنا إلى إسطنبول otogar كان هاتف الحراق الجزائري الذي تحدث معه عندي طلبت من السوري أن يوفر لنا هاتف فطلب أحد الأكراد فأعطاه الهاتف ثم تكلمت مع الحراق فقال أنه سوف يلتقي بنا في aksaray المهم وصلنا المكان المنشود أنا لاأعرفه ولكن السوري و الأخرين يعرفونه المهم لم يأتي عاودت الإتصال به فقال أنه سوف يرسل المنسق الاول الذي إلتقيه به المهم حتى 10و30 تاع الليل جاء المنسق أخدنى إليه المهم تعرفت عليه كان قمت في التعامل ولكن ملامح الإجرام واضحة عليه حيث دعانا من أجل المبيت معه ولكني رفضت ليمكن أن أبيت عنده المهم قدم لي 10 ليرة قال تعشا بها أنت والسوري ثم قلت أنه لايمكن أن أدهب معه فقال عندي رحلة غدا مع 2 تونسيين المهم قلت لايوجد مشكل المهم دلنا على فندق رحيس ونظيف .
إستيقضت باكرا كالعادة ذهب إلى المكان المتفق أن نلتقي فيه أمام الميترو aksaray الساعة تشير إلى 11 صباحا لايوجد أي شيء المهم تعرفت في aksaray على حراقة من الجزائر وقصصت لهم لقصة فقالوا ليس هكذا يتم العمل المهم بعدها تعرفت على حراق من قسنطينة وعندها فهمت أنه نصب علي فقلت في نفسي على الأقل أعيد 100é من النقوذ التي دفعتها وإعيد الكرة مع الحراق القسنطيني حيث يأخدني من aksaray سلفين غراد مقابل 300é المهم و انا أنتظر في الحراق لا جواب ولا أي شيء حيث كان معي السوري وفي هذه اللحظة وجدت 5 من الجزائر يتكلمون مع الحراق القسنطيني تركت sac a dos مع السوري وإنضممت إليه المهم هم كانوا يتحدثون معه عن جوازات السفر الخاصة شخصين منهم وبعدها تعرفت عليهم .
حيث تحدثوا لي على الوضع في بلغاريا هذا الكلام الذي سوف أكتبه منقول عنهم ولم أعشه للإشارة فقط .
حرقوا مع الحراق القسنطيني حيث تقلهم من إسطنبول حتى الحدود البلغاربة المهم لم يذهبوا عبلا edirne مدينة أخرى المهم دخلوا بلغاريا وتم القبص عليهم في صوفيا حيث دخلوا السجن تم نزع تبابهم في السجن حيث تكشف الظباط على عوراتهم (حسب قولهم أغلب البلغار شواذ) السجن في بلغاريا بالنقوذ تدفع من أجل أن تدخل زنزانة البرد قاص يجب أن تعمل محامي من أجل أن تخرج من السجن 250 é تبصم بالقوة يعني تأخد اللجوء بالقوة جزائري أو فلسطيني كيف كيف بعد الخروج من السجن تم ضبطهم أمام الحدود الصريبة البلغارية ثم أعادوا الكرة 3 أيام وهم في غابة صربيا تأهين بدون فائدة تم إستسلموا عادوا إلى بلغاريا البلغار لا يتكلمون إلا البلغارية لغة صعبة جدا .
حسب قولهم في بلغاريا بدراهمك و لا يمكنك العيش بلد فقير لا يوجد في المحلات أكل حلال إلا vodka الناس كلها تخمر في حديقة صوفيا المهم الشر قتلهم .
حيث قرروا الحرقة من بلغاريا نحو تركيا من أجل أن يشبعوا في بطونهم و لا يموتوا جوعا .
وتركتهم يخططون من أجل العودة إلى الوطن المهم قتمت لهم الخرطية التي قدمت لي في السخن من أجل ألا تزعجهم الشرطة يعملون عليها صورة طبق الأصل ويمشونا بها هذا بما إستطعت أن أساعدهم .
المهم بعدها إفترقنا وقلت في نفسي سوف أجرب حضي معليش عندي هدف يجب الوصول إليه المهم عاودت الإتصال بدون فائدة وبعدها إلتقيت بالمصري الذي ألتقيت به من قبل و غمت السوري من أجل ألا يخبره بشيء وبعدها إنضم إلينا شاب فلسطيني في سني بدء يتحدث معي وقال أنت جزائري قلت نعم فقال أنا فلسطيني سوري درست حقوق في جامعة مسيلة المهم كان قمةفي الاخلاق ومسكين قصته قصة أراني جواز سفر روماني وبطاقة تعريف رمانية المهم تحدثنا و إتقفنا أن يأخدنا انا والسوري عند المزور ويعمل لي واحدة على أساس فرنسي من أصل جزائري فقال يمكن والسوري سويدي لأنه كان أشقر المهم جاء الليل وكل شيء كما هو إتصلت بالحاجة مسكينة وجتها سوف تجن سمعت بإني أسعى وراء الحرقة فقالت تعالى يابني نبيع دهبي ونشريك visa المهم ضحك وقلت لاتقلقي فقالت إن لم تأتي سوف أذهب إلى تركيا وأبحث عنك وفالت لقد أعطيتني كلمة رجال وقلت لن تادى بنفسك إلا تهلك وهنا تفكرة أنني إستخرة الله و لم يوفقني يعني أن هذا ليس فيه خير لي المهم فكرت مليا وقل في نفسي شاء الله مقدرفعل مرة أخرى كل شيء بالمكتوب المهم عاوت الإتصال وقلت لها أني في 1 اكتوبر سوف أرجع المهم غدا إلتقينا بالفلسطيني فقلت إذهب أنت و السوري أنا في غنى عنها المهم جالس في aksaray مع الجزائريين اللذين ألتقيت بهم البارحة فقالوا أشياء لايمكن ذكرها المهم بعدها توجهت إلى المطار من أجل تغير تاريخ الرحلة المهم مكتب الخطوط التونسية فارغ لا أحد فية سألت إحدى المضفات قالت حتى الساعة 7 يفتح ولحسن الصدف إلتقيت بجزائري تاريخ رحلة اليوم جاء من أجل الحرقة لم تعجبه الأجواء عاد قال من المغرب أفضل عنده طريق على المغرب
المهم غيرت تاريخ الرحلة قبل بيومين دفعت 25 é المهم تعرفت على تونسي جاء من أجل السياحة و غلاء معيشة أجبره على تغير تاريخ رحلته المهم إتفقنا أن يذهب معي إلى الفندق حيث أقيم و غدا نتسوق ونطلع على تونس المهم ودعت السوري وأخد رقمي .
ذهبنا من أجل أخد بعض الهديا للعائلة وشراء الحلويات و البقلاوة التركية المهم كل شيء تمام إلا قضية التونسي يريد أن يشتري خمر ويأخده معه ويريد أن أمرر له قرورة vodka المهم قلت له أنه لايمكن وهذا يمكن أن يفسد الصلة التي بيننا قال لاتقل معليش حيث تذكر أن نعلة على 10 في الخمر (....... ..........حاملها.....) المهم بدء الواحد دعاوي الشر راك تعرف التركيات جميلات جدا تكحال وصحك على فكرة التركيات تكحل عليهم لا يبتسمون المهم تكحال في المطار دار حالة صحك وزه حيث حيث وجدت 2 شباب من العاصمة عمل إسكال في ملطا لم يوفقوا في الجروج من المطار عادوا في نفس اليوم الذي جاء فيه المهم كانت عندهم مشكل في تواصل مع العون التركي لأنه يتكلم إلا أنجليزية و الفرنسية حيث قمت بمساعدتهم وإتفقنا أن نذهب إلى الجزائر معنا ولكن شاء الله أن كل واحد عاد وحده حيث كنت معروض عند التونسي من أجل المبيت معه وأمه حضرت العشاء وكنت أخطط أن أصل إلى المطار وأقل له لاأستطيع ذهاب مسألة الخمر الذي أخده معه إلى المنزل لم أسترح له .
المهم أعطيته رقم الهاتف لتونسي لكي يتصل به أعدت أم التونسي عشاء فخم دجاج لحم وكسكس المهم كثر خيرهم.
عدت إلى الجزائر حيث كانت مغامرات كثيرة في الطريق وأنا الأن في البلاد من دون شغل ياربي فرج علي إنشاء الله وعلى المؤمنين .
أمي فرحت كثير بعوتي حيث كان تضن أني سوف أعود في 1 أكتوبر
صديقي السكيكدي دخل ألى بلغاريا وهو الأن في فرنسا أصبح لا يعطيني إهتمام عكس من قبل .
السوري يسعى من أجل أن يدخل تونس ثم يحرق من تونس مسكين لا يمكنه العودة إلى سوريا لأنه في جواز السفر الخاص به طابع تركيا وتركيا معادية لبشار
الشباب اللذين ألتقيت بهم في المطار هم أعضاء في المنتدى و أنا على إتصال بواحد منهم .
الهم سوف أغادر الجزائر عاجلا أم أجلا من يريد أن يعرف لماذا هذا كله يسمع
<!-- m --><a class="postlink" href="http://www.youtube.com/watch?v=lAmFI8LmXm8">http://www.youtube.com/watch?v=lAmFI8LmXm8</a><!-- m -->
ربي يسمعك علينا الاخبار جيد إنشاء الله القصة من أجل أخد العبر فقط و ربي كريم ويرزق عباده مهم واحد يكون صافي ربي راهو يرزق خاوتي أحكموا فيه الله كريم خوتي
وبه نستعين أشكر كل الإخوة اللذين تجاوب مع القصة سوى بالإيجاب أو السلب ,الهدف من قصتي هي أخد العبر وليس حث على الهجرة الغير شرعية أنا سعيت أن أنقل لكلم المغامرة في الجزء الأول والثاني تقريبا كليا رغم حدفي لبعض المواقف التي لايمكن ذكرها وذلك من أجل أمور أخرى من تتبع القصة و قرء مابين السطور بفهم وحده
بعد فتح باب سجن طلبوا منا الشرطة النزول من السيارات المهم كانت سيارات مدنية وليست تحمل شعار الشرطة حيث سلمونا لأعوان السجن وبعد ذلك قاموا بتودعينا عن طريق التلويح لنا بالأيادي bay bay المهم ضحك وقلت في نفسي لماذا أمسكتمونا المهم بدء عون السجن بتفتيشنا مرة أخرى ويقل لكل واحد أنت من أين حيث كانت له فراسة كبيرة حيث تعرف على من هو جزائري ومن هو سوري المهم أنا صنفني على أساس سوري هههههه بعدها شاهدت موقف ولله يحس الفرد بالفرق بينهم وبيننا حيث لما نادى علي وجد سجادة الخاصة بي فحملها ووضعها فوق الطاولة ولم يضعها فوق الأرض بعدها نزعوا البطاريات الخاصة بالهواتف النقالة المهم بعدها أخدوا لنا صور كل واجد يحمل لوحة مكتوب فيها إسمه و تاريخ الميلاد وربما جنسيته حيث توجهنا بعدها مع العون وكان يفتح زنزانات ويذخلنا فيها المهم كان تقسيمنا كالتالي 3 سوريين وضعوهم مع أفارقة 2 جزائريين وضعوهم مع أكراد و أنا وسوري وجزائري وضعونا في زنزانة في 3 ثلاثة مغاربة و أشخاص من أسيا لايمكن أن تفرقهم من أي بكستان و أفغنستان و بورما وكلهم يدعون أنهم من بورما المهم الإخوة المغاربة قاموا معنا بالواجب حيث منحوا لنا الأكل و قاموا بطرد أحد الأشخاص من جهتم من أجل أن نكون في جهة واحدة المهم دهشت من الأمر الإخوة المغاربة يتكلمون اللهجة الجزائرية العاصمية حيث كلهم كانوا مقيمين في أوروبا إسبانيا و إيطاليا و اليونان حيث كانوا يتكلمون على بطولات الجزائريين في المهجر وفضلهم المهم غير الضحك تاعنا وعرين بزاف في اليونان وإسبانيا المهم غذا نهار جديد حيث إستيقظت باكرا من شذة البرد القارص توجهت للحمام ماء بارد جدا المهم غسلت أطرافي وحدائي من الطين صليت ثم جلست أمام النافدة أتأمل في جمال الطبيعة وفي هذه اللحظة تذكرة دعاء سيدنا يونس في بطن الحوت (لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) وكنت أكرر الدعاء من أجل أن يرفع الله هذا الغم علي بعدها فتحا باب زنزانة توجهة لكي أفطر على فكرة أنا لا أشرب الحليب حيث كان الفطور شاي وجبز و زبدة المهم بدء الواحد يندمج نوعاما مع الموقوفين حيث وجدنا أولاد البلاد من كل جهة عنابة قالمة تبسة والعاصمة ومن وهران الشلف وتيارت المهم تبكي صديقي كل واحد وقصته لما سمعوا قصتنا قالوا لي نصب عليك المهم إخوتي يوجد جزائريين من لهم 7 أشهر في الحجز بعدها قمت بالتوجه إلى زنزانة حيث بدء المغربي يمازح أحد الأسياويين حيث كان يقول هذا الشخص الذي ترى فيه عمل في اليونان 8 سنوات بمقابل 50 é في اليوم حيث إشترى فيلا وقطعة أرضية فلاحية في بلاد ومكث مع زوجتة و أولاده 6 اشهر و الأن يسعى من أجل العودة إلى اليونان لكي يشتري شاحنة وأنا كل عمري في بلاد السبنيول بلا فائدة إلا الشر خمر بنات وسرقة ضحك وقلت في قلبي صديق أن لم ترحم نفسك فما دخله هو المهم بعدها قاموا بمنادتنا من أجل الغذاء فطلب من المغربي الإنتظار من أجل أن نذهب معنا حيث سمعت الاذان صليت الظهر وبعدها توجهت غلى المطعم و إذا بصديقي السوري الذي كان معي ينادي بإسمي حقيقي قال أين أنت منذ مدة وأنا أبحث عنك لقد كتبوا أسماء السوريين من أجل أن يطلقوا سراحنا المهم دلني على مكتب التحقيق الذي يتم فيه تحديد الهوية ويقرر من أي بلد أنت ولقد سمعت عن ظابط سوري تركي صعب إسمه لقمان المهم توكلت على الله كنت 4 شخص في الصف المهم كان السوري معي وإذا بفوضة عارمة في السجن تسمع إلا إنتحر المهم بقيت ثابت في مكاني فوجدت نفسي الأول حيث خرج من المكتب محقق لم أكن أعرفه المهم ذخلت فوجدت محقق تركي لا يتكلم العربية المهم بدءت أتكلم معه بالعربية فقال أنتظر لقمان فقلت أنا أتكلم الإنجليزية ولكن متوسط فقال ليس هناك المشكل كالعادة تكلمنا لمدة 2 دقيقة وكتب أني سوري وقال إذهب أجلب أمتعتك سوف تذهب إلى إسطنبول فصعت أجري إلى زنزانة أخدت أمتعتي ونزلت و أرشدت الجزائري الذي كان معي على المكتب المهم بعدها فهمت أنه أحد الفلسطنيين حاول الإتنحار له مدة 8 أشهر وهو في السجن و ذهب لقمان من أجل التحدث معه المهم الحمد لله على كل شيء (مصائب قوم عند قوم فوائد) وبعدها دخلت في نزاع مع أحد السوريين الأكراد من أجل مكان الوقوف حيث كنت أريد أن أفق وراء صديقي السوري ولكن الكردي رفص قلقني شتمته المهم كان يضن أني سوري وبعدها كشف أمري أن جزائري حيث كان هذا الكردي مع أبيه وعمه حيث هددني بأن يكشف أمري المهم أنا مت في هذه اللحظة و إذا بشخص جزائري لا أعرفه حتى تدخل وقال للأب إن فعلت شيء سوف أتصل بالجماعة في إسطنبول ينتظروك في otogar المهم خاف الكردي وضل الجزائري يترقب الوضع حيث نادوا علي قبل الكردي و مضيت على الخرطية ثم غمزني الجزائري (وعندها عرفت ماذا يسوى الجزائري ) ليس مثل اللصوص اللذين معي المهم بعداها قاموا بإركاب العائلات ثم نحن في حافلة صغيرة المهم جاء أحد الجزائريين يطلب من نقوذ بداعي أنه لايملك ثمن التذكرة المهم أعطبيه 5é تم تبين أنه يملك حيث قال لي السوري أنه كان يجمع في نقوذ من الجزائريين في الشجن المهم تقول عليه أنه ليس جزائري حيث كان ثمن التذكرة 10é بعدها جاءت حافلة كبيرة كي تنقلنا إلى إسطنبول وفي هذه اللحظة تذكرت أخي الكبير لم يريد أن يشتمني يقول لي يخي كردي هههههههه و أنا الأن مع الكراد الغناء والرقص في الحافلة المهم بني عداس تاع الجزائر حيث بدء السوري يفرغ في قلبه و يقص لي ماذا يحدث في سوريا وكيف يعذب الشيعة السنة حيث تذكر أمه وبدء يبكي المهم لم أفهم شيء لم أجد شيء سوى أقل وحد الله هذه مشيئة الرحمان وهذا قدر لايمكن رده حسب قوله أنه ابيه يملك محل للأثات ويسكن في فيلا فيها مسبح حيث كل شيء دمر حيث هربوا إلى لبنان وتركوا كل شيء .
بعدها وصلنا إلى إسطنبول otogar كان هاتف الحراق الجزائري الذي تحدث معه عندي طلبت من السوري أن يوفر لنا هاتف فطلب أحد الأكراد فأعطاه الهاتف ثم تكلمت مع الحراق فقال أنه سوف يلتقي بنا في aksaray المهم وصلنا المكان المنشود أنا لاأعرفه ولكن السوري و الأخرين يعرفونه المهم لم يأتي عاودت الإتصال به فقال أنه سوف يرسل المنسق الاول الذي إلتقيه به المهم حتى 10و30 تاع الليل جاء المنسق أخدنى إليه المهم تعرفت عليه كان قمت في التعامل ولكن ملامح الإجرام واضحة عليه حيث دعانا من أجل المبيت معه ولكني رفضت ليمكن أن أبيت عنده المهم قدم لي 10 ليرة قال تعشا بها أنت والسوري ثم قلت أنه لايمكن أن أدهب معه فقال عندي رحلة غدا مع 2 تونسيين المهم قلت لايوجد مشكل المهم دلنا على فندق رحيس ونظيف .
إستيقضت باكرا كالعادة ذهب إلى المكان المتفق أن نلتقي فيه أمام الميترو aksaray الساعة تشير إلى 11 صباحا لايوجد أي شيء المهم تعرفت في aksaray على حراقة من الجزائر وقصصت لهم لقصة فقالوا ليس هكذا يتم العمل المهم بعدها تعرفت على حراق من قسنطينة وعندها فهمت أنه نصب علي فقلت في نفسي على الأقل أعيد 100é من النقوذ التي دفعتها وإعيد الكرة مع الحراق القسنطيني حيث يأخدني من aksaray سلفين غراد مقابل 300é المهم و انا أنتظر في الحراق لا جواب ولا أي شيء حيث كان معي السوري وفي هذه اللحظة وجدت 5 من الجزائر يتكلمون مع الحراق القسنطيني تركت sac a dos مع السوري وإنضممت إليه المهم هم كانوا يتحدثون معه عن جوازات السفر الخاصة شخصين منهم وبعدها تعرفت عليهم .
حيث تحدثوا لي على الوضع في بلغاريا هذا الكلام الذي سوف أكتبه منقول عنهم ولم أعشه للإشارة فقط .
حرقوا مع الحراق القسنطيني حيث تقلهم من إسطنبول حتى الحدود البلغاربة المهم لم يذهبوا عبلا edirne مدينة أخرى المهم دخلوا بلغاريا وتم القبص عليهم في صوفيا حيث دخلوا السجن تم نزع تبابهم في السجن حيث تكشف الظباط على عوراتهم (حسب قولهم أغلب البلغار شواذ) السجن في بلغاريا بالنقوذ تدفع من أجل أن تدخل زنزانة البرد قاص يجب أن تعمل محامي من أجل أن تخرج من السجن 250 é تبصم بالقوة يعني تأخد اللجوء بالقوة جزائري أو فلسطيني كيف كيف بعد الخروج من السجن تم ضبطهم أمام الحدود الصريبة البلغارية ثم أعادوا الكرة 3 أيام وهم في غابة صربيا تأهين بدون فائدة تم إستسلموا عادوا إلى بلغاريا البلغار لا يتكلمون إلا البلغارية لغة صعبة جدا .
حسب قولهم في بلغاريا بدراهمك و لا يمكنك العيش بلد فقير لا يوجد في المحلات أكل حلال إلا vodka الناس كلها تخمر في حديقة صوفيا المهم الشر قتلهم .
حيث قرروا الحرقة من بلغاريا نحو تركيا من أجل أن يشبعوا في بطونهم و لا يموتوا جوعا .
وتركتهم يخططون من أجل العودة إلى الوطن المهم قتمت لهم الخرطية التي قدمت لي في السخن من أجل ألا تزعجهم الشرطة يعملون عليها صورة طبق الأصل ويمشونا بها هذا بما إستطعت أن أساعدهم .
المهم بعدها إفترقنا وقلت في نفسي سوف أجرب حضي معليش عندي هدف يجب الوصول إليه المهم عاودت الإتصال بدون فائدة وبعدها إلتقيت بالمصري الذي ألتقيت به من قبل و غمت السوري من أجل ألا يخبره بشيء وبعدها إنضم إلينا شاب فلسطيني في سني بدء يتحدث معي وقال أنت جزائري قلت نعم فقال أنا فلسطيني سوري درست حقوق في جامعة مسيلة المهم كان قمةفي الاخلاق ومسكين قصته قصة أراني جواز سفر روماني وبطاقة تعريف رمانية المهم تحدثنا و إتقفنا أن يأخدنا انا والسوري عند المزور ويعمل لي واحدة على أساس فرنسي من أصل جزائري فقال يمكن والسوري سويدي لأنه كان أشقر المهم جاء الليل وكل شيء كما هو إتصلت بالحاجة مسكينة وجتها سوف تجن سمعت بإني أسعى وراء الحرقة فقالت تعالى يابني نبيع دهبي ونشريك visa المهم ضحك وقلت لاتقلقي فقالت إن لم تأتي سوف أذهب إلى تركيا وأبحث عنك وفالت لقد أعطيتني كلمة رجال وقلت لن تادى بنفسك إلا تهلك وهنا تفكرة أنني إستخرة الله و لم يوفقني يعني أن هذا ليس فيه خير لي المهم فكرت مليا وقل في نفسي شاء الله مقدرفعل مرة أخرى كل شيء بالمكتوب المهم عاوت الإتصال وقلت لها أني في 1 اكتوبر سوف أرجع المهم غدا إلتقينا بالفلسطيني فقلت إذهب أنت و السوري أنا في غنى عنها المهم جالس في aksaray مع الجزائريين اللذين ألتقيت بهم البارحة فقالوا أشياء لايمكن ذكرها المهم بعدها توجهت إلى المطار من أجل تغير تاريخ الرحلة المهم مكتب الخطوط التونسية فارغ لا أحد فية سألت إحدى المضفات قالت حتى الساعة 7 يفتح ولحسن الصدف إلتقيت بجزائري تاريخ رحلة اليوم جاء من أجل الحرقة لم تعجبه الأجواء عاد قال من المغرب أفضل عنده طريق على المغرب
المهم غيرت تاريخ الرحلة قبل بيومين دفعت 25 é المهم تعرفت على تونسي جاء من أجل السياحة و غلاء معيشة أجبره على تغير تاريخ رحلته المهم إتفقنا أن يذهب معي إلى الفندق حيث أقيم و غدا نتسوق ونطلع على تونس المهم ودعت السوري وأخد رقمي .
ذهبنا من أجل أخد بعض الهديا للعائلة وشراء الحلويات و البقلاوة التركية المهم كل شيء تمام إلا قضية التونسي يريد أن يشتري خمر ويأخده معه ويريد أن أمرر له قرورة vodka المهم قلت له أنه لايمكن وهذا يمكن أن يفسد الصلة التي بيننا قال لاتقل معليش حيث تذكر أن نعلة على 10 في الخمر (....... ..........حاملها.....) المهم بدء الواحد دعاوي الشر راك تعرف التركيات جميلات جدا تكحال وصحك على فكرة التركيات تكحل عليهم لا يبتسمون المهم تكحال في المطار دار حالة صحك وزه حيث حيث وجدت 2 شباب من العاصمة عمل إسكال في ملطا لم يوفقوا في الجروج من المطار عادوا في نفس اليوم الذي جاء فيه المهم كانت عندهم مشكل في تواصل مع العون التركي لأنه يتكلم إلا أنجليزية و الفرنسية حيث قمت بمساعدتهم وإتفقنا أن نذهب إلى الجزائر معنا ولكن شاء الله أن كل واحد عاد وحده حيث كنت معروض عند التونسي من أجل المبيت معه وأمه حضرت العشاء وكنت أخطط أن أصل إلى المطار وأقل له لاأستطيع ذهاب مسألة الخمر الذي أخده معه إلى المنزل لم أسترح له .
المهم أعطيته رقم الهاتف لتونسي لكي يتصل به أعدت أم التونسي عشاء فخم دجاج لحم وكسكس المهم كثر خيرهم.
عدت إلى الجزائر حيث كانت مغامرات كثيرة في الطريق وأنا الأن في البلاد من دون شغل ياربي فرج علي إنشاء الله وعلى المؤمنين .
أمي فرحت كثير بعوتي حيث كان تضن أني سوف أعود في 1 أكتوبر
صديقي السكيكدي دخل ألى بلغاريا وهو الأن في فرنسا أصبح لا يعطيني إهتمام عكس من قبل .
السوري يسعى من أجل أن يدخل تونس ثم يحرق من تونس مسكين لا يمكنه العودة إلى سوريا لأنه في جواز السفر الخاص به طابع تركيا وتركيا معادية لبشار
الشباب اللذين ألتقيت بهم في المطار هم أعضاء في المنتدى و أنا على إتصال بواحد منهم .
الهم سوف أغادر الجزائر عاجلا أم أجلا من يريد أن يعرف لماذا هذا كله يسمع
<!-- m --><a class="postlink" href="http://www.youtube.com/watch?v=lAmFI8LmXm8">http://www.youtube.com/watch?v=lAmFI8LmXm8</a><!-- m -->
ربي يسمعك علينا الاخبار جيد إنشاء الله القصة من أجل أخد العبر فقط و ربي كريم ويرزق عباده مهم واحد يكون صافي ربي راهو يرزق خاوتي أحكموا فيه الله كريم خوتي
--><img src="{SMILIES_PATH}/icon_e_wink.gif" alt="
--><img src="{SMILIES_PATH}/icon_e_biggrin.gif" alt="