05-02-2014, 11:28 PM
بسم الله الرحمان الرحيم
كما وعدتكم من قبل اليوم إن شاء الله سوف ألخص تجربتي في الهجرة الغير شرعية عبر تركيا ونتيجة لما يعيشه كل شاب جزائري من تهميش وبطالة و فقر قررت الهجرة غير شرعية عبر تركيا وذلك نتيجة تعسف المسلط من قبل المسؤولين و الإداريين و الفساد السائد في كل مجالات الحياة في وطني الغالي الجزائر .
بعد التجربة الفاشلة في مواصلة الدراسة في إحدى الجامعات النمساوية والبيروقراطية التي شهتها من قبل الإداريين في وزارة التعليم العالي و البحث العلمي (وزارة التجهيل العالي ) حيث رفضت الإدارية المصادقة على شهادة التخرج الخاصة بي المهم كانت لي مذاخلة في موضوع الدراسة في الجامعة النمسوية .
و أنا في الجزائر العاصمة وتنيجة لحقرة توجهة إلى سفارة تركيا في الأبيار المتواجدة في نهج العقيد بوقرة وضعة جواز سفري و 5000دخ و بعد ثلاثة أيام عدة من أجل إستلام جواز سفري الحمد لله تحصلة على التأشيرة عدة إلى ولاية التي أنا منها قسنطية و الان بدءت مرحلة التخطيط لسفر (كل هذه الأحداث جرت في شهر رمضان ) وهناك أحداث أخرى تعرضت لها ومنها أيقنت أنه لا يمكن العيش مع هذا المجتمع .
تعرف على3 أشخاص من في هذا المنتدى الغالي نتقسم نفس التفكير و هو الهجرة من الوطن 2 من الجزائر 1 من المغرب كنا على إتصال دائم الجزائيان من الشرق واحد من سكيكدة و الأخر من الخروب دائرة في قسنطينة كنا نخطط وننسق مع بعضنا البعض عبر facebook wa skype وبعد العيد حدث لي مشكل هذا المشكل غير لنا تاريخ الرحلة التي كانت مقررة بتاريخ 2013°9°12 الحمد لله على كل شيء المهم عدت سلام إلى أهلي وعائلتي و إستأنفت التنسيق مع زملاء في الرحلة و لكن أحد الزملاء ضجر من الوضع فقام بحجر بتاريخ 17 من العاصمة إلى إسطنبول و رفيق الأخر عنده مشكل مالي مثلي الحمد لله بعد يومين فرج علي الله دبرت مبلغ معتبر من المال بمساعدة الأصدقاء و إضافة إلى المبلغ المالي الذي كان عندي (زيادة الخير خرين )و المشكل الكبير كيف أخبر أمي وماذا أقل لها ؟ بعد التفكير توصل أن أكذب عليها وعندها عرفت أنني لن أوفق في رحلة.
لأنه من البداية مبنية على أساس غير صحيح , فقلت لها أني ذاهب إلى تركيا من أجل السياحة و البحث عن فرصة عمل هل انت راضية علي قالت لادعي يمكن أن تعمل في الجرائر فأنت مهندس وتوجد أماكن شغل كثيرة فقلت لها ليس لدي بطاقة الخدمة الوطنية لايمكن أن أعمل من دونها المهم أقنعتها .
وبعد البحث في جميع وكالة السفر من أجل تأمين تذكرة سفر بسعر معقول لم أوفق كانت أسعار غالية جدا ثمانية ملايين فقررت التوجه إلى تونس و تكون الإنطلاقة من شقيقة تونس
جاء يوم الحسم يوم 18 يوم المغادرة إلى تونس إتصلت سائق الدي سوف يأخدني إلى تونس لما تبق له مكان واحد يتصل بي و أنا في المنزل كانت أمي شاحبة الوجه على غير عادتها قلت لها مابكي فل تجاوبني ولكن أمي و عرفها أنها مستاءت من ذهابي المهم إتصل بي سائق على الساعة الثانية بعد الزوال ودعدت أخي الصغير أمي و أبي لم يكن في المنزل كانت قطرات من دموعها الغالية في عينيها قلق وقلت لها أنا لست ذاهب هذا جيد فقالت لي أذهب ربي يحفضك يا وليد وربي يسترك و يحفضك من أولاد الحرام ولكن لاتكذب علي مرة أخرى قلبي يقول أنت لست ذاهب في رحلة ولكن عدني ألا تلقي بنفسك إلى التهلكة إذهب يا إبني إن رزقك الله بعمل ويسر أمرك ربي وفقك و إن كان العكس يعد بني إلى منزله مكرما مرفوع الرأس .
المهم نوجهة إلى محطة ركبنا السيارة الحمد لله كل شيء تمام دخلنا عبر بوابة أم الطبول سألني شرطي عن خدمة الوطنية قلت له إني طالب وهذا مكان في جواز سفري وبعدها سألني الجمركي كم مبلغ العملة الصعبة عندك فقلت له 135 e ضحك وقال أنت ذاهب إلى تركيا ب 135 e أعطاني جواز سفري المهم وصلنا إلى تونس العاصمة حوالي 11 ليلا سائق بخيل لم يدخل الطريق السريع ذهب على طريق القديم لم أذهب عليها من قبل و ذلك من أجل ألا يدفع ثمن دخول إلى الطريق السريع المهم وصلتنا بسلامة تونس أعرفها جيدا ذهبت إلى فندق كنت أقمت فيه من قبل فوجته مشغول كله فقلت أن يوجهني إلى فندق قريب من هنا بشرط أن يكون متوسط السعر و نظيف فأرسلني إلى فندق قريب منه حوالي 150 متر كان ثمن الغرف 25 دينار غرفة نضيفة جميلة فيها تلفاز حمام و مرحاض و مكيف المهم وضعت الهاتف النقال في الشحن وقمت بضبط المنبه على الساعة 8 صباحا الحمد لله يوم جديد كل العادة دعاء الإستيقاض من النوم أخدت حمام صليت الصبح ونزلت إلى الإستقبال و سألته على الوقت الذي يجب على إخلاء الغرفة قال 10و30 دقيقة حسن وسألتة عن مكان الوكالة التجارية لطيران تونس فدلني على المكان كانت بالقرب من فندق إفريقيا في شارع بورقيبة المهم الحمد لله حجزة مكان في نفس اليوم كان ثمن التذكرة 488 دينار تونسي مايعادل تقريبا 250 e المهم كان تاريخ الذهاب 19 والعودة 1 أكتوبر كان زمن إقلاع الطائرة 16و55 دقيقة المهم ذهبت أبحث في أسواق العاصمة من أجل شراء حقية ضهر sac a dos كان ثمن غاليا و النوعية رديئة المهمة كيف ما كان الحال إشتريت حقية ضهر من أجل الرحلة لإنه كانت عندي حقيبة رسمية التي تجر وإعتمدت ذلك من أجل ألا ألفت الأنتباه في مطار إسطنبول (الغول) المهم ذهبت إلى الفندق أخدت أغراضي وتوكلت على الله كان الوقت باكرا ماذا أفعل ليس هناك لاصديق ولا هم يحزنون حسيت بغربة هههههههههههه
ذهب غلى الهاتف العمومي من أجل أن اتصل بالمنزل و الحاجة مسكينة من أجل طمأنتها وصدفة إلتقية شاب جزائري يدرس في روسيا ماجستير كان في سني عند صاحب الهاتف العمومي فبدءت التحدث معه وقلت له أنا ذاهب في سياحة إلى تركيا غير الكذب ههههه المهة تناقشنا ولحسن صدف كان موعد طائرتة على الساعة 19 مساء المهم حوسنا مع بعضانا شويا تغدينا مع بعضنا ولكن سلاك توامسا هههههههه المهم توجهنا إلى المطار على الساعة 3 مساء دفعة لسائق الأجرة 5 دينار تونسي حسب العداد المهم في المطار كان العربي بعلم كيف تتم المعاملاتة في المهم أرشدني ودلني مشكورا وتوجه أنا قبلة ودعته تمنية له التوفيق تبدلنا facebook و كل شي تمام الحمد لله.
الطائرة عملت تأخر المهم على الساعة 6و 15 دقيقة طارة الطائرة كان مكان أمام النافدة قرب الجناح الإنسان الضعيف أول مرة يركب في طائرة ههههههههههههههه رك تعرف بش تحس هههههه المهم كانت تجلس أمامي فتاة جميل ربي بارك وكان معها أبيها المهم هي من بادرت بالحديث مع على فكرة كانت ترتدي الخمار و كان الحديث عن الجامعة و الدراسة وماذا أنا ذاهب أفعل في تركيا المهم هي تدرس إعلام ألي تحصلت على منحت دراسة في تركيا هي وأختها هي تخطبة تنازل على المنحة أما أحتها فتدرس في جامعة أنقرة و هي ذاهبت في سياحة مع أبيها وفي نفس الوقت يعملوا زيارة لأختها في أنقرة وسألتني قلت لها أنا أيضا مهندس في التخطط العمراني وذاهب من أجل البحث عن عمل في تركيا فتعجبة وقالت هل تتكلم اللغة التركية ضحكة وقلت في نفسي أكيد كشفت أمري , لا أتكلة الأنجليزية و الفرنسية و العربية ليس بشرط أن أعمل في ميدان تخصصي إبتسمت تحدثنا على تونس و الثورة و الفساد في الدول العربية المهم لم أحس بطريق بعد ساعتين ونصف المضيفة قالت لنا وصلنا إلى إسطنبول الحمد الله .
كنت في الطائرة أدعوا الله أن كان في هذه الرحلةخير لي و لدين أن يوفقني إليه وإن كان العكس أن يبعده عني المهم قلت لي أين أنت ذاهب الأن قالت لا اعلم أعطتني كيس من القاطو فرفضتة وقلت لها عندي الكثير في الحقيبة لقد إشتريت المقرود التونسي و شكولاطة و الحلويات كل هذا كان عندي في الحقيبة فأصرت و دعت لي بتوفيق و كالعادة تبادلنا facebook لكن لم يكن في نيتي شيء أخر ودعني أبيها وتمني حظ موفق .
نزلنا من الطائرة مطار أتاترك الدولي شيء عظيم لا مجال لمقارنة مع مطار الدولي لقسنطينة أو حتي المطار الدولي للعاصمة أو حتي لتونس الحقيقة إنبهرت فيه هههههههههههههه
المهم كنت أقرء أية الكرسي و أنا أتبع في الأشخاص اللذين كانوا معي على متن الطائرة من أجل أخد حقيبتي المهم قرءت الشاشة مكتوبة باللغة الأنجليزية أمتعة ركاب القادمين من تونس وجدت الحقيبة الحمد لله و لكن أنا في تركيا الأن أين أذهب فسألني شاب تونسي أين الأمتعة كان الشاب معي على الطائرة فذهبت معه ألى المنطقة وكان عمره 21 سنة الهم قرارنا أن نقضي اليلة مع بعضنا البعض في المطار الشاب التونسي كان أنت إلى تركيا من أجل العمل كان يعمل في سلطنة عمان وسبق له أن ذهب إلى دبي و اليمن و السعودية فتعجبت من الأمر فقال لي أن التونسين يذخلون تركيا بدون فيزا و كذلك سلطنة عمان في السابق وقلت له كيف ذخلت السعودية و اليمن قال في إيطار العمال مادا تعمال أعمال في
الموبيليا مفهمتوش فوضح أكتر يعمل نجار ويعمل في خياطة الأريكة وهناك شخص ينتضره في تركيا يعمل معه إنشاء الله (صاحب صنعة منين يروح يعيش) المهم ذهبنا إلى مسجد من أجل الصلاة ههههه يوجد كثير من الناس في المسجد المطار نائمين صليت الحمد لله و أنا في المسجد إلتقيت بشاب جزائري من العاصمة و سألتة على صديقي السكيكدي فقال لقد إلتقيته به في المطار لهم نفس تاريخ الرحلة لهم حسب قولة لقد سرقوا له نقوده و أمتعته في مكان تواجد الجزائريين بعد aksaray إسمه على ما أنض cam capi لم أدهب إلى هذا المكان المهم نمت في المسجد قليلا تم صليت صلاة الصبح تم نمت بعدها في 8 صباح توجهة أنا وصديقي التونسي وإشتريت بطاقة الهاتق ptt بأربعة ليرة و التونسي كذلك إتصلت بالعائلة حيث كان الوقت في الجزائر 6 صباح المهم خلعتهم شوية وتكلم التونسي مع صديقه فقال له سوف يأتي إلى المطار فودعته وتمنى لي حظ طيب
كما وعدتكم من قبل اليوم إن شاء الله سوف ألخص تجربتي في الهجرة الغير شرعية عبر تركيا ونتيجة لما يعيشه كل شاب جزائري من تهميش وبطالة و فقر قررت الهجرة غير شرعية عبر تركيا وذلك نتيجة تعسف المسلط من قبل المسؤولين و الإداريين و الفساد السائد في كل مجالات الحياة في وطني الغالي الجزائر .
بعد التجربة الفاشلة في مواصلة الدراسة في إحدى الجامعات النمساوية والبيروقراطية التي شهتها من قبل الإداريين في وزارة التعليم العالي و البحث العلمي (وزارة التجهيل العالي ) حيث رفضت الإدارية المصادقة على شهادة التخرج الخاصة بي المهم كانت لي مذاخلة في موضوع الدراسة في الجامعة النمسوية .
و أنا في الجزائر العاصمة وتنيجة لحقرة توجهة إلى سفارة تركيا في الأبيار المتواجدة في نهج العقيد بوقرة وضعة جواز سفري و 5000دخ و بعد ثلاثة أيام عدة من أجل إستلام جواز سفري الحمد لله تحصلة على التأشيرة عدة إلى ولاية التي أنا منها قسنطية و الان بدءت مرحلة التخطيط لسفر (كل هذه الأحداث جرت في شهر رمضان ) وهناك أحداث أخرى تعرضت لها ومنها أيقنت أنه لا يمكن العيش مع هذا المجتمع .
تعرف على3 أشخاص من في هذا المنتدى الغالي نتقسم نفس التفكير و هو الهجرة من الوطن 2 من الجزائر 1 من المغرب كنا على إتصال دائم الجزائيان من الشرق واحد من سكيكدة و الأخر من الخروب دائرة في قسنطينة كنا نخطط وننسق مع بعضنا البعض عبر facebook wa skype وبعد العيد حدث لي مشكل هذا المشكل غير لنا تاريخ الرحلة التي كانت مقررة بتاريخ 2013°9°12 الحمد لله على كل شيء المهم عدت سلام إلى أهلي وعائلتي و إستأنفت التنسيق مع زملاء في الرحلة و لكن أحد الزملاء ضجر من الوضع فقام بحجر بتاريخ 17 من العاصمة إلى إسطنبول و رفيق الأخر عنده مشكل مالي مثلي الحمد لله بعد يومين فرج علي الله دبرت مبلغ معتبر من المال بمساعدة الأصدقاء و إضافة إلى المبلغ المالي الذي كان عندي (زيادة الخير خرين )و المشكل الكبير كيف أخبر أمي وماذا أقل لها ؟ بعد التفكير توصل أن أكذب عليها وعندها عرفت أنني لن أوفق في رحلة.
لأنه من البداية مبنية على أساس غير صحيح , فقلت لها أني ذاهب إلى تركيا من أجل السياحة و البحث عن فرصة عمل هل انت راضية علي قالت لادعي يمكن أن تعمل في الجرائر فأنت مهندس وتوجد أماكن شغل كثيرة فقلت لها ليس لدي بطاقة الخدمة الوطنية لايمكن أن أعمل من دونها المهم أقنعتها .
وبعد البحث في جميع وكالة السفر من أجل تأمين تذكرة سفر بسعر معقول لم أوفق كانت أسعار غالية جدا ثمانية ملايين فقررت التوجه إلى تونس و تكون الإنطلاقة من شقيقة تونس
جاء يوم الحسم يوم 18 يوم المغادرة إلى تونس إتصلت سائق الدي سوف يأخدني إلى تونس لما تبق له مكان واحد يتصل بي و أنا في المنزل كانت أمي شاحبة الوجه على غير عادتها قلت لها مابكي فل تجاوبني ولكن أمي و عرفها أنها مستاءت من ذهابي المهم إتصل بي سائق على الساعة الثانية بعد الزوال ودعدت أخي الصغير أمي و أبي لم يكن في المنزل كانت قطرات من دموعها الغالية في عينيها قلق وقلت لها أنا لست ذاهب هذا جيد فقالت لي أذهب ربي يحفضك يا وليد وربي يسترك و يحفضك من أولاد الحرام ولكن لاتكذب علي مرة أخرى قلبي يقول أنت لست ذاهب في رحلة ولكن عدني ألا تلقي بنفسك إلى التهلكة إذهب يا إبني إن رزقك الله بعمل ويسر أمرك ربي وفقك و إن كان العكس يعد بني إلى منزله مكرما مرفوع الرأس .
المهم نوجهة إلى محطة ركبنا السيارة الحمد لله كل شيء تمام دخلنا عبر بوابة أم الطبول سألني شرطي عن خدمة الوطنية قلت له إني طالب وهذا مكان في جواز سفري وبعدها سألني الجمركي كم مبلغ العملة الصعبة عندك فقلت له 135 e ضحك وقال أنت ذاهب إلى تركيا ب 135 e أعطاني جواز سفري المهم وصلنا إلى تونس العاصمة حوالي 11 ليلا سائق بخيل لم يدخل الطريق السريع ذهب على طريق القديم لم أذهب عليها من قبل و ذلك من أجل ألا يدفع ثمن دخول إلى الطريق السريع المهم وصلتنا بسلامة تونس أعرفها جيدا ذهبت إلى فندق كنت أقمت فيه من قبل فوجته مشغول كله فقلت أن يوجهني إلى فندق قريب من هنا بشرط أن يكون متوسط السعر و نظيف فأرسلني إلى فندق قريب منه حوالي 150 متر كان ثمن الغرف 25 دينار غرفة نضيفة جميلة فيها تلفاز حمام و مرحاض و مكيف المهم وضعت الهاتف النقال في الشحن وقمت بضبط المنبه على الساعة 8 صباحا الحمد لله يوم جديد كل العادة دعاء الإستيقاض من النوم أخدت حمام صليت الصبح ونزلت إلى الإستقبال و سألته على الوقت الذي يجب على إخلاء الغرفة قال 10و30 دقيقة حسن وسألتة عن مكان الوكالة التجارية لطيران تونس فدلني على المكان كانت بالقرب من فندق إفريقيا في شارع بورقيبة المهم الحمد لله حجزة مكان في نفس اليوم كان ثمن التذكرة 488 دينار تونسي مايعادل تقريبا 250 e المهم كان تاريخ الذهاب 19 والعودة 1 أكتوبر كان زمن إقلاع الطائرة 16و55 دقيقة المهم ذهبت أبحث في أسواق العاصمة من أجل شراء حقية ضهر sac a dos كان ثمن غاليا و النوعية رديئة المهمة كيف ما كان الحال إشتريت حقية ضهر من أجل الرحلة لإنه كانت عندي حقيبة رسمية التي تجر وإعتمدت ذلك من أجل ألا ألفت الأنتباه في مطار إسطنبول (الغول) المهم ذهبت إلى الفندق أخدت أغراضي وتوكلت على الله كان الوقت باكرا ماذا أفعل ليس هناك لاصديق ولا هم يحزنون حسيت بغربة هههههههههههه
ذهب غلى الهاتف العمومي من أجل أن اتصل بالمنزل و الحاجة مسكينة من أجل طمأنتها وصدفة إلتقية شاب جزائري يدرس في روسيا ماجستير كان في سني عند صاحب الهاتف العمومي فبدءت التحدث معه وقلت له أنا ذاهب في سياحة إلى تركيا غير الكذب ههههه المهة تناقشنا ولحسن صدف كان موعد طائرتة على الساعة 19 مساء المهم حوسنا مع بعضانا شويا تغدينا مع بعضنا ولكن سلاك توامسا هههههههه المهم توجهنا إلى المطار على الساعة 3 مساء دفعة لسائق الأجرة 5 دينار تونسي حسب العداد المهم في المطار كان العربي بعلم كيف تتم المعاملاتة في المهم أرشدني ودلني مشكورا وتوجه أنا قبلة ودعته تمنية له التوفيق تبدلنا facebook و كل شي تمام الحمد لله.
الطائرة عملت تأخر المهم على الساعة 6و 15 دقيقة طارة الطائرة كان مكان أمام النافدة قرب الجناح الإنسان الضعيف أول مرة يركب في طائرة ههههههههههههههه رك تعرف بش تحس هههههه المهم كانت تجلس أمامي فتاة جميل ربي بارك وكان معها أبيها المهم هي من بادرت بالحديث مع على فكرة كانت ترتدي الخمار و كان الحديث عن الجامعة و الدراسة وماذا أنا ذاهب أفعل في تركيا المهم هي تدرس إعلام ألي تحصلت على منحت دراسة في تركيا هي وأختها هي تخطبة تنازل على المنحة أما أحتها فتدرس في جامعة أنقرة و هي ذاهبت في سياحة مع أبيها وفي نفس الوقت يعملوا زيارة لأختها في أنقرة وسألتني قلت لها أنا أيضا مهندس في التخطط العمراني وذاهب من أجل البحث عن عمل في تركيا فتعجبة وقالت هل تتكلم اللغة التركية ضحكة وقلت في نفسي أكيد كشفت أمري , لا أتكلة الأنجليزية و الفرنسية و العربية ليس بشرط أن أعمل في ميدان تخصصي إبتسمت تحدثنا على تونس و الثورة و الفساد في الدول العربية المهم لم أحس بطريق بعد ساعتين ونصف المضيفة قالت لنا وصلنا إلى إسطنبول الحمد الله .
كنت في الطائرة أدعوا الله أن كان في هذه الرحلةخير لي و لدين أن يوفقني إليه وإن كان العكس أن يبعده عني المهم قلت لي أين أنت ذاهب الأن قالت لا اعلم أعطتني كيس من القاطو فرفضتة وقلت لها عندي الكثير في الحقيبة لقد إشتريت المقرود التونسي و شكولاطة و الحلويات كل هذا كان عندي في الحقيبة فأصرت و دعت لي بتوفيق و كالعادة تبادلنا facebook لكن لم يكن في نيتي شيء أخر ودعني أبيها وتمني حظ موفق .
نزلنا من الطائرة مطار أتاترك الدولي شيء عظيم لا مجال لمقارنة مع مطار الدولي لقسنطينة أو حتي المطار الدولي للعاصمة أو حتي لتونس الحقيقة إنبهرت فيه هههههههههههههه
المهم كنت أقرء أية الكرسي و أنا أتبع في الأشخاص اللذين كانوا معي على متن الطائرة من أجل أخد حقيبتي المهم قرءت الشاشة مكتوبة باللغة الأنجليزية أمتعة ركاب القادمين من تونس وجدت الحقيبة الحمد لله و لكن أنا في تركيا الأن أين أذهب فسألني شاب تونسي أين الأمتعة كان الشاب معي على الطائرة فذهبت معه ألى المنطقة وكان عمره 21 سنة الهم قرارنا أن نقضي اليلة مع بعضنا البعض في المطار الشاب التونسي كان أنت إلى تركيا من أجل العمل كان يعمل في سلطنة عمان وسبق له أن ذهب إلى دبي و اليمن و السعودية فتعجبت من الأمر فقال لي أن التونسين يذخلون تركيا بدون فيزا و كذلك سلطنة عمان في السابق وقلت له كيف ذخلت السعودية و اليمن قال في إيطار العمال مادا تعمال أعمال في
الموبيليا مفهمتوش فوضح أكتر يعمل نجار ويعمل في خياطة الأريكة وهناك شخص ينتضره في تركيا يعمل معه إنشاء الله (صاحب صنعة منين يروح يعيش) المهم ذهبنا إلى مسجد من أجل الصلاة ههههه يوجد كثير من الناس في المسجد المطار نائمين صليت الحمد لله و أنا في المسجد إلتقيت بشاب جزائري من العاصمة و سألتة على صديقي السكيكدي فقال لقد إلتقيته به في المطار لهم نفس تاريخ الرحلة لهم حسب قولة لقد سرقوا له نقوده و أمتعته في مكان تواجد الجزائريين بعد aksaray إسمه على ما أنض cam capi لم أدهب إلى هذا المكان المهم نمت في المسجد قليلا تم صليت صلاة الصبح تم نمت بعدها في 8 صباح توجهة أنا وصديقي التونسي وإشتريت بطاقة الهاتق ptt بأربعة ليرة و التونسي كذلك إتصلت بالعائلة حيث كان الوقت في الجزائر 6 صباح المهم خلعتهم شوية وتكلم التونسي مع صديقه فقال له سوف يأتي إلى المطار فودعته وتمنى لي حظ طيب