05-02-2014, 11:33 PM
بعد توديع صديق التونسي توجهت إلى الطابق السفلي للمطار حيث محطة الميترو وهذا بعدما قمت بتحويل 20é من أحد مكاتب صرف في المطار حيث كانت تشير لوحة صرف العملات 1é=2,65lt المهم قدمت له 20é فرد لي 50 lt فتعجبت وقلت في نفسي طماع بعدها قدم لي قسمة تصريف العملة وجدت مكتوب فيها ضريبة taxe فغضبت وتوجهت له وقلت له ما سبب هذه ضريبة أنا سائح ولست مقيم أو مواطن تركي من أجل أن أدفع ضريبة فتعجب و رد علي وقال هذا المعمول به و لم يكثر الكلام .
المهم توجهت إلى الطابق السفلي للمطار حيث محطة المترو من أجل أن أذهب إلى Beyazıt و البحث على صديقي السكيكدي وذلك بهدف الإطلاع على أحواله لما سمعته من الأخي الجزائري أنه تعرض لسرقة و من أجل إتمام الرحلة مع بعضنا البعض إن أمكنه , المهم بدءت المواقف الحرجة حيث لم أكن على دراية بكيفية عمل ألة التي يتم بواسطتها الحجز أو أخد تذكرة إلى beyazit .
قمت بترقب كيف يتم التعامل مع آلة الحجز الحمد لله تمت العملية بنجاح وأعطتني ألة قطعة ليرة مصنوعة من البلاستك وذلك بعد أن قمت بإدخال ورقة 10 ليرة حيث كان ثمن القطعة 3ليرة وبعدها توجهت إلى عون الأمن وسألته كيف يمكن أن أذهب إلى beyazit فأرشدني والحمد لله ذهب إلى aksaray وبعدها توجهت إلى محطة الترامواي وذهبت إلى المكان المنشود beyazit للإشارة أنه في طريق ذهاب لاحظت جمال مدينة إسطنبول عمارات شاهقة مساحات خضراء جميلة داة تناسق بينها وبين المجال المبني في المدينة حيث لاحظت الطابع العمراني للمدينة وقمت بتحليل مبدئي له وذلك من أجل أن تكون لي نظرة شاملة على مدينة وذلك يرجع إلى تخصص دراستي في الجامعة, المهم وصلت إلى beyazit وكنت أسأل على مقهى الجزئريين لانه كنت متفق مع صديقي السكيكدي أن نلتقي هناك لاكن دون جدوى المهم تعبت من بحث بدون فائدة عدت أدراجي إلى aksaray وقمت بحجز فندق حيث كان ثمن الليلة 25é فندق جميل نظيف توجد فيه نت الحمد لله كل شيء تمام إلى قضية صديقي السكيكدي كانت تشير الساعة إلى 11صباحا ذخلت الغرفة أخدت حمام وغيرت ثيابي وذهب من إحدى مقاهي نت فتحت facebook وترك لصديقي السكيكدي رسالة في حسابه الخاص وحددت له مكان تواجدي وإسم الفندق الذي أنزل فيه وأني أنتضر حتى الساعة 10 صباح ومن ورى هذا الزمن أنا سوف أذهب إلى edirne المهم بعد ذلك ذهبت وإشتريت بعض الأكل وأخدته إلى الغرفة تغديت ونال مني التعب نمت فلم أسيقض حتى الساعة 5 مساء إستيقضت مخلوعا صليت بعدها وتذكرة أنه يوم جمعة معليش نزلت إلى موظف الإستقبال و وصيته على صديقي السكيكدي إذا جاء يسأل عني المهم عملت جولة صغيرة في aksaray حيث كان يوجد كثير من العراقيين و السوريين و الليبيين المهم جلست في إحدى المقاهي أتأمل في الوضع كانت جميع طاولات المقهى مشغولة بإستثناء الطاولة التي أنا جالس فيها جلس معي تركيا ثم رن هاتفه النقال فذهب مسرعا ثم جلس رجل يبلغ ربما 50 سنة بادر بطرح السلام و تبين أنه عربي ومن جنسية مصرية فقلت في نفسي ناقصني غير المصري (على فكرة أكره المصريين من 2010) وبدء يتحدث معي وأنا لم أعطيه إهتمام وكنت أرد علية باللهجة الجزائرية العاصمية من أجل ألا يفهم شيء من كلامي المهم كالعادة ماذا تعمل و ما هدف من الزيارة المهم المصري مقيم في ألمانيا منذ أكثر من 20 سنة وهو في عطلة في تركيا حيث تكلمانا على غلاء معيشة في تركيا حيث قال لي أنه كل عام يأتي إلى تركيا حيث كان متزوج بتركية في ألمانيا وتوفيت زوجته منذ أكثر من 5 سنوات لمهم غيرت له الموضوع وقال هل أنت مقيم في فرنسا قلت لا أنا في سياحة المهم دعاني للعشاء مع بعضنا البعص رفض دعوة بعذر أني ذاهب إلى المطار من أجل أن ألتقي صديقي قادم من الجزائر فشكرته وإعتذرته منه مرة أخرى المهم ودعته وذهب أبحث على مقهى نت فتحت facebook لاشيء جديد أصبت بخية كبيرة في هذه اللحضة ومنها أدركت أني سوف أواصل الرحلة لوحدي وأنا راجع إلى الفندق إعترض طريقي أحد الأكراد يتكلم بلهجة سورية ضعيفة يعرض علي فتيات روسيات و سوريات من أجل المبيت معي مقابل 100ليرة رفضت وقلت له شكرا انا مع زوجتي هههههههههههههه في شهر عسل ههههههههههههه المهم عدت إلى الغرفة نمت وأنا في حصرة كبيرة على صديقي السكيكدي وعلى نفسي لا يوجد صديق ولا رفيق المهم كل شيء يمر إستيقضت على الساعة 9 صباح كالعادة أخدت حمام ثم صليت وهذه المرة إستخرة الله وضعت ثيابي وكل شيء في sac a dos وخرجت من الفندق على 10و15 دقيقة صباحا وقلت في نفسي إنسى أمره (صديقي) سألت عون الإستقبال أني أريد الذهاب إلى edirne فدلني إلى المكان الذي أركب منه إسمه Otogar المهم توجهة من aksaray إلى otogar بواسطة الميترو لأنه أرخص وسيلة نقل في تركيا حيث قمت بحجز مكان إلى edirne حيث كان ثمن التذكرة على ما أضن 25 ليرة كان توقيت رحلتي علي الساعة 13 مساء بقيت حوالي ساعتين وأنا أنتضر و أشاهد الناس من مقهى المحطة و أراقب أي شيء حيث لاخظت أنه أي قبل صعوده في الحافة يقوم صاحبه بعناقة و التسليم عليه بشدة ثم يبقى ينتظر الحافلة حتى تغادر جاء وقت حافلتي فذهبت إلى رصيف رقم 11 حسب ما أرشدني المضيف و شيء الأخر الذي أثار إنتيهي هو وجود امام كل حافلة شاب وسيم صاحب بدلة رسمية يعمل كمضيف في اللحافلة حيث قمت بمقارنه مع من يعمل في هذا المجال في الجزائر فضحكت وإذا يلفت إنتباهي شاب و أمه في نفس رصيف الذي أقف فيه والأم تودع في إبنها وتقبل فيه المهم في هذه اللحضة تذكرت أمي بكيت من ذاخلي وقلت في نفسي يجب أن أضحي وكل شيء بمشيئة الرحمان ركبت الحافلة توجهة إلى مقعد 21 جلست الحافلة نضيفة لاتوجد رائحة كريهة مثل حافلة التي في الوطن لا توجد أكياس من القي ولا علك في المقاعد مثل الذي عندنا في الوطن يوجد tablette مقابل كل مقعد المهم تحس بتغير فرحت وقلت سوف أشغل نت ولكن للأسف نت غير شغال توجد فقط أغاني و أفلام تركية المهم أنطلقت الحافلة وأنا ألاحظ جمال إسطنبول وبعد فترة جاء المضيف وقدم لنا الماء و العصير والكعك (روحي يا بلادي روحي بسلامة ) في هذه اللخظة قررت أنه لايمكن العودة إلى الوطن مهما كلف الأمر بعد حوالي 4 أو 3 ساعات وصلنا edirne المدينة المنشودة .
نزلت من الحافلة توجهت مباشرة إلى الساحة المقابلة للمحطة حيث كان يوجد ثلاثة مساجد المهم جلست أستريح وأفكر في خطوة التالية كيف يتم تطبيقها دون أن ألفت إنتباه سكان المدينة المشهورين بعملهم مع الشرطة لبست قبعة وذهبت أبحث على مقهى نت ذخلت على موقع booking أبحث على الفنادق القريبة من الحدود في المدينة مجرد البحث لا أقوم بالحجر المهم توصلت إلى فندق حدودي قريب طلب ورقة وكتبت إسمه خرجت مسرعا من أجل التوحه إليه وإذا بصوت ينادني بلهجة جزائرية عاصمية أخي أخي درو شاب في سن 20 فرحت الحمد لله جزائري إنشاء الله سوف يكون رفيقي في الرحلة تحدثنا تعرفنا على بعضنا البعض وإذا بشاب يعمل وسيط مع حراق المهم طلب مني 500é ضحكت وقلت له لاداعي وبدء بالتحدث إلي أكثر فأكثر وبعدها قلت أنا ذاهب لوحدي ليس لدي المبلغ المطلوب وبعدها نصحني بالذهاب عبر بلغاريا أحسن لأنه طريق اليونان صعبة المهم قلت له أنه بجب علي التوجه إلى هذا الفندق فضحك وقال لايمكن إن أمسكتك الشرطة سوف ترحلك وبعدها قال كم عندك من المال فقلت له 200é ضحك وقال أنت أتن من أجل أن تحرق ب200é أنت مجنون أو تكذب قلت له عندي 300é يمكن أن أعطيك250é و 50é أحتفض بها لنفسي ثم قال سوف أتصل بالمنسق الذي أعمل معه تحدث معه إن وافق مبروك عليك المهم إتصل به وشرح له الوضع ثم أعطاني أتكلم معه المهم وافق المنسق الرئيسي ويا ليته لم يوافق المهم أخدني إلى فندق فوجدت ثلاثة جزائريين وسوري تعرفنا على بعضنا البعص صراحة لم أسترح لهم بعد ذلك طلب من المبلغ المالي فقلت له لايمكن حتى نصل أعطيك المال فقال أنا لست ذاهب معكم وقلت له من يذهب معنا إذا قال عصمان من عصمان الحراق الكردي قلت لماذا لاتدهب أنت معنى قال الطريق ملك لعصمان لا علينا بعدها فهمت أنه قام ببيعنا لعصمان الخراق الرئيسي حيث أخذ هو فائدته من المبالغ التي ندفعها وبعدها طلب مني جواز سفر فقلت له أن قطعته و رميته قال أنت مجنون كان يمكن أن أشتريه منك قلت لم أكن على علم وبعدها حيث وضعت بعدها جواز سفري تحت فراش الحداء نزلت أنا و الوسيط الأول وأحد الشباب من أجل أن نشتري أكل كانت بقيت عندي 12 ليرة و الشاب الأخر عنده 20 ليرة المهم أنا أتصلت بأخي الكبير وقلت له أنني سوف أحرق فضنني أني أمزح و إتصلت يأمي أطمئتها على أخبار و أقل لها أني أستمتع بوقتي رفقة رفاقي هههههههههههههههههههههه (قبل هذا كان عندي مقرود 1,5 كلغ إشتريه من تونس وخبز الدار أعدته أمي لي فقدمته لشباب من أجل أن يكون بيننا ملح و طعام يعني من أجل أن نكون أخوة ) ولكن بعد العودة من السوق أردت أن أخد حمام وإذا بالمفاجئة لم أجد لعب الشكولاطة و لا الحلويات الأخرى و لا حتى الرائحة الخاصة بي عملت نفسي أني لم أنتبه و حمدت الله أن حداء الخاص بي لم ينتبه له كان في كيس لأنه باهظ الثمن TN 2013 original وفي هذه للحظة أدركت أنه سوف تبدء المشاكل المهم أخدت حمام وصليت أوقاتي وإتصل الحراق وقال لنا سوف نخرج على الساعة 3 صباحا لاتناموا كان الوضع مكهرب وإتفقنا أن ننام بدور فطلب مني أن أنام و لا أحرس ههههههههه كامل ناموا إلا أنا قضيت الليل مع السوري و أخبرني بكل شيء حدث المهم السوري راجل وفحل مسكين كانوا حابين ينصب علي و يأخد له نقوذه حيث قال لهم أنه يملك 1500 دولار ويريد الذهاب إلى السويد ويعمل لجوء سياسي المهم فضح كل أوراقه مسكين نية في ثلاثة و نصف رن الهاتف الخلوي لسوري وطلب من الحراق الجزائري النزول و الركوب في السيارة المهم كنا 5 أيقضتهم ونزلنا وعندها تعرفت على عصمان كردي دو وشم المهم عليه علامات المجرم نزلت أنا الاول فركبت في السيارة الأولى حيث وجدت ثلاثة سوريا أتى بهم عصمان و الشلة الأخرى ذهب في السيارة الأخرى المهم تعرفنا على بعضنا البعض على فكرة كانت السيارات سيارات أجرة توجهنا نحو الحدود الليل و الظلمة المهم لم أستطع تحديد المكان الذي نحن فيه وبعد حوالي ساعة أمام إحدى محطات البنزين ذخلت السيرتين من اجل أن تملأ البنزين حيث كان ذلك تنويه وطلبوا منا النزول والذهاب وراء المحطة وإذا بشاب أخر كردي في عمره حوالي 25 سنة في سني أخدنا مشي على الحدود في إتجاه أول مدينة حدودية على ما أضن أسمها سليفن غراد أو شيء من هذا القبيل قربنا من الحدود طلب من الدليل أن نسير أثنان إثنان بمسافة فاصة حولي 10إلي 15 م المهم الماء الطين القصب تكره حياتك وبعدها دلنا على الإتجاه وطلب من إكمال السير حيث قال أنه لم يبقى لحدود إلا حوالي 200 متر يجب أن يعد سوف يلتقين أحد عند الضفة الأخرى واصلنا السير وإذا نرى مجموعة من الجيش التركي ترحب بنا هربنا ههههه حيث إختلط الحابل بالنابل وقاموا بإمساكنا جميعا لم يفلت أحد هههه
حيث قام الشاب الكردي بتسليمنا لهم هههه المهم أمسكونا لم يضربوا فينا أحد وسلمونا لشرطة لا أعلم لماذا حيث أجبرناهم أنا سوريين وهذا ما كان متفق عليه قامت الشرطة بالتحقيق معنا سوف أقص عليكم كيف تمم التحقيق
1 أولى شيء تفتيش الأمتعة وفي هذه اللحظة تدكرة أنه تذكرة الطائرة الخاصة بي لم أرمها يا رب ماذا أفعل في لحظة غفلة أخرجتها من sac a dos و رميتها تحت الأريكة التي أنا جالس عليها للإشارة قاموا بتسليمنا لشرطة edirne هي من تولت التحقيق معنا حيث قاموا السريين بمنحي إسم ثلاثي لأحد أصدقائهم حفضته و كما أعلمني بكيفة وصولهم إلى تركيا .
المهم طلب مني الشرطي القدوم قام بتفتيش sac a dos و الأرقام في الهاتف الجوال كل شيء ممحي هههه المهم طلب إسمي أعطيته إسم ثلاثي وحولتي لكنتي إلى سورية الحمد لله وفقت . وبعدها أخدونا إلى المستشفى حيث قاموا بفحصنا عن طرق أسألة فقط وبعدها أعدونا إلى قسم شرطة وهذه المرة وجدت مترجم ههههههه الأمر أصبح صعب
إنتضرت دوري حيث سمعت إسمي ذخلت بعد أن أيقيت السلام لم أجلس حتى طلب مني الجلوس.
ماهو إسمك ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ماهو عمرك 23
ما هي جنسيتك سوري
من أي مكان في سوريا من ريف حلب
أين تقع حلب في الشمال السوري
كيف ذخلت إلى تركيا عن طريق التهريب علي مكان معبر باب الهواء
بعدها طلب مني أن أرسم خريطة سوريا حيث كوني صرحت أني مهندس رسم خريطة تقريبة كانت تشبه خريطة سوريا 60 بالمئة رغم أن أعرفها
هل يمكن أن تقض علينا كيف ذخلت نعم ذخلت على معبر باب الهواء تهريب لأنه المعبر مقفل وبعدها توجهت إلى أنطاكيا ثم أنقرة ثم إسطنبول في يوم 17 دخلت إلى تركيا وفي يوم 19 ذهب إلى edirne هل يمكن أن تقدم لنا تذاكر السفر لا رميتها كيف تعرفت على الحراق , كنت جالس في حديقة edirne حيث أتى شاب كردي طويل القامة وكبير البنية يتحدث بلهجة سورية ضعيفة حيث قال يمكن أن أخذك إلى بلغاريا حيث أخذ مني جواز سفري و 750 دولار وقال انت تحت حماية لنا يتعرض حيث كان يقدم لي أكل و في الليل طلب مني أن أنام في المسجد المقابل لساحة واليوم على الساعة 12 قال لي سوف نذهب بعدها على الساعة 13 أخدني أحد الفنادق وقال لي إبقى معهم سوف تدهبون مع بعضكم كما قال لي سوف يأتي شخص ويأخذكم ,سأل المترجم ما إسم الشخص قلت نسيت إسم غير عربي وبعد قال هل رأيته قلت كان ظلام لم أره جيدا فقال انظر في شاشة الحسوب فرأيت صورة عصمان الكردي الحراق الرئيسي حيث قلت لا أعرف هذا شخص ليس هو الكردي الذي تعملت معه هل أنت متأكد نعم شكرا حيث قدموا لي شاي .
وبعدا أخدونا إلى المصحلة مرة أخرى وبعدها عدنا قسم شرطة من التوقيع على المحاضر حبث السوريين قاموا بالتبليغ عن الكردي في أمل أن ترجع نقودهم
وبعدها أخدونا على سجن .
المهم توجهت إلى الطابق السفلي للمطار حيث محطة المترو من أجل أن أذهب إلى Beyazıt و البحث على صديقي السكيكدي وذلك بهدف الإطلاع على أحواله لما سمعته من الأخي الجزائري أنه تعرض لسرقة و من أجل إتمام الرحلة مع بعضنا البعض إن أمكنه , المهم بدءت المواقف الحرجة حيث لم أكن على دراية بكيفية عمل ألة التي يتم بواسطتها الحجز أو أخد تذكرة إلى beyazit .
قمت بترقب كيف يتم التعامل مع آلة الحجز الحمد لله تمت العملية بنجاح وأعطتني ألة قطعة ليرة مصنوعة من البلاستك وذلك بعد أن قمت بإدخال ورقة 10 ليرة حيث كان ثمن القطعة 3ليرة وبعدها توجهت إلى عون الأمن وسألته كيف يمكن أن أذهب إلى beyazit فأرشدني والحمد لله ذهب إلى aksaray وبعدها توجهت إلى محطة الترامواي وذهبت إلى المكان المنشود beyazit للإشارة أنه في طريق ذهاب لاحظت جمال مدينة إسطنبول عمارات شاهقة مساحات خضراء جميلة داة تناسق بينها وبين المجال المبني في المدينة حيث لاحظت الطابع العمراني للمدينة وقمت بتحليل مبدئي له وذلك من أجل أن تكون لي نظرة شاملة على مدينة وذلك يرجع إلى تخصص دراستي في الجامعة, المهم وصلت إلى beyazit وكنت أسأل على مقهى الجزئريين لانه كنت متفق مع صديقي السكيكدي أن نلتقي هناك لاكن دون جدوى المهم تعبت من بحث بدون فائدة عدت أدراجي إلى aksaray وقمت بحجز فندق حيث كان ثمن الليلة 25é فندق جميل نظيف توجد فيه نت الحمد لله كل شيء تمام إلى قضية صديقي السكيكدي كانت تشير الساعة إلى 11صباحا ذخلت الغرفة أخدت حمام وغيرت ثيابي وذهب من إحدى مقاهي نت فتحت facebook وترك لصديقي السكيكدي رسالة في حسابه الخاص وحددت له مكان تواجدي وإسم الفندق الذي أنزل فيه وأني أنتضر حتى الساعة 10 صباح ومن ورى هذا الزمن أنا سوف أذهب إلى edirne المهم بعد ذلك ذهبت وإشتريت بعض الأكل وأخدته إلى الغرفة تغديت ونال مني التعب نمت فلم أسيقض حتى الساعة 5 مساء إستيقضت مخلوعا صليت بعدها وتذكرة أنه يوم جمعة معليش نزلت إلى موظف الإستقبال و وصيته على صديقي السكيكدي إذا جاء يسأل عني المهم عملت جولة صغيرة في aksaray حيث كان يوجد كثير من العراقيين و السوريين و الليبيين المهم جلست في إحدى المقاهي أتأمل في الوضع كانت جميع طاولات المقهى مشغولة بإستثناء الطاولة التي أنا جالس فيها جلس معي تركيا ثم رن هاتفه النقال فذهب مسرعا ثم جلس رجل يبلغ ربما 50 سنة بادر بطرح السلام و تبين أنه عربي ومن جنسية مصرية فقلت في نفسي ناقصني غير المصري (على فكرة أكره المصريين من 2010) وبدء يتحدث معي وأنا لم أعطيه إهتمام وكنت أرد علية باللهجة الجزائرية العاصمية من أجل ألا يفهم شيء من كلامي المهم كالعادة ماذا تعمل و ما هدف من الزيارة المهم المصري مقيم في ألمانيا منذ أكثر من 20 سنة وهو في عطلة في تركيا حيث تكلمانا على غلاء معيشة في تركيا حيث قال لي أنه كل عام يأتي إلى تركيا حيث كان متزوج بتركية في ألمانيا وتوفيت زوجته منذ أكثر من 5 سنوات لمهم غيرت له الموضوع وقال هل أنت مقيم في فرنسا قلت لا أنا في سياحة المهم دعاني للعشاء مع بعضنا البعص رفض دعوة بعذر أني ذاهب إلى المطار من أجل أن ألتقي صديقي قادم من الجزائر فشكرته وإعتذرته منه مرة أخرى المهم ودعته وذهب أبحث على مقهى نت فتحت facebook لاشيء جديد أصبت بخية كبيرة في هذه اللحضة ومنها أدركت أني سوف أواصل الرحلة لوحدي وأنا راجع إلى الفندق إعترض طريقي أحد الأكراد يتكلم بلهجة سورية ضعيفة يعرض علي فتيات روسيات و سوريات من أجل المبيت معي مقابل 100ليرة رفضت وقلت له شكرا انا مع زوجتي هههههههههههههه في شهر عسل ههههههههههههه المهم عدت إلى الغرفة نمت وأنا في حصرة كبيرة على صديقي السكيكدي وعلى نفسي لا يوجد صديق ولا رفيق المهم كل شيء يمر إستيقضت على الساعة 9 صباح كالعادة أخدت حمام ثم صليت وهذه المرة إستخرة الله وضعت ثيابي وكل شيء في sac a dos وخرجت من الفندق على 10و15 دقيقة صباحا وقلت في نفسي إنسى أمره (صديقي) سألت عون الإستقبال أني أريد الذهاب إلى edirne فدلني إلى المكان الذي أركب منه إسمه Otogar المهم توجهة من aksaray إلى otogar بواسطة الميترو لأنه أرخص وسيلة نقل في تركيا حيث قمت بحجز مكان إلى edirne حيث كان ثمن التذكرة على ما أضن 25 ليرة كان توقيت رحلتي علي الساعة 13 مساء بقيت حوالي ساعتين وأنا أنتضر و أشاهد الناس من مقهى المحطة و أراقب أي شيء حيث لاخظت أنه أي قبل صعوده في الحافة يقوم صاحبه بعناقة و التسليم عليه بشدة ثم يبقى ينتظر الحافلة حتى تغادر جاء وقت حافلتي فذهبت إلى رصيف رقم 11 حسب ما أرشدني المضيف و شيء الأخر الذي أثار إنتيهي هو وجود امام كل حافلة شاب وسيم صاحب بدلة رسمية يعمل كمضيف في اللحافلة حيث قمت بمقارنه مع من يعمل في هذا المجال في الجزائر فضحكت وإذا يلفت إنتباهي شاب و أمه في نفس رصيف الذي أقف فيه والأم تودع في إبنها وتقبل فيه المهم في هذه اللحضة تذكرت أمي بكيت من ذاخلي وقلت في نفسي يجب أن أضحي وكل شيء بمشيئة الرحمان ركبت الحافلة توجهة إلى مقعد 21 جلست الحافلة نضيفة لاتوجد رائحة كريهة مثل حافلة التي في الوطن لا توجد أكياس من القي ولا علك في المقاعد مثل الذي عندنا في الوطن يوجد tablette مقابل كل مقعد المهم تحس بتغير فرحت وقلت سوف أشغل نت ولكن للأسف نت غير شغال توجد فقط أغاني و أفلام تركية المهم أنطلقت الحافلة وأنا ألاحظ جمال إسطنبول وبعد فترة جاء المضيف وقدم لنا الماء و العصير والكعك (روحي يا بلادي روحي بسلامة ) في هذه اللخظة قررت أنه لايمكن العودة إلى الوطن مهما كلف الأمر بعد حوالي 4 أو 3 ساعات وصلنا edirne المدينة المنشودة .
نزلت من الحافلة توجهت مباشرة إلى الساحة المقابلة للمحطة حيث كان يوجد ثلاثة مساجد المهم جلست أستريح وأفكر في خطوة التالية كيف يتم تطبيقها دون أن ألفت إنتباه سكان المدينة المشهورين بعملهم مع الشرطة لبست قبعة وذهبت أبحث على مقهى نت ذخلت على موقع booking أبحث على الفنادق القريبة من الحدود في المدينة مجرد البحث لا أقوم بالحجر المهم توصلت إلى فندق حدودي قريب طلب ورقة وكتبت إسمه خرجت مسرعا من أجل التوحه إليه وإذا بصوت ينادني بلهجة جزائرية عاصمية أخي أخي درو شاب في سن 20 فرحت الحمد لله جزائري إنشاء الله سوف يكون رفيقي في الرحلة تحدثنا تعرفنا على بعضنا البعض وإذا بشاب يعمل وسيط مع حراق المهم طلب مني 500é ضحكت وقلت له لاداعي وبدء بالتحدث إلي أكثر فأكثر وبعدها قلت أنا ذاهب لوحدي ليس لدي المبلغ المطلوب وبعدها نصحني بالذهاب عبر بلغاريا أحسن لأنه طريق اليونان صعبة المهم قلت له أنه بجب علي التوجه إلى هذا الفندق فضحك وقال لايمكن إن أمسكتك الشرطة سوف ترحلك وبعدها قال كم عندك من المال فقلت له 200é ضحك وقال أنت أتن من أجل أن تحرق ب200é أنت مجنون أو تكذب قلت له عندي 300é يمكن أن أعطيك250é و 50é أحتفض بها لنفسي ثم قال سوف أتصل بالمنسق الذي أعمل معه تحدث معه إن وافق مبروك عليك المهم إتصل به وشرح له الوضع ثم أعطاني أتكلم معه المهم وافق المنسق الرئيسي ويا ليته لم يوافق المهم أخدني إلى فندق فوجدت ثلاثة جزائريين وسوري تعرفنا على بعضنا البعص صراحة لم أسترح لهم بعد ذلك طلب من المبلغ المالي فقلت له لايمكن حتى نصل أعطيك المال فقال أنا لست ذاهب معكم وقلت له من يذهب معنا إذا قال عصمان من عصمان الحراق الكردي قلت لماذا لاتدهب أنت معنى قال الطريق ملك لعصمان لا علينا بعدها فهمت أنه قام ببيعنا لعصمان الخراق الرئيسي حيث أخذ هو فائدته من المبالغ التي ندفعها وبعدها طلب مني جواز سفر فقلت له أن قطعته و رميته قال أنت مجنون كان يمكن أن أشتريه منك قلت لم أكن على علم وبعدها حيث وضعت بعدها جواز سفري تحت فراش الحداء نزلت أنا و الوسيط الأول وأحد الشباب من أجل أن نشتري أكل كانت بقيت عندي 12 ليرة و الشاب الأخر عنده 20 ليرة المهم أنا أتصلت بأخي الكبير وقلت له أنني سوف أحرق فضنني أني أمزح و إتصلت يأمي أطمئتها على أخبار و أقل لها أني أستمتع بوقتي رفقة رفاقي هههههههههههههههههههههه (قبل هذا كان عندي مقرود 1,5 كلغ إشتريه من تونس وخبز الدار أعدته أمي لي فقدمته لشباب من أجل أن يكون بيننا ملح و طعام يعني من أجل أن نكون أخوة ) ولكن بعد العودة من السوق أردت أن أخد حمام وإذا بالمفاجئة لم أجد لعب الشكولاطة و لا الحلويات الأخرى و لا حتى الرائحة الخاصة بي عملت نفسي أني لم أنتبه و حمدت الله أن حداء الخاص بي لم ينتبه له كان في كيس لأنه باهظ الثمن TN 2013 original وفي هذه للحظة أدركت أنه سوف تبدء المشاكل المهم أخدت حمام وصليت أوقاتي وإتصل الحراق وقال لنا سوف نخرج على الساعة 3 صباحا لاتناموا كان الوضع مكهرب وإتفقنا أن ننام بدور فطلب مني أن أنام و لا أحرس ههههههههه كامل ناموا إلا أنا قضيت الليل مع السوري و أخبرني بكل شيء حدث المهم السوري راجل وفحل مسكين كانوا حابين ينصب علي و يأخد له نقوذه حيث قال لهم أنه يملك 1500 دولار ويريد الذهاب إلى السويد ويعمل لجوء سياسي المهم فضح كل أوراقه مسكين نية في ثلاثة و نصف رن الهاتف الخلوي لسوري وطلب من الحراق الجزائري النزول و الركوب في السيارة المهم كنا 5 أيقضتهم ونزلنا وعندها تعرفت على عصمان كردي دو وشم المهم عليه علامات المجرم نزلت أنا الاول فركبت في السيارة الأولى حيث وجدت ثلاثة سوريا أتى بهم عصمان و الشلة الأخرى ذهب في السيارة الأخرى المهم تعرفنا على بعضنا البعض على فكرة كانت السيارات سيارات أجرة توجهنا نحو الحدود الليل و الظلمة المهم لم أستطع تحديد المكان الذي نحن فيه وبعد حوالي ساعة أمام إحدى محطات البنزين ذخلت السيرتين من اجل أن تملأ البنزين حيث كان ذلك تنويه وطلبوا منا النزول والذهاب وراء المحطة وإذا بشاب أخر كردي في عمره حوالي 25 سنة في سني أخدنا مشي على الحدود في إتجاه أول مدينة حدودية على ما أضن أسمها سليفن غراد أو شيء من هذا القبيل قربنا من الحدود طلب من الدليل أن نسير أثنان إثنان بمسافة فاصة حولي 10إلي 15 م المهم الماء الطين القصب تكره حياتك وبعدها دلنا على الإتجاه وطلب من إكمال السير حيث قال أنه لم يبقى لحدود إلا حوالي 200 متر يجب أن يعد سوف يلتقين أحد عند الضفة الأخرى واصلنا السير وإذا نرى مجموعة من الجيش التركي ترحب بنا هربنا ههههه حيث إختلط الحابل بالنابل وقاموا بإمساكنا جميعا لم يفلت أحد هههه
حيث قام الشاب الكردي بتسليمنا لهم هههه المهم أمسكونا لم يضربوا فينا أحد وسلمونا لشرطة لا أعلم لماذا حيث أجبرناهم أنا سوريين وهذا ما كان متفق عليه قامت الشرطة بالتحقيق معنا سوف أقص عليكم كيف تمم التحقيق
1 أولى شيء تفتيش الأمتعة وفي هذه اللحظة تدكرة أنه تذكرة الطائرة الخاصة بي لم أرمها يا رب ماذا أفعل في لحظة غفلة أخرجتها من sac a dos و رميتها تحت الأريكة التي أنا جالس عليها للإشارة قاموا بتسليمنا لشرطة edirne هي من تولت التحقيق معنا حيث قاموا السريين بمنحي إسم ثلاثي لأحد أصدقائهم حفضته و كما أعلمني بكيفة وصولهم إلى تركيا .
المهم طلب مني الشرطي القدوم قام بتفتيش sac a dos و الأرقام في الهاتف الجوال كل شيء ممحي هههه المهم طلب إسمي أعطيته إسم ثلاثي وحولتي لكنتي إلى سورية الحمد لله وفقت . وبعدها أخدونا إلى المستشفى حيث قاموا بفحصنا عن طرق أسألة فقط وبعدها أعدونا إلى قسم شرطة وهذه المرة وجدت مترجم ههههههه الأمر أصبح صعب
إنتضرت دوري حيث سمعت إسمي ذخلت بعد أن أيقيت السلام لم أجلس حتى طلب مني الجلوس.
ماهو إسمك ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ماهو عمرك 23
ما هي جنسيتك سوري
من أي مكان في سوريا من ريف حلب
أين تقع حلب في الشمال السوري
كيف ذخلت إلى تركيا عن طريق التهريب علي مكان معبر باب الهواء
بعدها طلب مني أن أرسم خريطة سوريا حيث كوني صرحت أني مهندس رسم خريطة تقريبة كانت تشبه خريطة سوريا 60 بالمئة رغم أن أعرفها
هل يمكن أن تقض علينا كيف ذخلت نعم ذخلت على معبر باب الهواء تهريب لأنه المعبر مقفل وبعدها توجهت إلى أنطاكيا ثم أنقرة ثم إسطنبول في يوم 17 دخلت إلى تركيا وفي يوم 19 ذهب إلى edirne هل يمكن أن تقدم لنا تذاكر السفر لا رميتها كيف تعرفت على الحراق , كنت جالس في حديقة edirne حيث أتى شاب كردي طويل القامة وكبير البنية يتحدث بلهجة سورية ضعيفة حيث قال يمكن أن أخذك إلى بلغاريا حيث أخذ مني جواز سفري و 750 دولار وقال انت تحت حماية لنا يتعرض حيث كان يقدم لي أكل و في الليل طلب مني أن أنام في المسجد المقابل لساحة واليوم على الساعة 12 قال لي سوف نذهب بعدها على الساعة 13 أخدني أحد الفنادق وقال لي إبقى معهم سوف تدهبون مع بعضكم كما قال لي سوف يأتي شخص ويأخذكم ,سأل المترجم ما إسم الشخص قلت نسيت إسم غير عربي وبعد قال هل رأيته قلت كان ظلام لم أره جيدا فقال انظر في شاشة الحسوب فرأيت صورة عصمان الكردي الحراق الرئيسي حيث قلت لا أعرف هذا شخص ليس هو الكردي الذي تعملت معه هل أنت متأكد نعم شكرا حيث قدموا لي شاي .
وبعدا أخدونا إلى المصحلة مرة أخرى وبعدها عدنا قسم شرطة من التوقيع على المحاضر حبث السوريين قاموا بالتبليغ عن الكردي في أمل أن ترجع نقودهم
وبعدها أخدونا على سجن .